أختي الفاضلة
مــــــــــرآة النفــــــــــس
شرف لي و لأحرفي أن تتكحل بها أعينكِ و أعين القراء
و افخر أن تكون منثورة كأزهار في بستانكِ النضر
لتأتي أحرفكِ فتضفي عليها أندر عطر
احترامي و تحياتي
ايتها الفاضلة
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
أختي الفاضلة
مــــــــــرآة النفــــــــــس
شرف لي و لأحرفي أن تتكحل بها أعينكِ و أعين القراء
و افخر أن تكون منثورة كأزهار في بستانكِ النضر
لتأتي أحرفكِ فتضفي عليها أندر عطر
احترامي و تحياتي
ايتها الفاضلة
ولقد ذكرتكِ والمدافعُ تُحْشَرُ *** موتاً زؤاما من كتائِبِ ظالِمِ
أخاف حكمكِ
سيدتى الجميلة ... أيتها المرأة الفاتنة
هل حانت لحظة الاعتراف .... بما نخشاهُ منكِ و مما منه نخاف ..!!
لا أخشى من حبكِ لى .... بل أخاف طغيانكِ و جبروتكِ !!
الذى سلّ على نحري سيّفٌ السيّاف !!
أخشاكِ غادرة ... أخشاكِ لغيري ناظرة .... أخشاكِ و أنتِ
لا تبالين لمتيمٍ في هواكِ ... أفكاره بكِ حائرة ..!!
أكان ذاك غراما ؟!!..... أم لعباً بأحاسيس رِِهاف ..؟!!
أخافكِ .. أخافكِ ... أخاف أن أفقدكِ ... أخاف .!
أخاف اعلان حرمانى منكِ
أخاف بالاعدام علي
حكمكِ
عبدو الطرابلسي
أستاذي العزيز...
وها أنت تشرّفني بزيارة ثانية...
وتسحرني بقصيدة ثانية...
يعجبني أسلوب الاختزال الذي تتقنه وتوظفه ببراعة...
فأنت تعبّر عن أعمق المعاني بأبسط التعابير والمفردات...
بالإضافة إلى المعاني الجديدة التي تكسبها لغتك الرصينة...
لازال إحساسي يعتريه العطش لمزيد من غيثك المنهمر...
تحيتي لك أينما كنت
كل عام وأنت والأمة الإسلامية بخير وسلام
أعاده الله علينا وعليك بالخير والبركة...
وجعل الله أيامك كلها أعياد...
تحيتي
تشُعيِّـــــــــــن ومْضـــــــــــــــــهْ
تقطر دمعـــــــــة
تسترسل أُخــــــــــرى
تنطفيءُ شمعة
و الحب يلازمني
***
تنشرح بســـــــــمة
تعلـــــــــــو شفاهي
بخيـــــــــــــالي رسمـــــــــة
تزيـــــــــــنها آهــــــــــــاتي
أســــــــبر أعمـــــــــــــاقي
أُطــــــــــاردكِ داخلـــــــــــي
أُلقـــــــــــي القبض
و يخفــــــــــق النبض
أراكِ تستعمرين كياني
فأرضي بإحتلالي .... ويجمح خيالي
لأجدكِ بالقبضة
***
أحضنكِ وهـــــــــــــــــما
أعيـــــــــــشكِ سقمــــــــــــــا
إشتقتـــــــــــكِ ألمـــــــــــا
أجاهـــــــــدكِ فرحـــــــــــــا
أناصبــــــــــكِ عشقــــــــــــا
تفـــــــــــــرين هربــــــــــا
و ألقي القبض ..... أجدكِ بالقبضة
فتشُعيِّــــــــــــــن ومْضْــــــــــــــة
أمعنتُ النظر ... فتلاشيتِ بلحظة
شكراً جداً
حكيم...
لا أدري إن كان كلامك صحيحاً...
لكنني أعلم أني ارتكبت جرماً يوما ما...
والكلام شاهد على ذلك...
المشكلة أن الإحساس لم يمت...
ورغم ذلك....يطلب الثأر من قلبي الذي غدره في ساعة طغيان وغنى...
صدقني...
بات القلم مؤلما...
ولم أعد أقوى على النزف كثيرا...
هل يمكن أن تغفر لي ذاكرتي كل هذه الآثام؟!
لا أدري...
لكني سأستغفر الله كثيرا...
شكراً لعودتك إلى ساحة الجريمة...
واعلم..
ما كنتُ لأقتلك يوما...
كل عام وأنت بخير