قام مفزوعا وقالاه
هب مفزوعا وقالا بعد أن شط ومالا يا إلهي لا تكلني لحظة للنفس لا..لا قد رمتني يا إلهي بذنوب تتوالى و تمادت في معاص و الهوى يردي الرجالا و انا يا رب آثر ت الهوى و القلب مالا فمشينا لا نبالي إن وعى حر و بالى و ارتكبنا ما ارتكبنا و عصيناك ضلالا فارحم العبد وسامح تائبا شد الرحالا فاغفر الذنب إلهي و اجعل العفو المآلا و أعنه بجواب حينما يخشى السؤالا لم يجد غير انكسار و دموع حين آلا يا كريما ليس يرجو عندما يعطي نوالا يا رحيما حينما ير حم لا يخشى مقالا و عظيما أبدل السو ء بحسن و أحالا