أحدث المشاركات
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 25 من 25

الموضوع: لم يعِشْ من لم يُمَتَّعْ بأربع

  1. #21
    الصورة الرمزية أحمد الجمل شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2014
    الدولة : مصر
    العمر : 54
    المشاركات : 3,318
    المواضيع : 148
    الردود : 3318
    المعدل اليومي : 0.89

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    مرافعة ذكورية ناجحة ومقنعة وتكسب القضية بحكمي.

    أما في هذا البيت التالي فأزعم أنك خدرت النساء وكسبت حكمهن كذلك:
    إنَّ حوَّا ..،
    مِثْلَ جَنَّاتِ عَدْنٍ

    ما تَرَى ..،
    غَيْرَ الّذِيْ كُنْتَ تَسْمَعْ

    والقصيدة بصراحة ذات ألق وحرفة عالية جمعت الذكاء مع الظرف مع العمق مع الصدق ، وأدهشني هذا التألق في الطرح العبقري ووجدت أن يكون حقها التثبيت استحسانا غير إني منعني من ذلك ما يلي:

    أولا وقبل الشعر فإني أخذت على الطرح فكرة التركيز شبه المطلق على الشهوة وعلى المتعة في الزواج والحقيقة أن هذا غير صحيح وغير صحي فأصل الزواج هو بناء الأسر وعمارة الكون وتكوين المجتمعات وحمايتها.

    ثانيا في الشعر استوقفني ما يلي:

    لا تَقُلْ ..، يكْفِيْني مِنْهُنَّ أُنْثىْ
    لَمْ يَعِشْ ..، مَنْ لَمْ يُمَتَّعْ بِأَرْبَعْ
    هنا كسر في الوزن في الصدر بزيارة الياء في يكفيني.

    هَاتِها مَنْ شِئْتَ مِنْهُنَّ زَوْجاً
    يا صَدِيْقِيْ لا تُسَوِّفْ ..، وَأَسْرِعْ
    هنا وفي بعض أبيات أخرى جاء سناد التوجيه عيبا في القافية.

    والنِّسَا ..، زَهْرُ الرُّبا كُلُّ لَوْنٍ
    يأْسِرُ الْأَلْبابَ حَتَّى لَتَطْمَعْ
    بل الربى.

    فاقْطِفِ الْأَزْهَارَ ، لا تَشْتَهِيْها مِنْ بَعِيْدٍ ..،
    ثُمَّ تَنْأَى وتَرْجِعْ
    هنا خطأ نحوي في لا تشتهيها فاللا هذه هي لا الناهية ووجب عليك جزم الفعل بعدها.

    تقديري
    الحمد لله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كنت على ثقة تامة من حكمة قاضينا وفراسته وعدله وتقواه
    ولا أستطيع مجادلتك أستاذي الحبيب ، في فنيات القصيدة
    ولا يحق لتلميذ أن يجادل أستاذه
    ولكني سأسمح لنفسي ، ثقة في حلمك وسعة صدرك ، أن أناقش في الأمور الأخرى
    لعلني أخرج من هذا النقاش بأكبر فائدة ممكنة
    ،،
    تقول أنك أخذت على الطرح فكرة التركيز شبه المطلق على الشهوة والمتعة في الزواج
    وأن هذا غير صحيح وغير صحي ، وأن أصل الزواج هو بناء الأسرة وعمارة الكون
    ،
    واسمح لي أستاذي الفاضل أن أختلف معك في هذا الرأي
    قال الله ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ
    وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا )
    فكيف تفسر هذه الآية ؟!!!
    وإن أول شهوة في الترتيب كانت المرأة
    ثم .. ذلك متاع الحياة الدنيا
    والمتاع هو ما يتمتع به الرجل في رحلته ، والدنيا رحلة
    ثم قول النبي صلى الله عليه وسلم ( الدنيا متاع ، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة ) أو كما قال
    فكيف تفسر هذا الحديث
    إذاً ، المرأة شهوة ومتعة ( من فهمي القاصر )
    ،،
    والأصل في الزواج ليس كما تفضلتَ مشكورا وقلتَ أنه لبناء الأسرة وإعمار الكون
    فهذا يخالف الآية الكريمة ( لتسكنوا إليها )
    والسكن نقيض النفور
    ولا يتأتى السكن إلا بالمحبة والرأفة ( وجعل بينكم مودة ورحمة )
    ،
    ويخالف أيضا قول النبي صلى الله عليه وسلم ( يا معشر الشباب ، من استطاع منكم الباءة فليتزوج )
    لماذا ؟؟!!
    ( فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج )
    فكيف تفسر هذا الحديث ؟؟!!
    وغض البصر وإحصان الفرج ، لكبح جماح الشهوة المستعرة
    والله أعلم
    ،،
    كل الشكر أستاذي الحبيب على مداخلتك الطيبة التي تركت في نفسي أجمل الأثر
    جزاك الله خيرا
    وشكر الله لك

