يا فتحُ ياحماسْ!

مازال لى مع نصك الزاخر الجميل وقفة
فقد قرات على عجالة ولكني أحببت أن أسجل إعجابي
بنص جميل المعنى راقي الإحساس
خالص ودي وأطيب أمنياتي

الأخ الشاعر النبيل عبدالحكم:
تحية كبيرة وود..أهلا بك ومرحباً أخي الشاعر الكريم عبدالحكم...وإنه لشرف كبير لي أن تحوطني بنبلك ولطفك.. ثقة غالية وتقدير ثمين!
تقديري الكبير وخالص دعائي! أشكر لك مرورك الكريم!
أخوكم

ما شاء الله تبارك الله

نفس شعري شعوري تتفرد به الشاعر القدير فوزي الشلبي

تغوص في بحر المعاني فتستجلب أنفس الدرر و أجودها

لله در وجدانك و بيانك

محبتي و تقديري

الأخ الشاعر النبيل سامي:
تحية كبيرة وود..هذه الثق الغالية التي طالم اعتززت بها أيها الشاعر النبيل سامي..وهذا هو بعض شرق نقتبسه من شمس بهاءكم...أشكر لك مرورك الكريم وما اشرقت به على النص!
تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم

بلادُكمْ تدعوكُمُ للحبِّ في
الأساسْ
فوحِّدوا دُروبَكم نهجاً إلى
الخلاصْ
أقصاكُمُ أسيرْ
وحبُّكمْ كبيرْ
أقصاكمُ استَصْرَخكم: الفتحَ والحماسْ!
ذي فتنةُ الدّجالِ نارُها
تقودُ دربَكُم دوماً إلى انتحارْ
بلادُكم تحتاجكم في اللَّيلِ والنهارْ!
يا فتحُ أنتِ الشَّمسُ والبدرُ أياحماسْ

أخي الشاعر الكبير / فوزي الشلبي
قصيدتك رائعة أخي ووطنية
اقتبست منها هذه الأبيات والتي أراها نداءا لنبذ الفرقة والتعصب
لعل الجميع يفيق ويتحد وينسى خلافاته مع الآخر
من أجل الهدف الأسمى وهو تحرير الأقصى وتطهيره من دنس الاحتلال

مع خالص تقديري واحترامي

الأخ الأديب النبيل حسام:
تحية كبيرة وود وتقدير.. هذ هو الذي يصوغ قلوبنا وعيوننا..إن الوحدة هي أساس كل وطنية صادقة نبيلة...لأن التناحر والاقتتال هو ما يسعى إليه العدو المشترك!... أشكر لك مرورك الكريم وما اشرقت به على النص!
تقديري الكبير وخالص دعائي!

أخوكم

أتقتلونَ حبَّكمْ في ساحةِ الموتِ الكبيرِ غيرَ
عابئينْ
أتُطفئونَ شمعكُمْ واللَّيلُ مظلمٌ بكلِّ
دربْ
وأعورُ الدَّجالِ في بلادكمْ يبني لكُمْ قصورَهُ
الهباءْ
حتى سقى أحلامكَمْ وهمَ الرُّؤى بحرٌ منَ
السرابْ

يوزِّع الوعودَ والرصاصَ
والدّمارْ
سُقيا لنارِ فتنةٍ
وثأرْ


اصبح الحال واحدا في كل البلاد العربية
بعضها وضع على المقصلة رأسه
وبعضها لم يضعه بعد لكن الدور قادم

قصيدة جميلة وجارحو

شكرا لك اخي

بوركت

أتقتلونَ حبَّكمْ في ساحةِ الموتِ الكبيرِ غيرَ
عابئينْ
أتُطفئونَ شمعكُمْ واللَّيلُ مظلمٌ بكلِّ
دربْ
وأعورُ الدَّجالِ في بلادكمْ يبني لكُمْ قصورَهُ
الهباءْ
حتى سقى أحلامكَمْ وهمَ الرُّؤى بحرٌ منَ
السرابْ

يوزِّع الوعودَ والرصاصَ
والدّمارْ
سُقيا لنارِ فتنةٍ
وثأرْ


اصبح الحال واحدا في كل البلاد العربية
بعضها وضع على المقصلة رأسه
وبعضها لم يضعه بعد لكن الدور قادم

قصيدة جميلة وجارحو

شكرا لك اخي

بوركت

الشاعرة النبيلة نداء:
تحية كبيرة وود..أشكر لك مرورك الكريم وما ازدان النص به من جميل تعليق! كل وضع حبل الجلاد في عنقه..وهنا على أنفسنا قبل أن نهونَ على الأعداء! وما سطر يراعك من تقدير ثمين..ثقةٌ غالية لطالما اعتززتُ بها!

تقديري الكبير وخالص دعائي
أخوكم