صاحبة الجلالة

سيدى الفاضل محمد


لانبلاج روحك قطرات

ادهشتني من هول جمالها

شهاده ساعلقها في اروقة الروح

شــكرا لك

جعلتنى انتشى الحياه بين سطورك


كن كما عهدناك

رائع حد الثماله

تقديرى

وعميق الامتنان


نور الجريوى

لله درك من شاعر
ولله درك من أديب
ولله در هذه الدرر التي نثرتها في صفحتي الفقيرة
أنا الذي أحييك ثم أحييك
انا لم اقرأ لك قبل ذلك و لكني منذ اليوم سأفعل
لأن سطورك القليلة التي كتبت , تنبئ عن أديب من " العيار الثقيل" ...

مشرطك الذي غرسته في خاصرة قصيدتي هو للتجميل لا للتشويه
لم تئنّ قصيدتي وجعاً لانها تحت التخدير
و لعلمها أنها ستصبح أحلى من تحت يدَي جرّاح مثلك
ذي باع طويل في الجراحة و التجميل ....

أما حديثك عن الفخر , فما علمت شاعرا من الاولين و لا الاخرين الا افتخر
ولكن فخري خرج ها هنا من رحم الانكسار
و لم يخرج من رحم " الفوقية" لا سمح الله
ولقد قلت ابياتا أفخر من ذلك بكثير
ستعرفها في الاتي من الزمان اذا قدّر الله ....

و اما عن ألف ابن فهي ليست خطأ طباعيا
و لكني وضعتها عن قصد
لكيلا تُشكل على القارئ , و لو وضعتها في ديوان لوضعتها بدون الف
و اذا نظرت في بعض شعر العمري وجدت انه فعلا وضعها بغير الالف
المشهور و المتواتر هو حذف الف ابن و ابنة بعد النداء
ولكنها قد تجوز بحسب علمي ...

واما بشأن اللام في (لجاء) فهذه تحتاج الى ميزان ذهب
و الى "مجهر" لانها دقيقة غاية الدقة
لذلك سأترك أمرها الى غد او بعد غد لنتصارع بشأنها وقتا طويلا
و اذا تيسر لك شيء من الوقت فانظر في الباقي من قصائدي
لعلك أن تهدي إليّ عيوبها .

بوركت أيها الرائع

تقبّل كل احترامي و تقديري و إعجابي

الشاعر المخضرم المبدع القدير محمد البياسي
لقد أخجلتني فما أدري ما أقول
فإني لست هناك وايم الله
وإني لأشرف أن تنزل إلى بضاعتي القليلة المزجاة وإن تكن لا ترقى إلى عليائك
وما أنا إلا متطفلٌ على مائدتك وموائد أمثالك من الشعراء حق الشعراء المقتدرين
وما كان لمثلي أن يمسّ مثل هذه العصماء بالحرير بله أن يستل لها مشرطا ولو لتجميل وهي ما هي العروس مخدرة
وأصدقك أني كنت كتبت في تعليقي جملة: (ومن مثلك يُحتَملُ الفخر)
فخريدتك أعلاه تثبت ذلك بلا مراء
ولكني حذفتها قبل الإرسال مشاكسة ومداعبة ناظرا ماذا تَرجعون


تحية وإكبار يُليقانك أيها الشامخ

الشاعر المخضرم المبدع القدير محمد البياسي
لقد أخجلتني فما أدري ما أقول
فإني لست هناك وايم الله
وإني لأشرف أن تنزل إلى بضاعتي القليلة المزجاة وإن تكن لا ترقى إلى عليائك
وما أنا إلا متطفلٌ على مائدتك وموائد أمثالك من الشعراء حق الشعراء المقتدرين
وما كان لمثلي أن يمسّ مثل هذه العصماء بالحرير بله أن يستل لها مشرطا ولو لتجميل وهي ما هي العروس مخدرة
وأصدقك أني كنت كتبت في تعليقي جملة: (ومن مثلك يُحتَملُ الفخر)
فخريدتك أعلاه تثبت ذلك بلا مراء
ولكني حذفتها قبل الإرسال مشاكسة ومداعبة ناظرا ماذا تَرجعون


