إلى الغالية وفاء شوكت

	"أغازل الريح القادمة من هناك، هناك حيث تقطنين علّها تحمل نسمة كانت قد داعبت خدك،وأتأمل نجوم السماء علّ إحداها تكون قد حظيت بنظرة من عينيك. مازلت أراك نجمة متربعة على كتف الشمس تغزل لي من خيوطها ثوب صبر أدثر به كليّ المرتعش ألما،ومافتئت لمساتك الحانية تنفض غبار الهم المتكدس على رفوف ذاكرتي المتخمة بالوجع.." "،والتمسي لقلمها العذر إن عجز عن الإحاطة بجلّ صفاتك، فأنت أكبر من أن تجَسَّد خصالك بثمانية وعشرين حرفا،لكنه العرفان بجميلك سيدتي ،ما دفعني لأخط هذه الحروف التي تتآكل حياء منك" نور و وفاء صدق وراء الكلمات ورقة فى منتهى الرقى تحية للمرسل والمرسل اليه

نور سمحان...
جميل أنّ يُعبر الأنسان عن حُبه لمن أحبّ
خاصة أن كانت الغالية وفاء شوكت
لكِ تحياتى

غاليتي
لمرورك طعم الترياق
فلا تحرميني منه
محبتي لك

يا أنتِ.........يا أنتِ
أستنشقك عطرا تعبق بشذاه أيامي،وأستلهمك أملا يروي جذور روحي،أغازل الريح القادمة من هناك،
هناك حيث تقطنين علّها تحمل نسمة كانت قد داعبت خدك،وأتأمل نجوم السماء علّ إحداها تكون قد حظيت بنظرة من عينيك.
مازلت أراك نجمة متربعة على كتف الشمس تغزل لي من خيوطها ثوب صبر أدثر به كليّ المرتعش ألما،ومافتئت لمساتك الحانية تنفض غبار الهم المتكدس على رفوف ذاكرتي المتخمة بالوجع..
نظرت إلى صورتك أستنطق عينيك ألقها،ووجهك براءته،وضحكتك روعتها،وأصخت السمع علّي أستشعر صوتك يدوي في أعماق صمتي،أستحضر طيفك علّي أراه قادما من وراء الضباب كحلم ورديّ يلوّن صفحات عمري، لكن........
سيدتي، لقد حارت فيك لغتي،وتعثرت خلفك كلماتي،ووجدت بضاعتي زهيدة، ،وزادي قليلا، ووطابي خاليا من كل شيء إلا من حروف تحبو خلف ركب أبجديتك،فلا تعذلي صغيرتك إن قصرت عن بلوغ نجمك ،والتمسي لقلمها العذر إن عجز عن الإحاطة بجلّ صفاتك، فأنت أكبر من أن تجَسَّد خصالك بثمانية وعشرين حرفا،لكنه العرفان بجميلك سيدتي ،ما دفعني لأخط هذه الحروف التي تتآكل حياء منك ،فألف شكر لك مخضب بشوق جامح وحب ما انفك بين الحنايا ينمو وينمو.

الرائعة : نور سمحان ،

رائع هذا القلم الذي تسقينه روحك لتثمر أعذب النغم ، وتروي الجدب ليثمر ثمرته الخالدة ، لقد غزلت من الحرف أنشودة الوفاء لوفاء ، وما الوفاء إلا للقلب النقي والروح المحلقة في قلوب أحبابها ، فنعم الأخت من تجسدت وفاء ، ما زلت أراها بيننا تتخذ مجلسًا مغدقًا ، وتنسج عذب الحرف حلوًا بيننا ، أراها عندما ودعتها وقد أوعزت الطيارة : إني بعد قليل محلقة ، وكنت أحلق في نقائها ، حين همست : ولدت بينكم ، فكانت حينها تزجي مواكب الوفاء بهدية الوداع ، وتقطر في قلوبنا الشوق لها وهي بيننا حين أبدت وفاءها ، ولكل من اسمه ـ لو تعلمون ـ نصيب .
أما حين تكتب أقف أمام حرفها معجبًا بطاقاته المستمدة منها ، من ذاتها ، من طاقاتها ، من حلو كلامها ، من حبها ، ومن الآخر ، تعرف كيف ترسل الحرف قمرًا ، وكيف تزرعه وردًا ، وتعرف كيف تستحده سهمًأ ، وتطرقه درعًا . ما أروعها من أخت لم تلدها أمي .

الأستاذة : وفاء خضر ، كوني كما قلبك .

أديبتنا : نور سمحان ،
متألقة أنتِ ، فكوني كما أنتِ

لكِ المحبة مشرعة الود

مأمون

تسلمي اختي نور
وكلنا نحب وفاء
وفاء وجمال روحها الذي ملك كل من يعرفها .. ادام الله عليها ثوب الجمال والعافية
ودمتم بخير

الوفاء نور يضيء قلوب المحبين ، ونعمة يهبها الله سبحانه وتعالى لمن يشاء.

أيتها الوفية ، كلماتك نورت صفحات قلوبنا ، أحييكِ على هذا الوفاء المقيم بين حنايا قلبك لمن تستحق فعلاً كل الوفاء.

