السّياسة أقذر لعبة عرفها البشر
ما حكّ جلدك مثل ظفرك
هذه هي سياسة العصر الجديد وحكمته
لن ينصر سوريا غير أبطالها
كما لم ينصر أحد فلسطين قبلها
لا زالت جراح فلسطين تنزف لتخبر سوريا وكلّ دولة تُعذّب بأنّ الخلاص لن يأتي إلاّ بعزم رجالها
دام حرفك يعبق بالشّموخ
مودّتي