ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
موضوع هام غطى أحوال كان وكان كافيا
لكنني تمنيت لو أضفت بعض التفاصيل في أحوال كان التي أحلتنا فيها على روابط أخرى
ليستغني عن الرجوع للروابط ولو مؤقتا من لديهما يعوقه
شكرا لك أخي
بوركت
الاستاذ الفاضل الدكتور ضياء كأنه يعبر عن شىء ما بداخله دون ان يقصد يربطه بأمجاد الماضى للعالم الاسلامى حتى انه لم يختار الا الفعل كان
نعم سيدى كان
ولن يكون لنا ما كان الا بما كان عليه الأوائل
فإن لم نكن كما كانوا فسنكون كما كان أعدائهم
وها نحن كنا كما كان اعدائهم مجرد متاع فى ايدى غيرنا يدور بين الفعل كان وصار وأمسى حتى صار المستقبل لنا ايضا يحمل صفة اثر الفعل كان لان اعدائنا وضعوا خريطة مستقبلنا
وما افضل عرب اليوم فى جدية ان يكونوا متاعا
حتى ان قدرتهم على تحقيق مراد عدوهم بهم يجعل كأنه كان
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه