جحيم البوح في الأعماق

خلجات ندية عذبة
ومشاعر فيّاضة بهية
بمفردة متألقة جذلى
بورك النبض شاعرتنا
تحياتي

بل بورك الحس والإحساس

في نبض شاعرية شاعر

راقي فذ ذوقه , رقيق المشاعر

لاعدمت الضياء

لك الود والنور والبهجة


ندى

الأخت الفاضلة
بوح شفاف ورائع يحاكي الشعور ملامسة
دمت على الألق

سيد الأدب

لكلماتك وقع الندى على زهرات الصباح في يوم باسم

وكقهقهات طفل في إشراقة ربيع حالم

سعدت بالنور الذي سكبت , والود الذي نثرت

لاعدمت الضياء

ندى

الأخت الشاعرة
حديث الروح يخرجه قلب مترع بالحب
وهمس الجمال
دمت بألق

سيد الشعر

للبوح وقع على القلوب التي انتشت رياض مشاعرها واهتزت وربت كفصل الربيع

وتفتحت أزهارها بالجمال وفاحت بالعبير

طبت وطابت مروجك

وليهنأ بك القريض وعشاق القصيد

لك الود والنور

ندى

وعلى نهج ابي النواس أبدعت وأجدت

تحيتي لك

مع استفهامات عن إبي نواس!


لك شكرا عطر , وودُ تندى بماء الزهر


لك النور والبهجة

ندى

بوح شفيف
وخلجات قلب دافئة

جزاء الله خيرا حبيبتي

الدفء سرى في شراين المشاعر

حين أشرقت شمس الحنان في كلماتك

وبعثت في الروح امتنان وشعور ارتياح

لك مني أعذب الود

ولاعدمت الرقي أيتها الرقيقة

جزيت الفردوس ومن تحبين

ندى

هنا ...
قرأت شعورا رقيقا
وحرفا شجي الحس رقيق المعاني

دمت بخير غاليتي

وهنا لمست صفاء الود

وعبير المسك

لاعدمت روح الرياحين في زفرات الجنان


لك ودي الأعذب

وامتناني

ندى

همس شعري جميل
حلق بنا في ألق فتساقط منه عبق الرومانسية الفواح
قصيدة جميلة تحتاج الى الاهتمام بها لتصير اكثر جمالا
اجهدنى نوع الخط وحجمه ارجو الانتباه الى مثل هذا
خالص الشكر

شكرا للمرور النقي

وامتنان للنصح والتذكير

لاعدمت الإخاء


ندى

الدكتورة ندى
عذبة رقيقة تداعب شغاف القلب
استوقفني . . هذا الشطر
ولامس الشوق في صدر المحبينَ
دمت بخير

واستوقفني أيضا لكن (كانت الطيور , قد طارت بأرزاقها)

لا توجد خاصية التعديل بالواحة , فهي فلم حبر , وليست قلم رصاص بمساحاة , تجلب الراحة :)

وقد عدلت لتكون "ولامس الشوق في صدر ٍ يناجيني"

دمت ودام فضلك

لك الود والبهجة

ندى

أبيات رقيقة وحس شاعري!

استوقفني ما استوقف أخي الحبيب أبو ناصر.

دمت مبدعى لا فض فوك!

ودمت في خير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

قصيدة ناعمة
راقت لي ، لا فض فوك عزيزتي

هي فقط همسة:
كلمة (البيني) في (غراب البين)
هل تكتب البين أم البينيْ

لكِ الودّ