مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أخي العزيز بشار العاني
قرأتُ ردك منذ قليل في قصيدتي : خنساء البلاد
فعلمتُ أنك من حمص
يا سيدي الفاضل
يشرّف سوريا كلَّها أنّ حمصَ منها
ويشرف الشعبَ السوري كلَّه أن أهلَ حمصَ منهم
وتشرّف أحرارَ العالم كلهم ثورةُ أحرار حمص
ويشرفني أنا جداً أن أكتب في درة المدائن
ويشرفني جداً أن تكون صديقي
أما فيما يخص جميلتك هذه فإني تشرفتُ بقراءتها
وأقول لك : لا تتواضعْ , فإنك شاعر قدير
وإذا كانت القصيدة قد شابتها عثراتٌ بسيطة فذلك لأنك كما تفضلتَ غبتَ عن ميدان الشعر مدة طويلة
مودة لا تنتهي يابنَ خنساء البلاد
بارك الله بك أيها المفضال, فقد رددت الروح والأمل برقيق عبارتكم وفيض ثنائكم
إذا كانت المواطنة تعطى بالولادة فأنا حمصي لأني ولدت بها وتفتحت مداركي على يد أبنائها الكرام العظام ,وهذا مصدر عز وافتخار
إلا أنني أصلاً من دير الزور(عروس الفرات) وبها أيضاً أفخر
أنا من يحوز الشرف و الغبطة بصداقة ثائر شاعر يجمع بين البندقية و القلم
وشكراً سيدي مرة أخرى على تشجيعك
تقديري أيها الصديق
لو كانت هذه بدايتك فإننا سننتظر شاعرا لا يشق له غبار وفي وقت غير بعيد.
قصيدة جميلة لكن شابها ما شابها وقد اشار الأحبة لبعض مهم من هذا.
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي