كـلُّ الطُــرُقِ تُـؤدِّي إلـى وجَــعِي !!!

ترفق بالفيفي يا مؤيد! جزعت عنه ‏
محبتي لشخصيكما

دعه يعظني يا رجل !!!

فربما نبتُ عن صوفية الحزن الـ أسلكها

تحيتي لكليكما .

متوسدُ الذِّكْرَى..
رأى قَمَرَا
قد ذابَ جِفْناهُ من السَّأمِ


منْ هَوْلِ ما..
عصـرتْ لـهُ مِحَنٌ كأساً
تشبَّثَها على نَهَمِ

استاذنا الفيفي المبدع الرائع
طالما كل ما سبق بهذه القسوة والوجع
لابد ان يصل الي خط النهاية وبيت الفصل النهائي
كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .
فلم تركت له العلو اخي
رائعة من روائعك التي تعيد لنا الشعر شعرا
دمت دائما موغلا في الابداع والإمتاع

أمتطي الرياح الى جمال كهذا
لا يهم الوجع اذا كانت المتعة
الخالصة هي نهاية المطاف
يتوجع بعضهم لينتشي الآخرون
نص مبهر رغم ما به
شكرا للجمال

والله أنا من أتباع الحبيب "لا تحزن"..وبيني وبينك حين أحاول أن أحصي النعم أجدها غلبت النقم في لا نهايتها وعدمية الأخرى!‏
همم! لا أنكر أن الكآبة تجد طريقها إلي بين آن وآخر، ولكني أدفعها بحسن الظن!
أعطيني "حبة سنكرز" وسأقف إلى جانبكما [حتى] أجهز عليها ‏ ‏

أخي ماهر ,

أدام الله عليك البسمة

ثم لمَ سنكرز بالذات مع أنَّك تعلم أنني أفضل الجلاكسي

على كلٍّ حال أهلا بك

تحيتي .

أخي ماهر ,

أدام الله عليك البسمة

ثم لمَ سنكرز بالذات مع أنَّك تعلم أنني أفضل الجلاكسي

على كلٍّ حال أهلا بك

تحيتي .

أهلا بالبدوي الأنيق حد إصابتي بالدهشة الدماغية
ثم أنه،
علمت أن "الجلاكسي" ممنوع من الصرف محجوزا في غرفة الممنوعات
عل كل أخي الحلو، سمعتك يومها تدعو أحدهم ل "حبتين سنكرز" مع فنجان قهوة..
محبتي التعلم

كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .

سأرسلها للصفحة الأولى ليرى السمّار وبالتفصيل

كم كنت رائعًا في ما أحلتنا إليه (أعلاه).. :)

كل عام وأنت بخير أخي.

محبتي وتقديري.

هو طريقٌ ممتع يطول ويصحبنا فيه إبداعك فنرتوي سلسبيل بوحه ونستظلُ وارف روضه

وقد كنت ممتعاً حتى الثمالة ومبدعاً حد العبقرية

تحياتي وإعجابي يا صاحبي

ووجدتني في قلعةٍ فتحت
أبوابها للشعر والألم

أصغي إليّ فلا أحس سوى
قلمي ، هداك الله يا قلمي

عبد المجيد الفيفي
هنيئا لك هذا القصيد،هذه الصور،
وهذا النص الفريد
حقا لا شيء يشبهك
فاسمح لي أن أكون بين الموقعين

يتحاشى السادرون تفاؤلا
لا ملام ينض ظلَّ الحرف

لا شيءَ يُشْبِهُني..عَدَا
نَدَمي
وجَعِي..
وأَشْلائي..
ونَـزْفَ دَمِــي


شَغَبي..
وحِبْري..
دفتــري..سَـهَـري..
ثـورانَ مِحْبرةٍ على قَلَمِ


أنيابُ عاصـفـةٍ..تُحَدُّ لَهُ
قطعانَ مخمصةٍ..لهاثَ ظَمِي


متوسدُ الذِّكْرَى..
رأى قَمَرَا
قد ذابَ جِفْناهُ من السَّأمِ


منْ هَوْلِ ما..
عصـرتْ لـهُ مِحَنٌ كأساً
تشبَّثَها على نَهَمِ


ما بلَّ غُلَّة صدْرِهِ..
فروى ظمأ الحـنينِ..
وعضَّةَ السَّقَمِ


أسرابُ بؤسٍ..
فوق جُبَّتِهِ
وَتُناسِلُ الأوجاعَ منْ عَدَمِ


لا شيءَ يُنْبئُ..
أنَّ بي رَمَقاً
فالوجْهُ تاريخٌ مِن الهَـرَمِ


يصغي السَّرابُ..
لِكِذْبِ خُلَّبِهِ
مِنْ وشْوشاتِ حناجرِ الدِّيَمِ


دَمْعُ الرَّصيفِ..
أنينُ خُطْوتِهِ
بوحُ المسافةِ..حَسْرَةُ القَدَمِ


نِصْفٌ..
مِن الحِرْمانِ يرمُـقُهُ
نِصْفٌ
توغلَّ داخلَ الأدَمِ


كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .

قرأت رائعتك بامتنان وكأنما كتب على الشعراء
أن يتألموا ليسعد القراء والمتذوقون
ولا ندري ايهم في الأسى حاز القسط الأكبر
قلت في قصيدة سابقة
أكثرت يادهر ما سهم توجهه ...... إلا أصـــاب صميم القلب والرأس
أوليت كل مريد قاصـد ثقتي ...... وما لقيت سوى الإمعان في النكس
لولا دعامــة إيمـــــان تثبتنا ...... لغالنا الهم صبحـــا فبل أن نمسي
ولكن أبشر فإنا
نحيا بفضل الله دوما إنه ....... إن مرّ ليل حل صبح مشرق
خالص المودة والتقدي

ر