أفيقــوا أيُّهــا الســـاداتُ لا يُعميكُــمُ الغَضَــبُ
فهـذي الأرضُ ســيِّدة ٌ تَعفَّــرَ وجْهُهـــا الرَّطِــبُ
وهـذي الأرضُ مـا كانـتْ ســوى للضّـادِ تَنْتَسـبُ
أديبنا الكبير محمد
كلماتك تثير الوجع فينا
وأنت تطرق قلوب وعقول أمة غفلت عن دورها
نسأل الله أن تعود لرشدها وتتحمل مسؤولياتها
في الدفاع عن مقدساتها وأرضها وعرضها
ودام عطاؤك وبورك مدادك