وعدٌ بقيامةٍ

أنت أحد أهرام الشعر في عصرك هذه حقيقةٌ يقرها كل منصف !

لــم تــبــقَ مـن رَســـم الـخـلافــة شــارةٌ
إلا وريـــقـــــاتٌ أبـَــتْ أن تُــــكتــــبـــا=وجدتني مضطرًا لتحريف العجز فاعذر تطاولي أيها القدير

خالص الود وطاقات ورد

أستاذي العقدي

أعترف يا سيدي أنني هرِم
هذه هي الحقيقة
أما الشعر فجازاني بمثلك وبمثل أترابك في أبي عريش.

محبتي وتقديري

(إلا وريقةٌ استحتْ أن تكتبا) ..الآن أستغفر من حماقتي متداركًا ما لم يدركه سمعي ..فتحريك نون التنوين الساكنة في (وريقةٌ ) يقوّم الوزن ويبيّن الكسر الذي اعترى مسمعي

تقبّل إطلالتي مرةً أخرى ولك كل التقدير أستاذي

حاشاك يا سيدي
ثم
إن اقتراحك جميل أيضًا

محبتي

أوْغَـلْـتُ فيـهِ، وكـانَ نـصَّـا مُتْعِـبـا
يا مُتْـعَـبًـا، ما زَالَ يُـرْهِـقُ مُتْـعَـبـا

أرْبِعْ، ففي عَيْنَيْكَ شَمْسُ حِكايةٍ
وأنـا أعِـيـذُكَ، أنْ تُـراعِـيَ مَـغْـرِبَـا

إنْ كـانَ حُلْـمٌ، قد كَـبـا بِـكَ مَـرَّةً
أ أقُول: الْفَيْ مَرَّةٍ، حُلْمِي كَبَا؟!.

صديقي الحبيب

سأجرب يومًا تلك الورقات الخضراء التي أريتنيها.
يبدو أن تفعل العجب وتنفث السحر
كما أرى.
لا تضيع ما ارتجلتَ آنفًا فهو جميل ويستحق البناء.
ما رأيك لو أبدلت النص بالدرب وأكملته؟

محبتي وسلامي

أطلتُ الوقوف هنا
أتجول بين صفحات التاريخ
وأكابد الألم .

الشاعر القدير عمر

لا بد من المرور للتعلم

و لا بد من المرور للتأمل

فهل من بد آخر .... لا بد

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

أطلتُ الوقوف هنا
أتجول بين صفحات التاريخ
وأكابد الألم .

وقوفك يا سيدي بين حروف أخيك الذوابل
يرشها من نداك .
بوركت أيها الحِميري الماجد

محبتي

الشاعر القدير عمر

لا بد من المرور للتعلم

و لا بد من المرور للتأمل

فهل من بد آخر .... لا بد

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

أستغفرُ الله يا سيدي..
فما أنا إلا تلميذ في مدرسة الواحة.
تشجيعك لحرف أخيك خير سند وحافز له.

محبتي وامتناني

إلى الواجهة ؛ إذْ لاأستطيع أن أمر وأتركها ، أمّا ما تستحق
من الثناء والتقدير والغوص في أعماقها فهو فوق طاقتي.

أدامك الله عزيزًا متألقًا.

محبتي وتقديري.