تحية وإكبار يُليقانك أيها الشامخ

ومن قال لك انك متطفل على موائد الشعراء !!!!!!!!!!
حاشى لله
بل انك افضل من عشرة الاف يدعون انهم شعراء
الصعاليك فقط هم المتطفلون على موائد الشعر
و ما أكثر المصفقين .
التصفيق للغثاء يصيبني بالغثيان و يشعرني بالقرف

أنا أحترمك جدا أيها الرجل
فلن أجادل فيما أشرت علي به
لانك حجتك ستكون أقوى من حجتي
و لأني ابحث عن الصواب فألتزمه
و لن أقول لك أيضاً يجوز للشاعر ما لا يجوز لغيره
فلن أشق عصا الطاعة " كغيري "
و لن أخرج على السابقين الأولين" كغيري "
من أجل ذلك , اِرجعْ الى القصيدة و سوف تجد ما يسر خاطرك
واليك بريدي الالكتروني :
فلنكن صديقين هناك
لانك ربما لن تراني كثيرا هنا بعد اليوم .

احترامي و تقديري .

سيدى الفاضل محمد


لانبلاج روحك قطرات

ادهشتني من هول جمالها

شهاده ساعلقها في اروقة الروح

شــكرا لك

جعلتنى انتشى الحياه بين سطورك


كن كما عهدناك

رائع حد الثماله

تقديرى

وعميق الامتنان


نور الجريوى

اهلا بالرائعة نور
اهلا بنوارة الواحة
سأتعلم منك كيف اصنع من الكلمات طوقا من ياسمين
وكيف اجعل من المشاعر لوحة الوانها الحروف
اشكرك على مرورك الحلو الجميل
ومديحك العذب الرقراق

كل احترامي و تقديري

أخي الحبيب محمد
ومن أين لي بحروف تليق بهذا البهاء
وهذه العزة والأنفة والكبرياء
شعر يعيدنا لأيام الفطاحل
بوركت أخي ودمت بكل الخير

شكرا جزيلا لنهر الفرات ..
كيف به اذا مر بقصيدة جفت سواقيها
ستراها اهتزت و ربت و ازهرت و اثمرت
اهلا باخي محسن صنو الفرات
لله درك ما احلى كلامك و ما اعذبه
طبتُ نفساً بما نثرتَ من جوريٍّ هنا
اهلا بك ومرحبا
لك حبي و احترامي حتى ترضى

صاحبة الجلالة

و لا شأنٌ يكونُ و لا شــؤونٌ إذا ما كان مَنْ ترجــو صغيرا دمشقُ دمشقُ لو قِيستْ بمـجدٍ يصيرُ المجدُ مِنْ خجلٍ قصيـرا دمشقُ دمشقُ ما زالتْ و كانـت إذا عَتَمَ الدّجى قمـرا منيــرا فقدْتُ بفقـدِها أهـلاً و بيتــًا و خيراً مِنْ ندى يـدِها كثيـرا فَيا بْنَ العمِّ أرجعني إليهـا و اَبدلْ خيشَ أحلامي حريـرا فإنّي إذْ أناْ مَلِكٌ بشِـعري و غيري كاد يَهلكُ كي يصيـرا إذا أنزلتُ في سبَقٍ حصـاني لأتعبتُ الفرزدقَ او جـريرا و لولا فتنةٌ و قصورُ فَهْــمٍ لَكنتُ أرَيْتُ مِنْ أدبي الضـريرا و في الشعراء مَنْ يُؤذي القوافي و يخلطُ قمحَها سَفَهَاً شعيرا و إنـّا نحن مَنْ حَبَسَ المعاني و صيَّرَ ملحَـــها عذْبا نميــرا إذا ظَمِئ القريضُ أتى فراتي وقام و نام في حِجْري قريـرا

محمد البياسي

شيءٌ ما في أنفاس هذا اليوم قادني إلى هنا
ووددت ترديد هذا بلا انتهاء:

و لا شأنٌ يكونُ و لا شــؤونٌ =إذا ما كان مَنْ ترجــو صغيرا

شاعرنا الكبير
شكرا لبوحٍ عانق النفسَ، فأعلاها، وأشعلها، وأعتقها، وأطفأها
شكرا لجمالٍ أهديته للناظرين.

