وعندي في ثنايا البيتِ ريمٌ

شعور نبيل تكلل بالوفاء للحبيبة الحقيقية
الزوجة الغالية، أم فلذاة/ات الكبد
ومن مثلها يستحق كل هذا

قصيدة رائعة أخي

جزاك الله خيرا

يا للشعر ويا للشعور!

ويا للوفاء الجميل والحس النبيل أيها الشاعر الحبيب الجميل!

نص تعجز الكلمات عن مدحه ووصف ما حمل من ألق الصنعة ومتعة الحس النقي!

للتثبيت استحقاقا!
حفظكما الله وجعل زوجك قرة عين لك ومتعكما الله بالصحة والعافية ورزقكما من الطيبات ومن البنين والبنات.

دمت في ألق!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

الاستاذ الحبيب د. سمير العمري
يكفيني شرفا تواجدك البهي في صفحتي هذه ، فكيف إذا أثنيت وثبت
ثبتك الله وثبت محبتك في قلوب الناس
مودتي

ويقولون إن الجزائري خشن وعنيف!
بل هم الصخر الذي يترقرق منه الماء السلسبيل
أشكرك ايها الشاعر الأوراسي الجميل على مشاركتنا
ببوحك العذب وعواطفك الجياشة النبيلة
مودتي وإعجابي
استاذي

الأخ الحبيب والشاعر الأريب عمر ابو غريبة
سعدت وتشرفت بتواجدك هنا
ازدادت قصيدتي أنقا وألقا لما عانقتها كلماتك العذبة
كل الحب والتقدير

جسدت الجمال هنا شاعرنا الرائع على الوافر لتمتعنا ببوحك البديع
فكانت لمداهمة العواطف هنا نصيب تقاسمنا
دمتم بسعادة أبدا
ورزقكم الله الرضا في طاعة
تقديري الكبير

الأخت رنيم مصطفى
نورت صفحتي بطلتك البهية
جعلنا الله دائما عند حسن ظنكن
تحياتي وتقديري

متعك الله بالحب والسعادة مع من تحب وجعلكما لبعضكما قرة عين

أعجبني الوصف وأدهشتني الشاعرية وابتكار الصور

يقول أحدهم :

فقلت فهل يُرى لك قَط شِبهٌ
فقال انظر و كن فطِناً ذكيّا

فقلتُ البدرَ قال ظلمتَ حُسني
بذا التشبيه فاهجرني مليّا

متى كان الجمادُ وأنت أدرى
يُشابهُ حُسنُهُ بشراً سويّا

تأمل هل ترى للبدرِ عيناً
مكحّلةً وثغراً لؤلؤيّا

أليس البدرُ ذا كلفٍ ووجهي
كما أبصرتهُ طَلِقاً وضِيّا

فقلتُ إليك معذرتي فمثلي
يُسامحُ إن اتى شيئاً فريّا !!



لا فُض فوك يا عزيزي

كم هو جميل هذا الوفاء
بارك الله فيكم شاعرنا الكريم
وحفظ الريم من كل سوء