تهنئة خاصة جداً

بَـــارَكَ اللهُ ارتبـَاطكْ أنتِ يا أختَ المـــلائكْ صيـــدُكِ البـادي سمينٌ قد تهاوى في شباككْ ذو جـيوبٍ مُثقَـــلاتٍ بالأماني والسّـــــبائكْ دفعَ المطلوبَ نقداً لمْ يسـاومْ في شـرائكْ هكذا بدَّدْتِ حُبِّيْ في متاهاتِ ادعائكْ فمتى يأتــــيكِ صيدٌ آخرٌ للنَّـفــــــــطِ مالكْ ؟! لتعيــشي في قصــورٍ كأمــــــــيراتِ الممـــــــالكْ فوصــيفاتٌ ... وعِطرٌ وريـــــــاشٌ ... وأرائـــــــكْ نلتِ مارمتِ .. ولكـنْ ليتَهُ أقصى رجائكْ ! أخبــرينا حينَ يأتـــي من يليهمْ .. كي نبــاركْ ليـــزيدَ اللهُ منهــــمْ كي يزيدوا من هنائــكْ ! كنتِ رمزاً من ضياءٍ للصَّبايا في حيائـــكْ فإذا بالرّمزِ يهوي بينَ أطماعِ المهالكْ إنَّ كلبَاً في وفــَـــــاءٍ هُوَ خَيْرٌ مِنْ وفـَـــائكْ

من ديواني (العزف الصّامت)

الأستاذ
عبد الفتاح الأسودي

مصافحة أولى لقصائدك ، أوقفتني أمام شاعريتك في قصيدة قصيرة جميلة ، إنه عدم الوفاء يا أخي و التنكر للوعود وما أصعبهما على قلب المحب . خدعتني عند المطلع فلم أتوقع القصيدة وجعلتني أكرهها في منتصفها ، ثم أوقفتني أمام مقدار جرحك التي تركتْه في قلبك بالخاتمة القاسية .

دمت

تقديري وتحياتي

أخي ألاستاذ الفاضل إكرامي قورة ....... رعاك الله .

من كُلّ قلبي أشكُركَ على مُتابعتكَ وعلى إشاراتك اللطيفه المتميّزه التي تَثبُتُ في ذاكرة مُتلقيّها ويسعدُ بالاستشهادِ بها .. فاقبل ـ أستاذي ـ جزيل امتناني لكَ على نفحاتك العميقه اليسيره الفعّاله والجميله ، والتي تشرفتُ بها ـ منكَ ـ على قصيدتي هذه ( تهنئَهْ .. خَاصّهْ جدَاً ) و قبلها على قصيدةٍ أخرى ليْ هي ( على أطلال أنثى) ، ويشرفني ـ أيضاـ لو أنك ـ إن سنَحَتْ سَانحة من وقت ـ ألقيتَ على قصــيدتي: (الوَهْم الكَبيْر ) ثُمّ على ( أمْنِـــــــيَّهْ ) نظرهْ .. ولوخاطفْه .

في ختام هذا المقام .. لك مني السّلام .. ودمتَ في عافيةٍ .. وسترٍ .. وسعادةٍ .. وتوفيقْ .

اخوك الشّاكْر :

عبدالفتاح الأسوديْ ( العَزْف الصّامِتْ )

رائع أخي عبد الفتاح..

رائع أن خرج العازف الصامت عن صمته ليشجينا ببوحه ويبهرنا بإبداعِه..

قصيده خرجت من أعماق الصدق وأنت بدرٌ يتلألأ في سماء الشعر وعالم الإبداع

قل لها يا صاحبي..

ما عندي ألماس وذهب

لكنّي ميسور الحال

عندي قلِب نيره ذهب

وصحتي عال العال !!