  2. #22
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    أهلا ومرحبا بك يا أحمد!

    لأنني أعلم أنه لا خلاف فقهي كبير بيني وبينك وإنما خلاف لغوي فإني سأعيد عليك ما قلت ليكون فيه الرد على جل ما تفضلت به مما لم أنكره. قلت:

    أولا وقبل الشعر فإني أخذت على الطرح فكرة التركيز شبه المطلق على الشهوة وعلى المتعة في الزواج والحقيقة أن هذا غير صحيح وغير صحي فأصل الزواج هو بناء الأسر وعمارة الكون وتكوين المجتمعات وحمايتها.

    وإنك لو تأملت لغويا ما قلت مما لونته بالأحمر لوجدت أنني لم أنكر ولم أنف أن الشهوة والمتعة أساس مهم في العلاقة بين الرجل والمرأة وإنما أستنكرت أن تكون هي الأساس الوحيد والمطلق لهذا، وبهذا ستجد أنني أوافقك الفقة والفهم لمعاني آيات كتاب الله وأحاديث رسوله وأزيدك منها أيضا حديث الرسول "ما تركت فتنة أشد على الرجال من النساء" وقول الله تعالي "علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم" وقوله "ولقد همت به وهم بها" وغير ذلك من الأيات التي تبين مثل هذه المعاني ، فليس ثمة اختلاف بيننا حول هذا.

    فأين الاختلاف؟؟
    هو في جعل أمر الشهوة والمتعة هو السبب الوحيد والباعث المطلق للزواج وهذا فهم خاطئ لطبيعة الأمر ولقيمة المرأة بل ولمعنى العلاقة الزوجية الصحيحة ، وإنما كانت الشهوة فطرة لتقوم عليها الحياة وليكون التكامل في الدور كما أراد الله للحياة أن تستمر ، وهذا مبحث طويل لا يتسع المجال هنا لشرحه وتبيان هذه العلاقة المتداخلة بين الدور وبين الأداء الوظيفي وبين المحفزات لها والمنظمات للعلاقة الإنسانية فيها.
    المهم هو أن الشهوة أساس العلاقة الجسدية ولكن الزواج علاقة شاملة جسدية وروحية واجتماعية وقلبية وإنسانية واقتصادية وقد يحرم الزواج باضطراب إحداها ، والعلاقة الزوجية ليست علاقة فراش فحسب بل وليست علاقة بين شخصين فحسب وإنما علاقة مجتمعية لها ضوابطها التي أجازت في وقت ما زواج الأخ بالإخت ثم وصلت لتحريم هذا ولكراهة زواج الأقارب. هذا أمر متعلق بمنطومة المجتمع والقيم التي يعتنقها والضوابط التي يضعها.

    أما ما ورد حول فتنة المرأة وترتيب الشهوات وما شابه فإنما أتى في سياق الذم والتحذير وليس في سياق الحث والتخيير ، كأن نقول في قوله تعالى "فاستخف قومه فأطاعوه" دليلا على طاعة كل مستخف للعقول أو ما شابه. والأصل في فقه الدين أنه قواعد عدة من أهمها ما يطلق عليه مقاصد الشرع وهو فهم السبب والإلمام بالأرب ـ وأخطر ما أصاب الأمة في هذا الزمان هو جرأة الناس على تفسير الآيات والأحاديث في ظاهر نصها ودون ربطها بأيات أخر وأحاديث أخر.

