الأخ والحبيب رفعت زيتون
شرفت نصي بتواجدك
وسعيد بك
شكرا لك
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
الأخ والحبيب رفعت زيتون
شرفت نصي بتواجدك
وسعيد بك
شكرا لك
أخي الكريم
والشاعر الكبير
محسن شاهين المناور
سعيد بك وبحضورك البهي
وافر الشكر
الحبيب سامي عبد الكريم
وافر الشكر وعظيم التقدير على تواصلك
كل الحب لك
تحاياي
قـــــد خُلقنـــــا لحكمـــةٍ هـــي أنقــى
من صبــــاحٍ بـثَّ الضيـــاء رســــولا
نعبــــــد الله فـــي دروب حيـــــــــــاةٍ
ســــوف يبقى دوامهـــــا مســــتحيـلا
"حكمــــة الخلق والفنــــاء ســتبقى"
بيـــــــد الله تســــــتحـث العقــــــــولا
دام شعرك يا شاعرنا الكبير... واسمحلي أن أقول لك يا أبي الكريم...
أطال الله عمرك... ,ضاعف من حسناتك...
يعجبني قلمك... وأنتفع من الحكمة الّتي تنثرها عاطرة بين سطور قصيدتك
بارك الله فيك...
أستاذنا الأديب محمد ذيب سليمان
هي لفتة جميلة أن تعارض الجمال بقبوله وتعانق الرضى بالإبتسامة وقد كنت جميلاً ترى الوجود جميلا وستبقى زهور إبداعك ورياض بوحك جنّةً تشرقُ بالحياة المليئة بالأمل والحب والسعادة
" قـــاب قوســـين أو اقـــل قليـــــلا "
زهـــرة العمـــــر أوشـكت أن تــزولا
أطال الله عمرك وزادك سروراً وبهجةً ورضى
مع وافر التحية والإعجاب
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
نستحق هذا النسيم الذي لا يُمَلّ أن يهب علينا بكرة وأصيلا
أرفعها إكراما لهذا الجمال.
مودتي وتقديري للأخ الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان .
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي