ليُونَة ٌ لا تَفِي بالوَرْد..

شعورنا معولٌ ياحابس الماء = ففي صخورك نبع الحاء والباءِ
إغماءةُ الروح في شعر يهدهدها = خمرٌ لحلم خيالِ شفّهُ الرائي
يرى به من بساط الريح قافلةً = بها الرحيل إلى عشقٍ بأنواءِ ..
تقاسمته غيوم المبتغى مطرا = فكان هطّالهُ في عدّ أدواءِ
مقدّرٌ أن تكون الأرض من وجعٍ = منابتاً من تناهيدٍ وأحشاءِ
فهل ستبرؤها الأيام ؟ دعْ حُلمي = يعطيك في غفوتي رمزاً لأنبائي!لله درك يامجذوب لقد جذبت قريحتي فراشةً على زهرات خيالك فارتجلت في حالة سكر من رحيقك!
دم كما أنت في صومعة الخيال أيها الشاعر الراهب

الله أكبر ارتجال من ذهب ..... سعيد إذ أجعلني سببا لارتجالكم أيها الأحبة .... مودتي

شاعر أنت والله
ما أحلاها قصيدة تعبت في ملاحقة صورها وتحليل رموزها

بوركت اخي

الله
أشعر أنني في حديقة ساحرة من الشعر الملائكي
وأنا سحرت بهذا الرحيق المتدفق حسا وبلاغة
روعة والله وأكثر
تحيتي لك أيها الرائع

شاعر أنت والله
ما أحلاها قصيدة تعبت في ملاحقة صورها وتحليل رموزها

بوركت اخي

سلمت ِ ... سعيد بهذه الحروف البهية ...ألف شكر

الشاعر الجميل الأستاذ مجذوب


أنا مجذوب نحوك في هذه القصيدة


تحيتي
وبوركت والوطن

الأخ الفاضل مجذوب العيد المشراوي الموقر
لله درك من شاعر
نعم خصب المخيل
تعتقه بالحرف الجميل
لتكون القصيدة لوحة رائعة
لك كل الود والمحبة

الله
أشعر أنني في حديقة ساحرة من الشعر الملائكي
وأنا سحرت بهذا الرحيق المتدفق حسا وبلاغة
روعة والله وأكثر
تحيتي لك أيها الرائع

غيداء أيتها الأنيقة مرور شهي ّ هنا بلون الربيع الدائم في روحنا ....لك تقديري

من ْ ألف ِ عام ٍ أنا المسْكوب ُ في جَسَدِيأُجرِّب ُ الرّيح َ فـي تَمْزيـق ِ أزْيائـي
أُنَقِّـل ُ الشَّمْـسَ فـي كَـوْن ٍ أخبِّئُـه ُعلـى مشـارفِـه ِ تَمْـتَـدُّ أهـوائـي


قصيدة بها ما بها من الابداع والجمال
دمت مبدعا رائعا اخي الشاعر المجذوب

ابدعت وامتعت فتقبل مودتي