    أما في قوله تعالى "لتسكنوا إليها"فدليل على ما قلت أنا من أن الأمر هو لبناء الأسر وليس فقط لممارسة المتعة وإشباع الشهوة، فالسكن ليس نقيض النفور إلا في حالة لغوية واحدة وتكون مجازية، وإنما السكن لفظة لعدة معانى ويمكنك أن تراجع المعجم بشأنها لتعي أن الأمر يتحدث عن المسكن وعن السكينة وعن الطمأنينة وعن معان أخرى كلها تنصب في معنى بناء أسرة.
    ولعلني أضيف هنا قوله تعالى "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم" وهذه آية توكد على أن النساء حرث سيكون منه حصاد يستحق أن نقدم له وأن يكون تقديما مناسبا ، وبهذا الحرث يكون السكن وتتحقق الغاية العظمى من هذه العلاقة التي هي بناء الأسر وعمارة الكون كما أراد الله تعالى.

    أما الحديث الذي يحث الشباب على الزواج فهو حديث لا يقصد منه الإطلاق والأغراق في حالة إشباع الشهوة بل هو للضبط وحفظ المجتمع من خلال تكوين أسر والارتباط الشرعي كي لا تطغى شهوة الفطرة على فطرة الشهوة فيتأثر المجتمع بهذا وتختلط الأنساب وتتفتت الأسر.
    ولعلني أسوق لك حديث رسول الله إذ يقول "تنكح المرأة لأربع لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" وهذا حديث مهم للوعي بأن الزواج إنما هو لبناء الأسر وتكوين المجتمعات وإلا لكان حث الرسول على الزواج بذات الجمال قبل أي شيء ... أليس كذلك؟؟

    باختصار فإن الأصل هو أن الشهوة وسيلة وليست غاية ، وكل الآيات التي تتناولها يجب أن توضع في إطار صحيح فيفهم ما هو للتحذير وما هو للتأطير وما هو للحث وما هو للضبط وما هو للتأسيس وما هو خاص وما هو عام. وإن الزواح هو علاقة مقدسة تقوم على المودة والرحمة وعلى الاحترام لقيمة المرأة كأم وكأخت وكابنة وليست مجرد دمية للمتعة ، وليست مجرد آلة للشهوة ، وعلى المرأة أن تدرك أن المتعة والشهوة في إطارها هي حق وطبيعة إلى جانب دورها الوظيفي كأم وكزوجة ، والصواب هو وسطية الأمر والالتقاء بينهما بما يحقق رغبات العباد وغايات رب العباد.

    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #23
    الصورة الرمزية أحمد الجمل شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2014
    الدولة : مصر
    العمر : 54
    المشاركات : 3,318
    المواضيع : 148
    الردود : 3318
    المعدل اليومي : 0.89

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    أهلا ومرحبا بك يا أحمد!

    لأنني أعلم أنه لا خلاف فقهي كبير بيني وبينك وإنما خلاف لغوي فإني سأعيد عليك ما قلت ليكون فيه الرد على جل ما تفضلت به مما لم أنكره. قلت:

    أولا وقبل الشعر فإني أخذت على الطرح فكرة التركيز شبه المطلق على الشهوة وعلى المتعة في الزواج والحقيقة أن هذا غير صحيح وغير صحي فأصل الزواج هو بناء الأسر وعمارة الكون وتكوين المجتمعات وحمايتها.

    وإنك لو تأملت لغويا ما قلت مما لونته بالأحمر لوجدت أنني لم أنكر ولم أنف أن الشهوة والمتعة أساس مهم في العلاقة بين الرجل والمرأة وإنما أستنكرت أن تكون هي الأساس الوحيد والمطلق لهذا، وبهذا ستجد أنني أوافقك الفقة والفهم لمعاني آيات كتاب الله وأحاديث رسوله وأزيدك منها أيضا حديث الرسول "ما تركت فتنة أشد على الرجال من النساء" وقول الله تعالي "علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم" وقوله "ولقد همت به وهم بها" وغير ذلك من الأيات التي تبين مثل هذه المعاني ، فليس ثمة اختلاف بيننا حول هذا.

