سَبْعٌ عجافٌ

سَبْعٌ عجافٌ
/
\
/
\

إِنِّي أُحَدِّثُ كَالْمَجْنُونِ حُزْنَاهُ وَ أَغْرِفُ الآهَ مِن بحرٍ بِهِ الآهُ أَسَّاءَلُ الشَّمْسَ عَنْ عِزٍّ رَعى زَمَنِي أَوْ أَهْمِسُ النَّجْمَ عَنْ زَهْوٍ زَهَوْنَاهُ مَا بَلْسَمَ الحزنُ بعضًا مِنْ مَواجِعِنَا بَلْ واسْتَعَاضَتْ بُحُورٌ مَا اْغْتَرَفْنَاهُ لَا مَارْتَوَيْنَا مِنَ التَّذْكَارِ نَمْضُغُهُ إِنَّا ظَمِئْنَْا أُجَاجًا كَمْ شَرَقْْنَاهُ سَبْعٌ عِجَافٌ أَطَلَّتْ فِي مَرابِعِنا أَوْرَى لَظَاهَا اصْطِبَارًا قَدْ غَرَسْنَاهُ كَانَ التَّوَلِّي بِدَاءِ الْكِبْرِ أوَّلُهَا وَ مَنهجُ الرَّيبِ تَرتيلٌ حَفَظْنَاهُ وَالتَّالِيَ الْكُفْرُ إِذْ حَطَّتْ مَطَامِعُهُ تَهْوَى انْقِضَاضًا عَلَى رِزْقٍ رُزِقْنَاهُ حَتَّى مَتَى يَا عِرَاقَ الدَّمْعِ أَشْرِعَتِي تَمْضِي لَدَى التِّيِهِ فِي لُجٍ وَلَجْنَاهُ حَتَّى مَتَى شِقْوةٌ وَ المحتلُّ نَطْلُبَهُ يَسْتَشْرِفُ النَّصْرَ مِنْ زنْدٍ أَمِنَّاهُ يَسْتَرْضِعُ الْعَوْنَ مِنْ أَثْدَاءِ قَابِلَتِيْ وَ يَلْبَسُ الدِّرْعَ مِن نَزْفٍ نَزَفْنَاهُ إِخْوَانُ تُرْبٍ يَمُدُّونَ النَّدَى يَدَهُمْ كَفٌّ أَغَاثَتْ بِذَا التَّنْكِيلِ يُمْنَاهُ كََْمْ مَرَّةٍ -كَمْ تَمَنَّى لَوْ يُغَاِدرُنَا مِنْ شِدَّةِ الْقَنْصِ شَقَّ الدَّمْعُ مَجْرَاهُ كَمْ فَرَّقَ الْجَمْعُ حَتَّى يَرْتقِي عَرْشًا كُنَّا الَّذِينَ عَلى بَعْضٍٍ أَعَنَّاهُ قَالَ التَّشَيُّعَ بَعْضًا مِنْ مَصَائِبَنَا وَ السُّنََّةُُ الْعُرْبِ إِرْهابًا جَنَيْنَاهُ كَمْ يَحْصُدُ الْكُفْرُ أَرْوَاحًا لِإِخْوَاِتَنا ثُمَّ اتِّهَامٌ بِأَنَّا قَدْ فَعَلْنَاهُ مَاذَا اجْتَنَيْنَا مِنَ التَّمْزِيقِ مُذْ هَجَمُوا إلَّا التَّشَرْذمَ والتقتيلَ حُزْنَاهُ هَلْ ذِي الْوَقِيعَةُ مَا نَدْرِي غَوَائِلَهَا أَمْ خَيَّمَ الغلُّ فِي قَلْبٍ حَمَلْنَاهُ تَجْرِي دِمَانَا لَدَى شُرْيَانِ قُرْبَتِنَا وَ الدِّينُ كُنَّا مَزِيجًا مِنْ عَطَايَاهُ كُنَّا فراتًا كَأَنهارٍ رِفَادَتُنَا أَوْ دِجْلَةَ الْخَيْرِ بَعْضًا مِنْ مَزَايَاهُ يزَّاوَجُ الْبَدْرُ مِنْ حُبٍّ حَرَائِرَنَا نَخْتَارُ لِلْبِكْرِ بِكْرًا كَيْمَ تَرْعَاهُ مِنْ سَابِعِِ الْجَدِّ كَمْ مَدَّتْ عَشَائِرُنَا أَصْلًا حَفَظْنَاهُ أَمْ دِينَا رَعَيْنَاهُ سُنِّيَّةُ الْحَقِّ تَرْعَى شِيْعَةً غُرَرًا إِخْوانُنَا سُنَّةٌ أَوْ شِيعَةٌ بَاهُوُا مَاذَا دَهاَنَا كِتَابُ اللِه يَجْمَعُنَا وَ الْعِرقُ وَ الدِّينُ وَ التَّارِيخُ كُنَّاهُ لَنْ يُنْجِدَ الضَّأْنَ ذؤبانٌ تُحَاصِرنَا عُرْبٌ رَجَوْنَاهُمُو فِي ذلِّهِمْ تَاهُوُا يَا أُخْوَةَ التُّربِ وَ الْأَمْجَادِ وِحْدَتُنَا تَسْتَخْلِصُ النَّصْرَ مِنْ كَلْبٍ قَهَرْنَاهُ ثُوُبُوا نَثُبْ فَهَلِ اسْتِئْثَارُ يَنْفَعُنَا مِنْ فَجْرِ تَارِيخِنَا فُزْنَا وَ عِفْنَاهُ كَرْكُوكُ تَبْكِي وَ بَغْدَادٌ تُعَاتِبُنَا وَ الموْصلُ الْبُعْدُ فِي التَّفْرِيقِ بَلْوَاهُ إِنْ يُحْسَدَ الخَلْقُ بِِالْبَلْوَى حَوَاسِدُنَا فِيْ غَزَّةٍ أَيْقَظَتْ ذَا العَالمَ الْآَهُ هَاتُوا قُلُوبًا رِضَا التَّوْحِيدِ مَنْهَجُهَا فِي ضِفَّةِ الْوَعْدِ نَصْرٌ سَوْفَ نَلْقَاهُ الَّليْلُ مَهْمَا تَمَادَىْ الْحُبٌّ يَجْمَعُنَا بَلْ - جَاهِدُواْ-فِي حِمَاهَا الْخَيْرُ وَ الْجَاهُ هَذَا الْعِرَاقُ الْأَصِيلُ اِلْــ لَا يُحَرِّرَهُ إِلَّا عُقُولٌ وَعَتْ للهِ تَقْوَاهُ

