لانجومَ بعد اليوم !!!!
و هل سيعيش المتسَلِّقون إلا بنجوم يعتَلون رقابَ الطيبين ليقتلعوها عُنوة ؟؟
في قصتكَ مرارة المنعِ بعد العطاء ...
لكن هل يناسبُ أن نصفَهُ بالأبله ؟؟؟
تقبل مروري
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
لانجومَ بعد اليوم !!!!
و هل سيعيش المتسَلِّقون إلا بنجوم يعتَلون رقابَ الطيبين ليقتلعوها عُنوة ؟؟
في قصتكَ مرارة المنعِ بعد العطاء ...
لكن هل يناسبُ أن نصفَهُ بالأبله ؟؟؟
تقبل مروري
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أعتقد أنه لم يكن طيّباً ، و إنما هو في الأصل المتسلّق بدليل أنه بمجرد الإعلان عن "نجمة المدينو" سارع و قدّم نفسه ، و لم يُرشّح غيره (و لا تزكُّوا أنفسكم/ و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة)
و كذلك فقد بيّن أنه لم يعمل إلاَّ لمجرد الفوز بالنجمة الدنيوية ، فزاد طمعه م "نجمة المدينة" إلى "نجمة الجمهورية" ، و يقولون : "الطمع يقل ما جمع"
و أيضاً لم يضع في حساباته أن المبدع لم يُقدّم نفسه للقائد ، بل همس في أذنه لأنه يعلم أن الطماع يُريد أن يأخذ ما لا يستحق بغباء ، و كان الأجدر بهذا الطماع أن يعمل حساب المبدعين ، فضلاً عن مراعاة الحق و التواضع
و لأنه لم يضع في حسابه إبداع الهامس سقط ، فكان "الأبله"
و إذا اعتبرنا أن الهامس غير مبدعٍ ، و من نفس فصيل الطماع ، فقد جعل الهامس -دون قصد- من نفسه لكشف الطماع ، و كذلك فقد كشف نفسه أثناء إعلان فوزه ، فَحُجبتْ "النجمة/الجائزة"
و أصبحتْ فكرة الإعلان عن الجائزة وسيلة لتوكيد غياب النجوم وسْط هذا العالم الذي ساده الظلم و الظلام
و مِنْ ثمَّ صارتْ النجمة أداة النور لكشف الحقائق دون تزويرٍ ، و مواجهة بغير همس
........
شكراً لكِ أستاذة/ نادية بوغرارة
عطر مروركِ ، و ثراء مداخلتك
و مع باقة من أزاهير النجوم الذهبية
لكِ تحية عسكرية !
ينبهر النّاس بالضّوء المشعّ فيعمي أبصارهم عن الواقع
هو ديدنهم منذ عصور ولا زال الأمر كذلك
وستبقى النّجوم تزيغ أبصارهم عن الواقع
ومضة عميقة هادفة
دمت مبدعا
مودّتي
الطمع قل ما جمع !
شاعرنا الرائع محمد تحياتي لقصتك القصيرة
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
قصة كاشفة عن نفوس البشر بين الطمع والغدر وبين الخديعة والذريعة.
دمت بخير وعافية!
تقديري