والآن قد شفت ْ السنونُ جراحهُ
وقد انمحتْ من خاطري أطيافكا

...تلك الأماني كم تراودني ولا
أنسى ..أنا باق ٍ على إدمانكا


هـذا ادعاء زائف ٌ ما قلتـه ُ..
فأنا هنا ما زلت ُ في محرابكا

أتلو إليك مشاعري وقصائدي
أنا ناسكٌ لا أتنهي من عشقكا

اي شعر هذا واي غزل واي طرب فيه
كنت سأحتج عليك حين وصلت الى البيت الأول من اقتباسي
ولكن ما تلاه كان علاجا لنفسي التي استثارها اعغلانك بانك نسيت ومحوت
دم بالق ايها العغاشق الدائم