عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخت الكريمة الشاعرة نادية حسين
ألف شكر لمشاركتك هذه أولا، ولردك على الإخوة الكرام ثانيا، وكأني بك شعرت بتقصيري في حقهم - وأنت محقة - فقمت بالواجب.
علمتك الرقمي صحيح ولكني تعلمت منك المثابرة والعزيمة.
أعتبرك شهادة للرقمي.
وأنا سعيد بتقدم شعرك ولغتك الفصحى إلى ما يليق بشاعريتك.
يرعاك الله.
استاذي الفاضل خشان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذي
لايأتي منكم الا الجميل .. واعترف لكم بالجميل
جزاكم الله خيرا
شهادتكم وسام اضعه بين عيني
فكلماتكم تشجعني وتعطيني العزم والمثابره .. وتدفعني الي الافضل
نعم استاذي
هذا من فضل ربي
ثم
بالجد والمثابره نكون
وكل يوم نتطور
والحمد لله من سار علي الدرب وصل
يوما ما سترى شمس الحريه مرجع من مراجع الرقمي ان شاء الله
كن بخير
الله يرعاك
أخوتي رواد الموقع الكرام
أحب أن أقدم نفسي على أني أحد أبناء الرقمي – وارجو أن أكون ابنا بارا – وإلى حضراتكم تجربتي مع الرقمي وهي تجربة ليست بالبعيدة ومع ذلك كانت نتائجها مثمرة وسريعة على الأقل بالنسبة لي .. وهكذا كان العروض الرقمي مثل حبة الدواء السريعة المفعول ومن دون أضرار جانبية اللهم – وللأمانة – أنك ربما تدمن عليه إن أحببته
حاولت منذ زمن أن أكتب الشعر وأخرّني أنني أردت أن أقوم بذلك على الطريقة الصحيحة ولم يكن أمامي حينها من خيارإلا أن ألج في بحر الخليل وعروضه التفعيلي و وقتها لم تكن ماؤه تصل إلى ركبي حتى تجعلني أحس بأني أغرق – لكثرة ما تحوي من مصطلحات وتفريعات – فأرجع القهقهرى و أتوقف , ثم يراودني حبي للشعر مرة أخرى فأعود .. وهكذا حتى قررت أن أسأل والد أحد أصدقائي وهو مدرس للغة العربية فجئته بسؤال ظاهره الاستفسار وباطنه ( أن ما رأيك لو تعطيني دورة ) فأرشدني مشكورا إلى أن أجرب العروض الرقمي ولم أكن قد سمعت به من قبل , وعلى الفور وبعد انتهائي من البحث اهتديت إلى موقع شبكة منتديات المهندس و إلى مدرسته الرائعة الأستاذة هيفاء ( أوجه لها تحياتي أينما كانت ) وما إن بدأت بقراءة الدروس حتى وجدتني أطوف في بحور الشعر وكأني سباح ماهر , وهذا ما أذكر به دائما وهو سهولة تلقي الرقمي وعبقرية الأستاذ خشان في توصيله بأسلس أسلوب وبعدها صرت أنتقل في مواقع الرقمي مثل النحلة تجمع رحيق الأزهار والعجيب الغريب أنني صرت إذا قرأت العروض التفعيلي فهمته ببساطة مع أنني كنت أجده كالطلاسم منذ زمن ليس بالبعيد وكأن العروض الرقمي قاموس للترجمة وفك الرموز , أو كأن العروض الرقمي كتاب عنوانه تعلم العروض ونظم الشعر في ثلاثة أيام وبلا معلم !!!
وأقدم إلى حضراتكم أول قصيدة خببية كتبتها وهي ليست أولى قصائدي ذلك أن الرقمي يجعل بحور الشعر كلها متساوية من حيث السهولة إذ هي فقط لعبة أرقام فالعروض الرقمي مسلٍّ كالألعاب , سهل كشرب الماء , قيّم ككنزٍ لا ينضب.
ولست هنا في معرض لسرد مميزاته وجمالياته ذلك أن فوائده وخصائصه ربما تحتاج إلى مجلدات ولا أظن مساحة الموقع تكفيها وإن كنت أرى – كرأي شخصي – أن من أهمها إزالة الحدود الوهمية للتفاعيل.
