إليـــك ..

منذ متى بتَّ عاشقاً أيها الحبيب
هههه
لأفضحن سرك
وسر حرفك الرقراق هذا
ينبوع جمال
و دوحة نقاء
فلك تقديري

منذ أن عرفتك أيها الحبيب
ههههه
أما سرّ حرفي فهو ينبوع الجمال الذي قلت
تحيتي لتعليقك الذي أسعد القلب

وإن دارَ الحديثُ بليـل وجـدٍ
سكبتُ الحبَّ في عين السُّباتِ
وأجريتُ المشاعرَ في حروفي
وقلتُ لرغبتي في الشعر هاتِ
دون تقول لها هات يا صديقي
ستنساب لشعورك جدولاً رقراقاً
يا خديدي لك مكانة في قلبي
لا تقل عن مكانة شعرك
دم بحفظ الله

دام ألقك وفكرك الراقي
سعيد جدا بمرورك من هنا
وهي قصيدة قديمة وجدتها منشورة لي في عدد قديم من مجلة اليمامة.
وأعدتها إلى الحياة عبر الواحة.
وفقك الله بقدر ما تحمل من مشاعر طيبة .
تقبل فائق تحيتي ومودتي

الأستاذ الشاعر عبدالملك الخديدي المحترم
تحية و سلاماً
هكذا يكون الشعر العاشق و إلاّ فلا ...
مررت لإلقاء السلام و ها أنا أبحث عن باب للخروج فأجد نفسي أسير الحروف و المعاني.
متعة للنفس العاشقة هذه القصيدة.
كل التحية

الشاعر المتميز : مازن سلام
خالص الشكر والتقدير لكلماتك الجميله وردك الضافي الرائع
تحيتي وتقديري

الحبيب عبد الملك

نفس غزلي جميل عفيف رقيق العبارة والاشارة
بارك الله لك هذا الالق
لك الود والتقدير

الحبيب عبد الملك
نفس غزلي جميل عفيف رقيق العبارة والاشارة
بارك الله لك هذا الالق
لك الود والتقدير

بورك فيك أخي الحبيب : مصطفى
أشكر لك مرورك العطر البهي
سعيد جداً أن أعجبتك غزليتها البسيطة والتلقائية.
تقبل مودتي

عبد الملك الخديدي المحترم
دمت عاشقا شاعرا لتتحفنا بهذه الخرائد
تحياتي

أخي الحبيب عبد الملك
وماذا تريد بعد كل هذا الدلال
كنت رائعا
دمت بخير

الله الله!

أين غابت عني هذه الرقراقة في حينه؟!

ثم ما هذا يا ابا الوليد؟؟ وما هذه الرقة الجارفة؟!

لله أنت شاعرا!

أرجو لك كل خير وتوفيق!

دمت في ألق!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

شاعرية غلفت الحرف برقتها، ومشاعر غمرت النص بعفتها، في تائية سمى فيها الحس واطرب الجرس

دمت مبدعا شاعرنا

وفائي في المحبة مثل غيـثٍ
أعـاد بقطـره طلـعَ النبـاتِ
فلولا الحبُّ في عينيكِ يـروي
فؤادي لاستقيتُ مـنَ الممـاتِ
سلمت قولا وشعرا وشعورا

تحيتي