لا....... يا شاعر

بسم الله الرحمن الرحيم
دعوانا معك اخى الفاضل بكل الحب والاخلاص
عشت أخى للقدس وعاشت القدس لنا جميعا.
بالصبر عشنا وبالأمال نمضى
فكن جلدا أخى فالصبر يشفى
داوى جراحك وانتظر
فبل الارداة النصــــــــــر يـــــــــاتى
توقيع :
على الحب نلتقى ومع الحب لا يكون وداع

أخي الحبيب/ محمد خير الله
أشكرك على مرورك العطر الكريم، وعلى كلماتك الفياضة العذبة، دام لي قلمك ودمت أخاً كريماً.

لله درك من شاعر ابكيتني

الله يا سيدي كلماتك اجتاحت قلبي


اين الفاروق من القدس وبغداد لا اعلم

لكن انقرض احفاد الفاروق

مات العرب مات العرب


سيدي الفاضل اتمنى ان اجلس معك واتسامر

اخوك

الجبوري محمود

كلما قرأت لك كلما ازددت اعجابا بك و بقلمك الحي أخي مصطفى
قصيدة رائعة بكل المقاييس أحييك عليها
و لك الود
د. جمال

أخي الفاضل / د. مصطفى الجزار ..

أنت رائع ..
مبدع ..
أقف احتراما .. وأصفق لمشاعرك قبل قلمك .
والله لو بيدي لثبتها أيها المبدع .

كل الإحترام والتقدير ...

	إهداء... إلى كل قَلَم لا... يا شاعر قلتُ لها: يا قدسُ أنا شاعرُكِ الثائرُ جئتُ لأرفعَ عنكِ الضُّرّْ جئتُ بقافيةٍ حمراءَ وألفِ قذيفةِ شِعرْ قَيْدُكِ.. سيُحَطِّمُهُ "قََولي" ويُبيدُ أباطرةَ الشرّْ فأنا.. حُرّْ لا تبتئِسي إنَّ "الشعرَ" سيُرجِعُ أرضَكِ.. مهما طالَ العُمرْ **** سمعَتْ قَولي نظرَتْ نحوي بعيونٍ فاضَت بالمُرِّ وقالتْ: ليتكَ حُرّْ ليتكَ تملكُ أَخْذَ قرارِكْ ليتكَ تصنعُ.. قُنبلةَ الثأْرِ المرجوَّةَ.. مِن أشعارِكْ لا يا شاعرُ إنَّ كلامَكَ.. محضُ كلامْ ظاهِرُهُ نصْرٌ وإباءٌ لكنْ باطِنُهُ استسلامْ طاااااااااااااالَ لسانُكَ حتى أصبحَ أطوَلَ مِن يدكَ الممدودةِ نحوي كيف سألمَسُ هذي الأيدي وهْي بعيدَهْ؟! كيف ستنصرُني أشعارُكَ.. إنْ كانت أقصى أحلامِكَ.. أنْ تُودِعها صدْرَ جريدَهْ؟! أن تفتخرَ.. بأنك.. قُلتَ قصيدَهْ؟! أن تُلْقِيَها بين جموعِ الناس بزهوٍ.. في الحفلاتْ كي تسمعَ تصفيقَ السادةِ والـ... أمواتْ كي تأخذَ... ثمنَ الكلمات! **** لا يا شاعر مزِّقْ دفترَكَ الوَرْديَّ وحطِّمْ هذا القلمَ الحالِمْ واخلعْ نظّارةَ أشعارِكَ وانهضْ من مقعدِكَ الناعِمْ قُمْ أنقِذْني واحفُرْ أشعارَكَ بالسيفِ على وجْهِ الظالِمْ دَوِّنْ.. فوقَ ترابِ الأرضِ.. قصائدَ حُبِّكَ.. لأصدِّقَها قُلْ ما شئتَ من الكلماتِ.. ولكنْ خُذْ حنجرةَ صلاحِ الدينِ لكي تنطقَها فلقدْ كانَ يقولُ.. فيفعَلْ ليتَكَ تفعلْ! اكتُمْ صوتَ المُغتصِبين لأسمعَ صَوْتَكْ أنتَ.. تَزيدُ.. بشِعْرِكَ.. صَمْتَكْ اهبِطْ.. من علياءِ خيالِكَ نحوَ الأرضْ فأنا... دمعُ الأرضْ **** اترُكْ هذا الفرسَ الأبيضَ فهْوَ دُخَانٌ واركبْ "بغلةَ" عُمَرَ الفارسِ عَلَّكَ.. تحظى "بمفاتيحِ" النصرِ لتفتحَ... قلبي لن تُفتَحَ أبوابُ الأقصى إلاّ للفاروقِ ونَسْلِهْ كُنْ مِن نَسْلِهْ رَقِّعْ ثوبَكَ مِثْلَهْ اصنعْ مجدَكَ مِثْلَهْ ادخُل بيتيَ... مِثْلَهْ كي تحتضنَ الأقصى بين يدَيكْ كي أقرأَ أشعارَ الدنيا... في عينَيكْ حين تموتُ شهيداً... فوق ذراعي ودموعي تغسل خدَّيكْ ساعتها.. لن تكتبَ شِعراً بل سأكونُ أنا خنساااااااااااءَكْ لن أكتبَ يا صَخْرُ رِثااااااااااءَكْ لن أبكيَكَ... لأنكَ حين تموتُ... تعيش.. *****

