موسى عصاكَ البحرُ فاضربْ ظهرَهُ

هذا الشعور المميز هو ما يجعل القاريء يعيش قصيدة بغير ما يعيش غيرها من انفعال
أحس كان حروفك تتلألأ شعرا

قصيدة رائعة

لا فض فوك

الكريمة الغالية

نداء صبري

بل هو وجودك في سطوري

نجمة في سماء الحرف تتلألأ

اشكر لك هذا النور

.

** )) أيها الباهر المبهر رفعت زيتون

شعر وحكمة ..أداء متقن

سعيد بما اقرؤه لك سيدي الفاضل
دم مبدعا
مع تحياتي

الاخ الحبيب

مصطفى سنجاري

جدير أنتَ بكل حبّ

شكرا لمرورك وتواصلك

تسعدني دائما


.

أبْطِلْ صَنيعَ السِّحْـرِ فُـكَّ تَميمَـهُ
والْقَفْ حِبَـالَ الإفْـكِ واقْـرأْ أوَّلا
سُوَرًا مِـنَ التَنْزيـلِ تَثْبيتًـا لَنـا
وادْعُ الإلـهَ تَضَـرُّعًـا وَتَبَـتُّـلا
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ



الشاعر الكبير/ رفعت زيتون

الروعة والجمال والقوة والدهشة وجدناها في قصيدتك الفارهة..

....واقرأ أوّلاً...سوراً من التنزيل تثبيتاً لنا...
لقد حلّقتَ بنا بعيداً أيها المبدع..
أدامك الله متألقاً.

[/]

أخي الشاعر القدير رفعت زيتون
تحية تليق بك
لله درك من شاعر كبير
حلقت مع حروفك بعيداً بعيداً
دمت ودام صوتك شعراً
وكل التحية لمصر وأهلها
ود لا ينتهي

أهلا بك أخي

شكرا لمرورك وأقول أنني ربما كتبتها تأثرا بالشاعر

مظفر النواب صاحب ( القدس عروس عروبتكم )

تحياتي لك

.

أحسنت على كل حال وقد راقت لي هكذا
شكرا لك أيها الرفيق المبدع ولروحك الثائرة ولقلمك المجاهد*