ثورة و علم

ثورة و علم



يا علم رفرف و قول ... جه خلاص وقت العقول
و الشعوب صاحْبةْ سيادة ... زمْري عدّى مْن الطبول

الشعوب لماَّ استقامتْ ... ثورة الحرّية قامتْ
و التاريخ سطَّر شهادته ... و الحقوق صلّتْ و صامتْ

قالوا فوضى وْقُلْت ثورة ... قالوا بعدين خشّ دَوْرةْ
قُلْت حقِّي وْ مشْ هسيبه ... قالوا أسكت قُلْت عَوْرةْ

كاتْ زمان الأرض بورْ ... و الحياة ساكْنة القبورْ
بسّ فجأة الشمس طلعتْ ... و الشباب رمز العبورْ

يا جميل حدّ الخُرافةْ ... م اللّي دلّك ع الظرافة
العلم معروف بذاته ... مش بيحسب للإضافة

العلم طيّر جناحُهْ ... و النجوم شهْدتْ صباحُهْ
واسأل الثورة اللي عِرْفتْ ... قِصّته الشاعرة بْكفاحُهْ

م النهاردة مَعَدْشِ خوفْ ... الظروف غِير الظروف
و الزمان مبْقاش زمان ... النُّقط قبل الحُروفْ

يا علم رفرف و قول ... جه خلاص وقت العقول
و الشعوب صاحْبةْ سيادة ... زمْري عدّى مْن الطبول

قالوا فوضى وْقُلْت ثورة ... قالوا بعدين خشّ دَوْرةْ
قُلْت حقِّي وْ مشْ هسيبه ... قالوا أسكت قُلْت عَوْرةْ


أخي الأديب الناقد الفذ محمد الشحات الفاضل
قصيدة من وحي الثورة والعلم المصري الأصيل بالوانه المبهجة ونسره المحلق
سلم الله مصر وثورتها واهلها و ارساها لأفضل اهلها حكما
اللهم حكم فينا الصالح المصلح اللهم امين
استاذنا القصيدة للتثبيت إبداعا وتقديرا ومواكبة
دمت مبدعا رائعا

كاتْ زمان الأرض بورْ ... و الحياة ساكْنة القبورْ
بسّ فجأة الشمس طلعتْ ... و الشباب رمز العبورْ

قصيدة جميلة من متمكن عارف دارس مبدع .

حيا الله أستاذنا .

لكن ، هل طلعت الشمس فجأة ؟؟؟

دمت و الواحة .

يا عروبتنا الأبيْةْ وانتصارتنا الي جايّةْ كل يوم عمال بتطلع ثورة شعبية وفتيّةْ كل يوم والدنيا غافيَةْ شعب يصحى وشمس دافيَةْ وانتصار وصنم بِيِوقع والمعاني السامْيِةْْ باقْيَةْ

قصيدة بهية كنهارات البهية

لا فض فوك شاعرنا

دمت بألق

قالوا فوضى وْقُلْت ثورة ... قالوا بعدين خشّ دَوْرةْ
قُلْت حقِّي وْ مشْ هسيبه ... قالوا أسكت قُلْت عَوْرةْ


أخي الأديب الناقد الفذ محمد الشحات الفاضل
قصيدة من وحي الثورة والعلم المصري الأصيل بالوانه المبهجة ونسره المحلق
سلم الله مصر وثورتها واهلها و ارساها لأفضل اهلها حكما
اللهم حكم فينا الصالح المصلح اللهم امين
استاذنا القصيدة للتثبيت إبداعا وتقديرا ومواكبة
دمت مبدعا رائعا

و مازالت الحروف تتشكل ، و تستلهم الأفكار لاستعادة الرؤية بزوايا مختلفة ، و تفسير عدة تقنيات/شفرات تكرّر استعمالها،

الثورة حتى الآن لم تكشف كلّ أسرارها ، و لم تكتمل بعد ،


لقد كُناّ نموتُ ، و نواجه هذا الموت في اليوم أكثر من مرة.. ، فهل نجحت ثورتنا؟ و مَنِ استفاد فعلاً ؟

و لمَنْ ستكون الأفضلية ؟ و هل كلّ ما نشرته صفحات النت المختلفة صحيح؟

وهل سيتم تفكيك المجلس الأعلى للثقافة المصري ، كما تم تفكيك "أمن الدولة" ، و هل نسر مصر مازال يتوسط العلم؟ و ما الفرق ؟

أسئلة كثيرة ظاهرة ، و أكثر منها داخلية ، و أعتقد أن هذه الداخلية سوف تتسبب -بعد الاحتقان- في إعلان الثورة بصورٍ أخرى ..

و الشيءُ الوحيد الذي عرف طريقه للحكم النهائي -حتى الآن- هو أن شباب الثورة رسموا أطول علم مصري !


...............

