والموت في بلادي طال البراءة اغتصابا واغتيالا وكان أهلها من أنصار تسلم الأيادي وماذا كان الحكم على القتلة ؟
مقبرة لشعبها وليست للطغاة كما كان يتغنى بها السلف
لا أدري أأسف لمن فيها ؟
سردت الواقع كله بكلماتك شاعرنا الرائع
تقديري الكبير
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
والموت في بلادي طال البراءة اغتصابا واغتيالا وكان أهلها من أنصار تسلم الأيادي وماذا كان الحكم على القتلة ؟
مقبرة لشعبها وليست للطغاة كما كان يتغنى بها السلف
لا أدري أأسف لمن فيها ؟
سردت الواقع كله بكلماتك شاعرنا الرائع
تقديري الكبير
أ. آمال المصري:
ربنا يصلح الأحوال.. ولكن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم..
تحياتي
ديوان دلال الورد
http://www.mediafire.com/?n1qte7j9hdv1l98
نعم إنها ترجمة للمشهد الدامي
والأمل الضائع والوعي الغائب
خالص تقديري
لخصت المشهد في كلمات بليغة أ. عبد الحكيم..
تحياتي
فَاهْـرُبْ بجلدِكِ ما تشاءُ
وطِرْ على بعضِ الحصيرِ كسندبادِ!!
ما لم تُغادرْ ِبرَّ مصرَ فأنتَ رَهْـنٌ في سجونِ الموتِ والحبسُ انفرادي!!
• في الجامعاتِ،
• على الطريقِ،
• بأيِّ مستشفىً مُهانا،
• في فراشِكِ نائما،
• أو في السجونِ مُعذّبًا،
• بالخنقِ في سيارةِ الترحيلِ،
• قَنْصًا في ميادينِ التظاهرِ،
• في القطارِ،
• مُكبّلا بالصمتِ،
• أو من مانحي التفويضِ،
• أو من طالبي شرعيّةً
• أو مدّعي ثوريّةً
• أو من فلولِ المجرمينَ
هو المصيرُ لنا أُحادي!!
والذلُّ صارَ إليهِ حادي!
فالموتُ في هذي البلادِ
شيءٌ طبيعيٌّ وعادي!!
لا تَنسَ: أنتَ مواطنٌ
دومًا تموتُ كما الجرادِ!!
مؤلم جدا أن تجعلنا أوطاننا نشعر فيها بهذا الرعب
ومؤلم أن نعرف أخيرا أن الحرية الحمراء ليست لها أبواب لكي ندقها بأيدينا المضرجة ، فأيدنا ستنكسر ونحن تندق الجدراتن الصماء التي تحيط بنا في هذا السجن
ولا أحد يستحق الثقة لنثق به
كلهم عندما يصبحون مسؤولين يبيعوننا
قصيدة مؤثرة
ومشاعر صادقة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
شاعرنا النبيل محمد حمدي
سجل هنا اعجابي
بهذه الخريدة الرائعة
ملحميه تسطر بماء الذهب
حفظ الله مصر من كل متربص وعابث
لا عدمناك
تحية ترافق روحك صباح مساء
دعواتكم لي بالشفاء العاجل
فأنني في أمس الحاجه لدعواتكم الصادقة
شكرا لكما أ. نداء و أ. حسن..
أصلح الله الأحوال
تحياتي