أمرّ من بين سطور شاعرنا والدّهشة تلفّني ، أستعيد أنفاسي فتفاجئني النّبيهة الأخت ربيحة بسطور تبقي على دهشتي
ما بك شاعرنا العزيز رفعت ؟ خطير هذا العنوان ( مخالب الياسمين) وله دلالات كثيرة ... وإن كنت تقصدها فيبدو أنّ هناك أمرا جللا
لقد أنهيت قصيدتك وديمة اليأس والحزن تلقي بزخّاتها على كلماتك
رائعة رغم كلّ ما نضحت ... فمن المعاناة يولد الإبداع .. وفي بوحنا نوع من التّطهير ... نشعر بعده بالسّكينة
تقديري وتحيّتي