تقديري

شيءٌ ما في أنفاس هذا اليوم قادني إلى هنا
ووددت ترديد هذا بلا انتهاء:

و لا شأنٌ يكونُ و لا شــؤونٌ =إذا ما كان مَنْ ترجــو صغيرا

شاعرنا الكبير
شكرا لبوحٍ عانق النفسَ، فأعلاها، وأشعلها، وأعتقها، وأطفأها
شكرا لجمالٍ أهديته للناظرين.

تقديري

بل شكرا لك أيتها الجهة الخامسة على حضورك البهي الكريم
وشكرا لك على كلماتك العذبة الرقراقة
وشكرا على الاطراء الذي لا استحقه

مع خالص احترامي و تقديري

صاحبة الجلالة

و كـدتُ الى فضاءِ الشمسِ أرقى لأجلسَ فوق مَنكبِها أميـرا إذا أنزلتُ في سبَقٍ حصـاني لأتعبتُ الفرزدقَ او جـريرا و لولا فتنةٌ و قصورُ فَهْــمٍ لَكنتُ أرَيْتُ مِنْ أدبي الضـريرا و في الشعراء مَنْ يُؤذي القوافي و يخلطُ قمحَها سَفَهَاً شعيرا و إنـّا نحن مَنْ حَبَسَ المعاني و صيَّرَ ملحَـــها عذْبا نميــرا إذا ظَمِئ القريضُ أتى فراتي وقام و نام في حِجْري قريـرا

محمد البياسي

أخي الشاعر والناقد الكبير / محمد البياسي

قرأتها لأول مرة فأذهلتني ....

كل بيت من القصيدة يستحق تحية خاصة.

أوصيك أخي أن تتعهد شعرك بالفخر فهو يستحق.

يقال انّ المتنبي كان سلطاناً في بلاط السلاطين

لأنه يهتم بشعره ويفتخر به أمام كبار الممدوحين

يقول في مدحه لعضد الدولة:

وكم طرِبِ المسامع ليس يدري
أيطرب من ثنائي أم علاكـا

بل وأكثر من ذلك فقد ميز نفسه عن الملوك

وجعلها أعلى مقاما منهم ، يقول:

سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا
بأنني خير من تسعى به قـدم

فهنيئاً لك الشعر ، وهنيئاً لنا بك.

وأني لو ملكتُ زمام حرفٍ ==لأكتبٌ فيك مليارا سطورا


اكتفيت بك فأنت الشعر ياصديقي^_^

أخي الشاعر والناقد الكبير / محمد البياسي

قرأتها لأول مرة فأذهلتني ....

كل بيت من القصيدة يستحق تحية خاصة.

أوصيك أخي أن تتعهد شعرك بالفخر فهو يستحق.

يقال انّ المتنبي كان سلطاناً في بلاط السلاطين

لأنه يهتم بشعره ويفتخر به أمام كبار الممدوحين

يقول في مدحه لعضد الدولة:

وكم طرِبِ المسامع ليس يدري
أيطرب من ثنائي أم علاكـا

بل وأكثر من ذلك فقد ميز نفسه عن الملوك

وجعلها أعلى مقاما منهم ، يقول:

سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا
بأنني خير من تسعى به قـدم

فهنيئاً لك الشعر ، وهنيئاً لنا بك.

والله يا أخي هاشم أنت الذي تذهلني و تحرجني بردودك
وإن كان ثمة فخر لي , فهو فخري بأخوتك و صداقتك
و أنا سلطان ما دمتُ أصحبُ مثلك من السلاطين في الشعر و الأخوّة

و أنا أقول :

وكدتُ إلى فضاء الشمس أرقى لأجلس فوق منكبها أميرا وأنت بك المكانة فوق هـذا وعوني كي أحلق أو أطيرا

فبِك وبمثلك يا سلطان اكون سلطانا
وأنت عوني و أنا عونك .


محبتي و احترامي و تقديري