سادتي سيداتي
إلى والديّ
شكراً لكما شكراً لكما يا أقطاباً تشحن همما شكراً للمعطي الوهاب من قبل ومن بعد وديما شكراً إذ يخلق من سببٍ أو يخلق لو سببٌ عدمَ قد كنتم من ربّي سبباً ما أكثر ما ننسى النعمَ وقضى أن لا نعبد إلا إياه وأن نكفر صنما فانظر ما بعد التوحيد برٌّ بالأبوين وحكما فسأدعو ربّي من قلبي يا ربُّ ارحم عن ما رحما لا أنهر لا أصرخ أفٍّ أشباباً كانوا أو هرما وخفضت جناحيَ من ذلٍّ قبّلت الأيديَ والقدمَ عزّاً لو تدري ما العزُّ طاعة ربّي عزٌّ عظُمَ طاعتكم من ربّي فرضٌ رضوانٌ حقٌّ لا سيما من يُحرم رضوان الله فالخير جميعاً قد حُرمَ بابا ماما أحلى كلمة فوق لساني تبقى علما إن سلموا من مسّ السوء فالكون جميعاً قد سلمَ أحببت الآباء جميعاً إذ كانوا عنكم مرتسما من يشتم آباء الناس أبويه إن ردّوا شتما أمّي يا ورداً جوريّاً وبجنّات الفردوس نمى أيقول الزهر أنا الأزكى ريحك أزكى مهما وهمَ أمّي يا قمرأ وضّاءًً دونك يغدو كوني عتما لمّا رآك البدر حيّياً خلف سحاب الليل اعتصمَ أمّي يا لحناً لحياتي ملأ الدنيا أرضاً وسما ما أحلى صوت الحسّون صوتك عندي أندى نغما يا أحلى من أحلى حلوً مهما زاد الفكر وحلمَ سأظل لحضنك محتاجاً أبداً كوليدٍ ما انفطمَ حالي ببعدك عن عينيَّ جرحٌ ينزو دمعاً ودما جرحي من شمليَ مشتبهٌ إن يلق محيّاك التأمَ ما أعجبت بأنثى إلا فيها شيءٌ منك وشيما أدرك لمّا أذكر دوماً كم أعطت كم غذّت قيما لمَ كانت أمّي مدرستي منهاجاً لحياتي ولمَ الأم إمامٌ للأمم أنشىء أمّاً تنشىء أمما أبتي يا صوراً للمجد شرفاً أدباً علماً كرما كلّ مديحٍ قيل قليلُ في حقك نثراً أو نُظماَ ما وسم ملاكٌ في الأرض بالخير كما أبتي اتسمَ هو خلقٌ من خلق الصحب نصروا الله وطه وحرما هو نفحٌ من طيب رسولي صلّى الله عليه فسلمَ إن يصمت فالجاه لسانُ إن حدّث حدّث مبتسما يعطي لا يخشى من فقرً كلّ عطاءٍ يعلو هرما هل سامح إسمٌ أم طبعٌ أم كان نصيباً قد قسمَ يرحم عجماوات الطير أسدٌ في الحزم إذا لزمَ عدلٌ يعفو يكظمُ غيظاً إن جهل الناس فقد حلمَ أبتي يا مثلاً لي أعلى أنّى تبلغُ يديَ القممَ ؟ أمّي وأبي أمسي وغدي كنزٌ يربو قسماً قسما إن تشكوا يوماً من ألمٍ صاح فؤادي عنكم ألما مالي زوجي ولدي كلّي بين يديكم تبقى خدما فسأندر عمري لرضاكم وسأسعى وسأسعى قُدُما لكن مهما بلغ السّعيُ فسيبقى عندي متّهما أفديكم عمري أعطيكم منكم لكمُ لحماً ودما من لم يشكر حقّ الناس لم يشكر ربّي لو علمَ فبلهجات الناس جميعاً أيّاً كانوا عرباً عجما شكراً دوماً شكراً حقّاً شكراً شكراً شكراً لكما.
قد تبدو هذه القصيدة طفولية نوعا ما لكن سبحان الله أنا لي فلسفة خاصة إذا صح التعبير أرى فيها أن الشعر رسالة يجب أن يتلقّاها الجميع و أن بساطة التعبير والوضوح لا يمنع من تنويع الصور ولا ينتقص من جمالها ولا أرى من حاجة إلى المغالاة في الترميز والخروج بالقصيدة إلى فضاء الأحاجي والألغاز و .... على كل حال ربما بساطتها تناسب موضوعها فأرجو أن تنال إعجابكم .
في النهاية لا يسعني إلا أن أشكر الأستاذ خشان صاحب الفضل بعد الله عزّ وجل سائلا المولى العلي القدير أن يجعل ما قدم ويقدم في ميزان حسناته صدقة جارية إلى يوم الدين وكما قلت
من لم يشكر حقّ الناس لم يشكر ربّي لو علمَ
فشكرا لكم جميعاً.
صلّى الله على محمد صلّى الله عليه وسلم
أخي الكريم محمد وسيم
مرحبا بك هنا في منتدى ومعهد الواحة.حيث ستجد من الشعراء ثلة يندر أن تجدها في مكان آخر.
ولسوف تجد لديهم ومعهم مجالا واسعا للتقدم.
شكرا لما ذكرته عن الرقمي. ولكن ما كان له أن يجعل منك شاعرا لولا موهبتك.
الشاعرية روح، والشعر جسم ، والوزن ثوب.
يرعاك الله.
أستاذي الحبيب خشان
إن كانت الأوزان ثوبا أو حلة ألبستنيها فلا أقول لك إلا كما قال ذلك الأعرابي لسيدنا علي رضي الله عنه عندما ألبسه حلته
كسوتني حلة تحلو محاسنها فسوف أكسوك من حسن الثنا حللا إن الثناء ليحي ذكر صاحبه كالغيث يحيي نداه السهل والجبلا لا تزهد الدهر في عرف بدأت به فكل عبد سيجزى بالذي فعلا
وذلك على علم مني أن كرمكم هذا لم تكن تنتظر منه جزاءً ولا شكورا إلا ابتغاء وجه ربك الأعلى , جزاك الله عنا كل خير.
========
أستاذي الفاضل العالم الجليل الأستاذ خشان
أتقدم إليك يا أستاذنا بأسمى معاني الشكر لهذه الدروس العظيمة التي جلَتْ لنا جوانب مضيئة من العروض الرقمي ، أشير منها هنا إلى درسين:
الأول هذا التوافق الجميل بين التذوق الشعري و علم العروض والعروض الرقمي في إدراك الخطأ وتصويبه، فبدا بذلك ان الرقمي للتفسير والتصوير ، وليس للتبرير.
والثاني : قولك:
"كل عروض الدنيا لا ينشئ شاعرا، غاية ما ينتجه ناظم.
الشاعرية روح والشعر جسم والوزن ثوب."
أبدعتَ يا أستاذي ،
حفظك الله لنا أخا كريما
ورائدا عظيما
أخوك : مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
بارك الله بك أيها الأديب الكبير والعالم العروضي الفذ ، ونرجو حقا تفعيل أكاديمية العروض الرقمي في الواحة بما يسهم بشكل جزئي على الأقل في إثراء مسيرة هذا العلم الكبير وأن نكون عند حسن الظن ، والقادم أجمل بإذن الله تعالى أيها الأخ الكبير.
أما ابياتك فهي شذرات لامعة من قلب ذهبي.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أخي واستاذي الكريم
للواحة فضل علينا جميعا.
توقفت الأكاديمية لتوقف المشاركين.
كم أتمنى أن يكون هناك إقبال على الرقمي لتدريسه، لا سيما وأن الرقمي متكامل ويستدعي تكامله دراسة دوراته.
يسهل مهمة التدريس وجود بعض أستاذات وربما أساتذة الرقمي في الواحة وفي مقدمتهم الأختان الناديتان.
لك من أخيك أحر التحية والتقدير وأدعوه تعالى أن يكلأك بحفظه ورعايته.