نور سمحان سلم قلمك و بارك الله فيكِ.

تقبلي تحياتي الصادقة

يا أنتِ.........يا أنتِ
أستنشقك عطرا تعبق بشذاه أيامي،وأستلهمك أملا يروي جذور روحي،أغازل الريح القادمة من هناك،
هناك حيث تقطنين علّها تحمل نسمة كانت قد داعبت خدك،وأتأمل نجوم السماء علّ إحداها تكون قد حظيت بنظرة من عينيك.
مازلت أراك نجمة متربعة على كتف الشمس تغزل لي من خيوطها ثوب صبر أدثر به كليّ المرتعش ألما،ومافتئت لمساتك الحانية تنفض غبار الهم المتكدس على رفوف ذاكرتي المتخمة بالوجع..
نظرت إلى صورتك أستنطق عينيك ألقها،ووجهك براءته،وضحكتك روعتها،وأصخت السمع علّي أستشعر صوتك يدوي في أعماق صمتي،أستحضر طيفك علّي أراه قادما من وراء الضباب كحلم ورديّ يلوّن صفحات عمري، لكن........
سيدتي، لقد حارت فيك لغتي،وتعثرت خلفك كلماتي،ووجدت بضاعتي زهيدة، ،وزادي قليلا، ووطابي خاليا من كل شيء إلا من حروف تحبو خلف ركب أبجديتك،فلا تعذلي صغيرتك إن قصرت عن بلوغ نجمك ،والتمسي لقلمها العذر إن عجز عن الإحاطة بجلّ صفاتك، فأنت أكبر من أن تجَسَّد خصالك بثمانية وعشرين حرفا،لكنه العرفان بجميلك سيدتي ،ما دفعني لأخط هذه الحروف التي تتآكل حياء منك ،فألف شكر لك مخضب بشوق جامح وحب ما انفك بين الحنايا ينمو وينمو.

غالبا ما نحتاج وقتا أقل من دقيقة واحدة لملاحظة شخص تضعه الأقدار في طريقنا، وبعض وقت لتقييم شخصيته وتثمين ما بها من صفات بيضاء لترسخ محبته على خلايا القلب منا، في حين أنا نحتاج كل أيام العمر لنسيانه.. بهذا لم ولن أنساك وفاااء..

نووور. شكرا لكلمات أتت بطعم العسل الصافي على هذا القلب الذي أحب هذه الإنسانة الرائعة في الله ولله.. وستبقى محبتها راسخة بإذن الله في هذا القلب ما شاء الله له من خفقان..

الغالية .. نور سمحان ..

وقفت أتأمل كل حرف خط من قلبك الصافي الطيب .. الذي حمل أجمل معاني الحب و الصفاء ..

لمن ؟؟ (( لرمز الوفاء )) لحبيبة قلوبنا و الغالية علينا جميعا الأديبة الرقيقة .. وفاء خضر

سلمت يداك و دام قلبك الطيب و حبك النابع ...

لكما احترامي و تقديري الكبيرررررررررررر ..

نور سمحان ..

كل الأحبة اللذين مروا هنا ، ليسجلوا كلمات من القلب .
جبت البساتين، أجمع الورود علِّي أنسجها كلمات تليق بقدركم ، وأعطر بها سطورا أسجل عليها محبتي حروفا من نبض القلب .
أسائل نفسي !!
هل تراني أستحق كل هذا الحب منكم ؟؟
هل تراني جديرة بكل هذا ؟؟
صدقوني ، لم أجد لتساؤلاتي إلا ردا واحدا ، لن يخطه مداد ، ولا قلم ، بل دمعة من العين ، هي دمعة فرح بكم، وبنبض القلب الذي بحق احبكم ، أبناء وإخوة ، جمعتني بهم محبة في الله .
حين وطأت الواحة ، كنت وحيدة ونفسي ، واليوم كل هذه القلوب حولي ، وما أسعدني بها من قلوب نقية تقية ، يعلم الله محبتي لكم ، وإن عجز لساني أو قلمي عن التعبير ، فأنا في موقف يربكني بحق ، فكل هذا الحب وهذا الإطراء ، حين يغمرني ، تسري القشعريرة في جسدي ، لعله الخجل ، الذي ألجم لساني ، وبعثر حروفي .

فاجأتني النوارة / نور سمحان بهذه الرسالة الرائعة التي حملت مشاعر الصدق ، ليتبعها كل الأحبة يبثوني مشاعرهم التي طالما كانت مصدر سعادة لي ، والتي أحسها وأستشعرها ، فكيف لا وأنتم في القلب وإلى الروح أقرب .

لذا أيها الأحبة ، اعذروا فقر حروفي ، اعذروا ارتعاشة القلم في يدي ، فسعادتي بكم فاقت كل سعادة .
لكم جيمعا حبي الكبير ..

ربي يسلمك وفاء ويسعدك يارب مشكوره علي الكلام المعسل
كلك ذوق :)

نحبــــــك يـــاوفـــــــاء

ونحب كل اعضاء الواحة الطيبين