العيدُ عيدُكِ

حبر التألق انثال ليلون لوحة صاغها قلم سامقة ..
رائعة كعادتك أيتها الزاهية ، وكل حرف فيها ينطق بالجمال والروعة..
سأكون دائما عند ضفافك ..
دومي بخير

ممتاز أيتها العفيفة ..
بها سأعيش أيام العيد التالي

مجذوب العيد المشراوي أخي الكريم
أطال الله عمرك أعيادًا وأعيادًا كثيرة بإذن الله
وفي كل عيدٍ منها أرجو أن تعيش أيامه بقصيدة لي تعجبك
كل عام وأنت والعائلة الكريمة بخير
أختك
بنت البحر

يا ابنة البحر العزيزة

كما عهدناك دائماً
متألقة
مبدعة
رقيقة
بارك الله بك دائماً
كلها جميلة

	آمنـتُ بالله العظيـم فهالنـي ماأنتِ فيهِ مـن مريـرِ بـلاكِ يانبضَ قلبي ..يابهـاءَ كرامتـي ياعزَّ شعبي ماابتغيـتُ سـواكِ

وكل عام وأنتم بخير وعافية

وعلى الخير والبشر نلتقي دائماً .

أبو عبدالله .

العيدُ عيدُكِ والسَّلامُ سناكِ والوردُ محمولٌ بكفِّ هَناكِ والقلبُ من فرحٍ على دقاتِهِ فردَ الجناحَ محلِّقًا بسماكِ لم تبقَ فيهِ دقةٌ بوقارها ما أعلنتْ إسرافَها بهواكِ عزف الودادُ بعطفِهِ أنغامَهُ غنَّى الوجودُ بحبِّكِ الفتَّاكِ والطيرُ يشدو والرياضُ زهيةٌ بالطيبِ فاحتْ كي تزيدَ حلاكِ وندى الصباحِ على الزهورِ مفاتنٌ جمعتْ جمالَ الكونِ في ريَّاكِ من أنتِ قولي ياحبيبةَ مهجتي ودعي اليمامَ يطوفُ روضَ حماكِ هاتي من الأفراحِ ماتاقتْ له مهجُ الأحبَّةِ باشتياقِ لقاكِ هبِّي من النومِ المذلِّ فإنَّهُ في غيرِ ثوبكِ لايصحُّ بهاكِ آمنتُ بالله العظيم فهالني ماأنتِ فيهِ من مريرِ بلاكِ يانبضَ قلبي ..يابهاءَ كرامتي ياعزَّ شعبي ماابتغيتُ سواكِ حقدوا عليك كما بسابق عهدهم ماهمَّهم في بغيهم مولاكِ وسيفترون كما خبرناهم بما كرهوا طريق الحقِّ في ممشاكِ سلمتْ عيونك من مكائدِ غلِّهم والرَّبُ بالحصنِ الحصينِ حَماكِ اليوم عيدك فاسلمي من شرِّهم ودعي الضياء مغرِّدًا بعلاكِ

شعر
بنت البحر
يكفيكم فخرًا فأحمد منكم ***وكفى به نسبًا لعزِّ المؤمن

أسعدك الله في الدارين أختي الكريمة زاهية
و كل عام و أنت بخير
ما أجمل و أرق قصيدتك التي تحمل المعاني السامية
تقبلي الود

زاهية
من عيون شعرك هذه وتستحق من عايدتِها والله
أدام الله الأمن والسلام

ماأجمل عيون الشعر عندما تبتسم لصاحبها
بوجه القراء فتهطل دمعة فرح تعد بإشراق أملِ
خير واعد بقادمٍ أحلى عبر الحروف
كل عام وأنت وأسرتك بخير
أخي الكريم
سلطان السبهان
أختك
بنت البحر

وكل عام وانت بخير
رائعة من روائعك يا زاهية
لي عودة لها قريباً

الروعة أن تصبح منهلا
يستقي منه المبدعون أفكارهم
لك شكري وتقديري أخي المكرم
د.هزاع