    فأين الاختلاف؟؟
    هو في جعل أمر الشهوة والمتعة هو السبب الوحيد والباعث المطلق للزواج وهذا فهم خاطئ لطبيعة الأمر ولقيمة المرأة بل ولمعنى العلاقة الزوجية الصحيحة ، وإنما كانت الشهوة فطرة لتقوم عليها الحياة وليكون التكامل في الدور كما أراد الله للحياة أن تستمر ، وهذا مبحث طويل لا يتسع المجال هنا لشرحه وتبيان هذه العلاقة المتداخلة بين الدور وبين الأداء الوظيفي وبين المحفزات لها والمنظمات للعلاقة الإنسانية فيها.
    المهم هو أن الشهوة أساس العلاقة الجسدية ولكن الزواج علاقة شاملة جسدية وروحية واجتماعية وقلبية وإنسانية واقتصادية وقد يحرم الزواج باضطراب إحداها ، والعلاقة الزوجية ليست علاقة فراش فحسب بل وليست علاقة بين شخصين فحسب وإنما علاقة مجتمعية لها ضوابطها التي أجازت في وقت ما زواج الأخ بالإخت ثم وصلت لتحريم هذا ولكراهة زواج الأقارب. هذا أمر متعلق بمنطومة المجتمع والقيم التي يعتنقها والضوابط التي يضعها.

    أما ما ورد حول فتنة المرأة وترتيب الشهوات وما شابه فإنما أتى في سياق الذم والتحذير وليس في سياق الحث والتخيير ، كأن نقول في قوله تعالى "فاستخف قومه فأطاعوه" دليلا على طاعة كل مستخف للعقول أو ما شابه. والأصل في فقه الدين أنه قواعد عدة من أهمها ما يطلق عليه مقاصد الشرع وهو فهم السبب والإلمام بالأرب ـ وأخطر ما أصاب الأمة في هذا الزمان هو جرأة الناس على تفسير الآيات والأحاديث في ظاهر نصها ودون ربطها بأيات أخر وأحاديث أخر.

    أما في قوله تعالى "لتسكنوا إليها"فدليل على ما قلت أنا من أن الأمر هو لبناء الأسر وليس فقط لممارسة المتعة وإشباع الشهوة، فالسكن ليس نقيض النفور إلا في حالة لغوية واحدة وتكون مجازية، وإنما السكن لفظة لعدة معانى ويمكنك أن تراجع المعجم بشأنها لتعي أن الأمر يتحدث عن المسكن وعن السكينة وعن الطمأنينة وعن معان أخرى كلها تنصب في معنى بناء أسرة.
    ولعلني أضيف هنا قوله تعالى "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم" وهذه آية توكد على أن النساء حرث سيكون منه حصاد يستحق أن نقدم له وأن يكون تقديما مناسبا ، وبهذا الحرث يكون السكن وتتحقق الغاية العظمى من هذه العلاقة التي هي بناء الأسر وعمارة الكون كما أراد الله تعالى.

    أما الحديث الذي يحث الشباب على الزواج فهو حديث لا يقصد منه الإطلاق والأغراق في حالة إشباع الشهوة بل هو للضبط وحفظ المجتمع من خلال تكوين أسر والارتباط الشرعي كي لا تطغى شهوة الفطرة على فطرة الشهوة فيتأثر المجتمع بهذا وتختلط الأنساب وتتفتت الأسر.
    ولعلني أسوق لك حديث رسول الله إذ يقول "تنكح المرأة لأربع لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" وهذا حديث مهم للوعي بأن الزواج إنما هو لبناء الأسر وتكوين المجتمعات وإلا لكان حث الرسول على الزواج بذات الجمال قبل أي شيء ... أليس كذلك؟؟