الأخ الحبيب مصطفى ، تحية طيبة

كي تسمع آذان العصر بقصيدة قدس
وتميط عن الفجر سدوفا بقلامة بأس
وتقدس أحجار الطفل بعبارة آه
المنطق يجتاح سؤالي بحريف اليأس
ويجندل ميقات جوابي بأسيف الهمس
لن نعلو ما دامت فينا
شرذمة العصر .
ونعيش بكهف سيادتها
كشظايا الجبس

ـــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
شكرا لك
محمد

حين تموتُ شهيداً... فوق ذراعي
ودموعي تغسل خدَّيكْ
ساعتها..
لن تكتبَ شِعراً
بل سأكونُ أنا خنساااااااااااءَكْ
لن أكتبَ يا صَخْرُ رِثااااااااااءَكْ
لن أبكيَكَ... لأنكَ
حين تموتُ...
تعيش..

سلمت يا صديقي ودام ألق قصيدك

تصل من أقرب الطرق لهدفك ولقلوبنا في نفس اللحظة

وهنا تطرق باب الجهاد تلك الفريضة المعطلة ( على المستوى الكبير) والتي ستعود رغما عن الجميع
حتى يأذن الله بالنصر

محبتي يا أبا عمر

نعم ... ممتاز .... شكرا ..


ثم لك ألقك الخاص

مزِّقْ دفترَكَ الوَرْديَّ
وحطِّمْ هذا القلمَ الحالِمْ
واخلعْ نظّارةَ أشعارِكَ
وانهضْ من مقعدِكَ الناعِمْ
قُمْ أنقِذْني
واحفُرْ أشعارَكَ بالسيفِ على وجْهِ الظالِمْ
دَوِّنْ.. فوقَ ترابِ الأرضِ..
قصائدَ حُبِّكَ.. لأصدِّقَها
قُلْ ما شئتَ من الكلماتِ.. ولكنْ
خُذْ حنجرةَ صلاحِ الدينِ لكي تنطقَها
فلقدْ كانَ يقولُ.. فيفعَلْ
ليتَكَ تفعلْ!
اكتُمْ صوتَ المُغتصِبين لأسمعَ صَوْتَكْ
أنتَ.. تَزيدُ.. بشِعْرِكَ.. صَمْتَكْ
اهبِطْ.. من علياءِ خيالِكَ
نحوَ الأرضْ
فأنا... دمعُ الأرضْ
****
اترُكْ هذا الفرسَ الأبيضَ
فهْوَ دُخَانٌ
واركبْ "بغلةَ" عُمَرَ الفارسِ
عَلَّكَ.. تحظى "بمفاتيحِ" النصرِ
لتفتحَ... قلبي
لن تُفتَحَ أبوابُ الأقصى
إلاّ للفاروقِ ونَسْلِهْ
كُنْ مِن نَسْلِهْ
رَقِّعْ ثوبَكَ مِثْلَهْ
اصنعْ مجدَكَ مِثْلَهْ
ادخُل بيتيَ... مِثْلَهْ
كي تحتضنَ الأقصى بين يدَيكْ
كي أقرأَ أشعارَ الدنيا... في عينَيكْ
حين تموتُ شهيداً... فوق ذراعي
ودموعي تغسل خدَّيكْ
ساعتها..
لن تكتبَ شِعراً
بل سأكونُ أنا خنساااااااااااءَكْ
لن أكتبَ يا صَخْرُ رِثااااااااااءَكْ
لن أبكيَكَ... لأنكَ
حين تموتُ...
تعيش..
------------------
شاعرنا مصطفي الجزار من أرض مصر المباركة بأهل الله فيها
تحياتي وتقديرى
وقيض الله للقدس وللمسلمين من يخرجهم من سجون الظلام
إلي رحابة العدل والنور الإلهي .
تقبل تحياتي وودى وتقديري .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لله درك من شاعر ابكيتني
الله يا سيدي كلماتك اجتاحت قلبي
اين الفاروق من القدس وبغداد لا اعلم
لكن انقرض احفاد الفاروق
مات العرب مات العرب
سيدي الفاضل اتمنى ان اجلس معك واتسامر
اخوك
الجبوري محمود

الأخ الحبيب/ محمود شاكر الجبوري
بل أنا الذي يشرفني أن أجلس معك وألتقي بك، وأسأل الله أن يجمعنا على خير يوماً ما.
أشكرك على مرورك الكريم وعلى كلماتك الرقيقة، دام لي قلمك، ودمتَ أخاً كريماً.

كلما قرأت لك كلما ازددت اعجابا بك و بقلمك الحي أخي مصطفى
قصيدة رائعة بكل المقاييس أحييك عليها
و لك الود
د. جمال

الشاعر الرائع، والحبيب المبدع/ د. جمال مرسي

أسعد دائماً بمرورك العطر، وبحروفك اللؤلؤية تزين صفحتي المتواضعة.

تحياتي وحبي وتقديري أخي الكريم، ولا حرمني الله من قلمك أيها المميز.