تيهي بحرفك ياوحيدة عصرنا غنى الأنام بما هدَت كفاكِ بالفكر أنت منارة يسعى لها من كلِّ حدبٍ من أحبَّ سناكِ تتألقينَ عزيزة بين الورى والنور يُسكبُ من حروفِ تُقاكِ يابسمة الأيام يازادَ النُّهى سأظلُّ أحيا في هدى مولاكِ فالرَّبُّ يعطي من تعلَّقَ قلبه بالخير والإيمان حيثُ هداكِ سيري وعينُ الله راعيةٌ وإنْ غيظََ الوشاةُ و جنَّ من عاداك

والطيرُ يشدو والريـاضُ زهيـةٌ بالطيبِ فاحتْ كي تزيدَ حـلاكِ وندى الصباحِ على الزهورِ مفاتنٌ جمعتْ جمالَ الكونِ فـي ريَّـاكِ

والطيرُ يشدو والريـاضُ زهيـةٌ
بالطيبِ فاحتْ كي تزيدَ حـلاكِ
وندى الصباحِ على الزهورِ مفاتنٌ
جمعتْ جمالَ الكونِ فـي ريَّـاكِ

عندما يعشقُ القلبُ نبضًا ما فلن يقصرَ عن عشقه وإن أصيب
ذاك النبض باضطراب الخفق..أمَّتي الأبية هي عشقي الذي
له أكتب بكل حرف ومعنى ..أمَّتي خير الأمم أكتب لها بعد
الله ورسوله والقرآن والسنة والكعبة المشرفَّة التي قصدت ُ
بها هنا بعض الأبيات ..فلتعش أمَّة تشرَّبتُ هواها من مجد الأباة..
لك شكري وتقديري أخي المكرم
د.توفيق حلمي
كل عام وأنت بخير

أختك
بنت البحر
يكفيكم فخرًا فأحمد منكم ***وكفى به نسبًا لعزِّ المؤمن

العيدُ عيدُكِ والسَّلامُ سناكِ والوردُ محمولٌ بكفِّ هَناكِ والقلبُ من فرحٍ على دقاتِهِ فردَ الجناحَ محلِّقًا بسماكِ لم تبقَ فيهِ دقةٌ بوقارها ما أعلنتْ إسرافَها بهواكِ عزف الودادُ بعطفِهِ أنغامَهُ غنَّى الوجودُ بحبِّكِ الفتَّاكِ والطيرُ يشدو والرياضُ زهيةٌ بالطيبِ فاحتْ كي تزيدَ حلاكِ وندى الصباحِ على الزهورِ مفاتنٌ جمعتْ جمالَ الكونِ في ريَّاكِ من أنتِ قولي ياحبيبةَ مهجتي ودعي اليمامَ يطوفُ روضَ حماكِ هاتي من الأفراحِ ماتاقتْ له مهجُ الأحبَّةِ باشتياقِ لقاكِ هبِّي من النومِ المذلِّ فإنَّهُ في غيرِ ثوبكِ لايصحُّ بهاكِ آمنتُ بالله العظيم فهالني ماأنتِ فيهِ من مريرِ بلاكِ يانبضَ قلبي ..يابهاءَ كرامتي ياعزَّ شعبي ماابتغيتُ سواكِ حقدوا عليك كما بسابق عهدهم ماهمَّهم في بغيهم مولاكِ وسيفترون كما خبرناهم بما كرهوا طريق الحقِّ في ممشاكِ سلمتْ عيونك من مكائدِ غلِّهم والرَّبُ بالحصنِ الحصينِ حَماكِ اليوم عيدك فاسلمي من شرِّهم ودعي الضياء مغرِّدًا بعلاكِ

شعر
بنت البحر
يكفيكم فخرًا فأحمد منكم ***وكفى به نسبًا لعزِّ المؤمن

ماأزهى سماك يازاهية وما أرق قلبك وما أجمل شعرك

دمتِ للخير والجمال أهلاً (والرَّبُ بالحصنِ الحصينِ حَماكِ)

وكل يومٍ منك ولكِ وبكِ عيدٌ ،مشرقٌ حلوٌ سعيدُ