شكراً لمروركَ أيها الشاعر المُحلّق ، و المصري الثائر/ أ. الطنطاوي الحسيني


كنتُ تائهاً بين التقارير الخبرية و التحليلية و التشكيلات الدستورية ، و أخرج عن هذه الجدلية إلى صفحة البراءة التي يرفع فيها الأطفال علم الثورة ..،

وسط هذه الحالة جاءت كلماتُك النقية ، فشغلتني من جديد بإعادة النظر في أنظمة الثورات ، و أساليب القمع ، و أسباب بهجة الألوان و احتجاجاتها ، و وقفاتها أمام سفارات الفضاء ..!

*قبل أن تأخذني المناقشات الثرية معك .. أودّ أن أشكرك لتثبيت النص

و دوماً بيننا جولات و صولات في رحاب الثورة و العلم

و لكَ خالص التحايا و التقدير

قصيدة جميلة من متمكن عارف دارس مبدع .

حيا الله أستاذنا .

لكن ، هل طلعت الشمس فجأة ؟؟؟

دمت و الواحة .

حُيّيتِ و بُوركْتِ


القديرة/ نادية بوغرارة


من وجهة نظر كثيرين : الشمس طلعت فجأة

ربما لأن نظام استيعابهم كان مُتوقّفاً في نقطة منتصف الليل ،
و بعد الثورة اكتشفوا الجهة الإدارية المُحدِّدة لموقع "الظهيرة" !!

ربما يقودنا هذا التفسير للبعد عن الحيرة ،

و إن كنتُ أنا شخصياًّ أعتقد أنّ طلوع الشمس سبقته أمورٌ كثيرة ،

و مازالتْ سحاباتُ الغموض تُراودُ هذا الطلوع/الثورة -أحسبُ ذلك- رغم الأملِ في حبّات المطر


تحية و تقدير

سعيد بأنفاسك العامية الثائرة

نشيد عنفوان ونهوض

دمت سامقا

ثورة و علم



يا علم رفرف و قول ... جه خلاص وقت العقول
و الشعوب صاحْبةْ سيادة ... زمْري عدّى مْن الطبول

الشعوب لماَّ استقامتْ ... ثورة الحرّية قامتْ
و التاريخ سطَّر شهادته ... و الحقوق صلّتْ و صامتْ

قالوا فوضى وْقُلْت ثورة ... قالوا بعدين خشّ دَوْرةْ
قُلْت حقِّي وْ مشْ هسيبه ... قالوا أسكت قُلْت عَوْرةْ

كاتْ زمان الأرض بورْ ... و الحياة ساكْنة القبورْ
بسّ فجأة الشمس طلعتْ ... و الشباب رمز العبورْ

يا جميل حدّ الخُرافةْ ... م اللّي دلّك ع الظرافة
العلم معروف بذاته ... مش بيحسب للإضافة

العلم طيّر جناحُهْ ... و النجوم شهْدتْ صباحُهْ
واسأل الثورة اللي عِرْفتْ ... قِصّته الشاعرة بْكفاحُهْ

م النهاردة مَعَدْشِ خوفْ ... الظروف غِير الظروف
و الزمان مبْقاش زمان ... النُّقط قبل الحُروفْ

يا علم رفرف و قول ... جه خلاص وقت العقول
و الشعوب صاحْبةْ سيادة ... زمْري عدّى مْن الطبول

أغنية جديدة .... موسيقى رائعة ... جعل الاغنية فى شكل مربع ... ينقصه ضلع ... يحاول الشاعر ... أن يجعل الأغنية أغنية للثورة .... فيخفف وطأة المفردات ..... ويستخدم المفردات اليومية .... بصيغة عامية .... مستهلكة .... لتصبح هذه الاغنية نشيدا وطنيا بديلا .... انه يحيى العلم الجديد بمفردة جديدة ..... يستخدم الصورة التقليدية ليعنى بالأصالة ويرمز اليها ... وكذا استخدامه للوزن والقافية .... ولكن استخدامه للجناس بانواعه المختلفة من التام والناقص والاشتقاق جعل القصيدة أغنية تحمل اختلافات العامية المصرية ... والعربية عموما .... وقد جاءت مناسبة للهجات المصرية المختلفة...

يا عروبتنا الأبيْةْ وانتصارتنا الي جايّةْ كل يوم عمال بتطلع ثورة شعبية وفتيّةْ كل يوم والدنيا غافيَةْ شعب يصحى وشمس دافيَةْ وانتصار وصنم بِيِوقع والمعاني السامْيِةْْ باقْيَةْ

قصيدة بهية كنهارات البهية

لا فض فوك شاعرنا

دمت بألق

و لانتصارات العروبة خالص التحايا

تسمو المعاني بثورة الثراء الإبداعي ، و مرور الأنقياء


مُمتنٌّ لكِ سيّدتي الأستاذة ربيحة

دامتْ شمسُ مروركم دافئةً ،

و تبقين علماً يُرفرف في سماوات الحرف الثائر

سعيد بأنفاسك العامية الثائرة

نشيد عنفوان ونهوض

دمت سامقا

و مرورٌ أسعدتني كثيراً كلماته المشرقة ،



مُمْتنٌّ لك أخي الشاعر الناقد/ مصطفى السنجاري

باقات ودٍّ و ثورة