الله الله!
نعم نصفق لهذا الأداء الشعري الممتع في هذه المرافعة الناجحة!
أنت الكاسب وهي من خسر!
دمت متألقا مبدعا!
تقديري
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الله الله!
نعم نصفق لهذا الأداء الشعري الممتع في هذه المرافعة الناجحة!
أنت الكاسب وهي من خسر!
دمت متألقا مبدعا!
تقديري
شعر ولا أروع على مسرح فيه الصدق وفيه الوفاء والخيبة في تيه العشق
ما أجملها أخي
شكرا لك
بوركت
اخواتي،اخوتي الكرام:
احمد الاستاذ
حسام السبع
محمد كمال الدين
سهى رشدان
الدكتور سمير العمري
نداء غريب صبري
لظروف خاصة غبت عن المنتدى فترة طويلة فعذرا لتأخر الرد
شكرا لك على عذوبة الندى الذي تساقط على هذا النص
دمتم بكل خير
محبتي واحترامي
الله...
بعد التصفيق والتصفيق
لا عـاشَ حُبّ إنْ تكبَّـرَ لحظـة ً
********* في أنْ يصــيرَ مَحابرا ً في مكتبي
إنْ لمْ يُفتـّـِقْ فـي الخريـفِ ربيعَــهُ
********* ويَظلّ ُ يُشــرقُ عندَ وقتِ المغـربِ
إنْ لمْ يكنْ مثـلَ الشــغافِ مُلاصِقـاً
********* نبضـاتِ روحي كالوريدِ يعيشُ بـي
ما أروع وأجمل هذا الوصف أستاذنا ابن صبر
أعتقد أنه من حق صاحب هذا الحرف أن يطلب إزهار ربيعه في الخريف ويظل شروق الشمس حتى وقت الغروب
تحيتي وتقديري
قصيدة حلّقت بصورها وشمخت بإباءِ مبدعها
أسدلت السّتار على جرحٍ وطويتَ صفحته لتدفن ألمه
دمت تنسج الصّور بخيوط روعتك أخي
مودّتي
ترفل بثياب الألق
اكثر من رائعة
عشت وسلمت
احترامي وتقديري
الأخضر العربي
الأستاذ الفاضل ..الشاعر خالد صبر سالم
خيرًا فعلت إذا.. بأن أسدلت السِّتارعلى تلك المسرحية.
وختمتها بهذه القصيدة الشَّاهقة..بقوة معناها..وكبرياء حرفها .
لك مني كل الشكر والاحترام
دمت بخير وسلام