مع وافر تحيتي وإعجابي

عبد القادر الاسودي


قرات لك ولازلت اجزم اننا امام شاعر رائع

دمت ومنوّر

إقرار بالإمتنان والعرفان

يعلم الله أني في لاأدري كيف أوفيكم حقكم ، والله إن هذا كثيرٌ كثيرْ.. وهو شرف ٌ لاأستحقُهُ ومنْزِلةٌ لاأدعيها
غير أنّيْ أكتفي بـ :
جزاكمُ اللّهُ خيراً .. واللّه أسأل أن يعيننَيْ على أن أظلّ وتظلّ محاولاتي ـ دائماً أوغَالبَاً ـ عند حُسنِ ظَنّكمْ أجمعين أنتم أيها الأس واعذروني ـ غاتذة ُ الأفاضل ..
وأعتذر إليكم إخوتي .. ماجد الغامدي ، وسلطان السبهان عن تقصيري ويعلم الله أني كنت بصدد التواصل معكم لاحقا ، ولكنكم السباقون دائما إلى كل فضل .. ولا أفضحُ سِرّاً حين أُبيّن :
ـ عدم تَمَكُّنيْ من الطبّاعهْ على النحو الأمثل .
ـ أجد بعض الصعوبه في التعامل مع تشعبات و تفاصيل هذا المنتدى الرائع .. والرائع بأمثالكم
ـ ضعف سرعة الانترنت عندنا .
ـ ضيق الوقت ، ولست الوحيد فجميعنا يشكو ذلك .

إقرار بالإمتنان والعرفان

يعلم الله أني في لاأدري كيف أوفيكم حقكم ، والله إن هذا كثيرٌ كثيرْ.. وهو شرف ٌ لاأستحقُهُ ومنْزِلةٌ لاأدعيها
غير أنّيْ أكتفي بـ :
جزاكمُ اللّهُ خيراً .. واللّه أسأل أن يعيننَيْ على أن أظلّ وتظلّ محاولاتي ـ دائماً أوغَالبَاً ـ عند حُسنِ ظَنّكمْ أجمعين أنتم أيها الأس واعذروني ـ غاتذة ُ الأفاضل ..
وأعتذر إليكم إخوتي .. ماجد الغامدي ، وسلطان السبهان عن تقصيري ويعلم الله أني كنت بصدد التواصل معكم لاحقا ، ولكنكم السباقون دائما إلى كل فضل .. ولا أفضحُ سِرّاً حين أُبيّن :
ـ عدم تَمَكُّنيْ من الطبّاعهْ على النحو الأمثل .
ـ أجد بعض الصعوبه في التعامل مع تشعبات و تفاصيل هذا المنتدى الرائع .. والرائع بكم وأمثالكم من المبدعين .
ـ ضعف سرعة الانترنت عندنا .
ـ ضيق الوقت ، ولست الوحيد فجميعنا يشكو ذلك .

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة تنهملُ عطراً وورداً

الشاعر عبد الفتاح الأسودي،

حدث معي ماحدث مع شاعرنا إكرامي عند مصافحة مطلع قصيدك، ظننتُ الفرحةَ روحاً تحلّقُ بين غصونه، فإذا بها كسيرةٌ مكلومة تتساقط على مهل ..
عفا اللـهُ عنا وعنهم، وكتب لك الخيرات في الداريْن .

ألجمَ حرفكَ النازفُ حرفي ..! لكني سعدتُ بالقراءة لكَ، فالصدقُ مدادُك والحزن النبيل دواته ..
تقبّل خالص َتقديري ودعائي
وألف باقـة من الورد والندى

الأخت الكريمة الفاضله

اسماء حرمة الله ..................... رعاكِ اللهْ

قرأتُ لكِ العديدَ منِ المشَاركاتْ ، وارتحتُ كثيراً حين غُصْتُ في فُيوض ِأمواجكِ الزَّاخِِرةِ لؤلؤاً ودُرّا.
أشكر لك هذا التهادي الرائع مع النص ( تهنئه .. خاصه جدا ) ، وهذه الطّيَافة القصيرة ، الأنيقة ، المعبِّرَة ، والمُشْـبـَعَـة .
في الختام :

سَهلٌ مُنبسط ٌ فسيحٌ منْ الورودِ الفوّاحةِ أهديكِ إيّاهْ .. أيتـُها البَارعَة ..

الأخ الفاضل ذو الشاعرية المرهفة عبد الفتاح الأسودي

مثلك صبّ كتب قصيدة بدمع عينه ، وقد يكون مداده نزف فؤاده


أبكيتني يا رحمك الله

نفس المشهد تقريباً تكرر معي


فهل تقبل بي رفيقاً لحزنك؟


شكراً لك