    باختصار فإن الأصل هو أن الشهوة وسيلة وليست غاية ، وكل الآيات التي تتناولها يجب أن توضع في إطار صحيح فيفهم ما هو للتحذير وما هو للتأطير وما هو للحث وما هو للضبط وما هو للتأسيس وما هو خاص وما هو عام. وإن الزواح هو علاقة مقدسة تقوم على المودة والرحمة وعلى الاحترام لقيمة المرأة كأم وكأخت وكابنة وليست مجرد دمية للمتعة ، وليست مجرد آلة للشهوة ، وعلى المرأة أن تدرك أن المتعة والشهوة في إطارها هي حق وطبيعة إلى جانب دورها الوظيفي كأم وكزوجة ، والصواب هو وسطية الأمر والالتقاء بينهما بما يحقق رغبات العباد وغايات رب العباد.

    تقديري
    أهلا ومرحبا أستاذي الفاضل
    أحسنت والله ، وأحسن الله إليك
    وجزاك الله خير الجزاء على هذه المعلومات القيمة
    وشكر الله لك سعة صدرك وحلمك
    وأرى أن هناك تطابقا كبيرا في فهمنا لهذه القضية
    وأتفق معك تماما في كل ما تفضلت به ،
    بارك الله فيك

  4. #24
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    سريعة لطيفة باسمة المضمون
    تمترست وراء ما أباح الحق فقويت به

    لا تَقُلْ ..، يكْفِيْني مِنْهُنَّ أُنْثىْ
    كأن بالوزن أفلت من شاعرنا هنا

    فاقْطِفِ الْأَزْهَارَ ،
    لا تَشْتَهِيْها مِنْ بَعِيْدٍ ..،
    أليست لا هنا جازمة!!


    دمت بخير شاعرنا

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  5. #25
    الصورة الرمزية أحمد الجمل شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2014
    الدولة : مصر
    العمر : 54
    المشاركات : 3,318
    المواضيع : 148
    الردود : 3318
    المعدل اليومي : 0.89

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    سريعة لطيفة باسمة المضمون
    تمترست وراء ما أباح الحق فقويت به

    لا تَقُلْ ..، يكْفِيْني مِنْهُنَّ أُنْثىْ
    كأن بالوزن أفلت من شاعرنا هنا

    فاقْطِفِ الْأَزْهَارَ ،
    لا تَشْتَهِيْها مِنْ بَعِيْدٍ ..،
    أليست لا هنا جازمة!!


    دمت بخير شاعرنا

    تحاياي
    كم أقدر فيك هذا الأدب الجم وحسن الخلق وعبقريتك في النقد بأسلوب حكيم رااااائع يعجز عنه كثير من الرجال
    أما بعد ...
    فأهلا ومرحبا بك أستاذتي الفاضلة / ربيحة الرفاعي
    ربنا يبارك في عمرك ويحفظك من كل سوء
    وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك القيمة التي أسعدتني أيما سعادة
    ونعم ، صدقت
    فهي ...
    لا تقل يكفيكَ منهن أنثى
    ،،
    ومازلت أنادي بحل يسمح للكاتب بالتعديل والتجميل ، ولم أجد حتى الآن حلا مرضيا
    ولي من القصائد هنا الكثير مما قمت بالتعديل فيه بعد ذلك ومنها هذه القصيدة في أكثر من موضع
    ولا أستطيع أن أقوم بالتعديل عليها هنا
    وأرجو أن تجد هذه المشكلة عندكم حلا في القريب العاجل
    بارك الله فيك
    وشكر الله لك
    ودمت في أمان الله

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

المواضيع المتشابهه

  1. لم يعش ليموت
    بواسطة ريبر أحمد في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 14-01-2014, 01:17 AM
  2. "مَن كذَبَ عليَّ مُتعمِّداً، فليَتَبوّأْ مقعدَهُ منَ النّـار "
    بواسطة أسماء حرمة الله في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 25-03-2008, 01:17 AM
  3. لِمَ لَْمْ يأتِ الحب ؟
    بواسطة مؤمن مجدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 15-02-2007, 03:25 PM
  4. مَن قتل مَن ؟
    بواسطة سعيد أبو نعسة في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 01-12-2006, 09:20 PM