/
\
/
\
دمتم مبدعين
للحق مؤيدين

هَاتُوا قُلُوبًا رِضَـا التَّوْحِيـدِ مَنْهَجُهَـا
فِي ضِفَّةِ الْوَعْدِ نَصْـرٌ سَـوْفَ نَلْقَـاهُ

لله درك شاعري
لله در هذه المشاعر المتدفقة
شاعر أصيل وحرف أبي
صدقت شعرا وشعورا
فبوركت عاطفتك الجياشة
وبورك نبضك الأصيل

باقات من الورد والعنبر
ودمت أخي الحبيب بألق دائما

سَبْعٌ عجافٌ
/
\
/
\
[gasida= font="traditional arabic,7,darkblue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
إِنِّي أُحَدِّثُ كَالْمَجْنُونِ حُزْنَاهُ=وَ أَغْرِفُ الآهَ مِن بحرٍ بِهِ الآهُ
أَسَّاءَلُ الشَّمْسَ عَنْ عِزٍّ رَعى زَمَنِي=أَوْ أَهْمِسُ النَّجْمَ عَنْ زَهْوٍ زَهَوْنَاهُ
مَا بَلْسَمَ الحزنُ بعضًا مِنْ مَواجِعِنَا=بَلْ واسْتَعَاضَتْ بُحُورٌ مَا اْغْتَرَفْنَاهُ
لَا مَارْتَوَيْنَا مِنَ التَّذْكَارِ نَمْضُغُهُ = إِنَّا ظَمِئْنَْا أُجَاجًا كَمْ شَرَقْْنَاهُ
سَبْعٌ عِجَافٌ أَطَلَّتْ فِي مَرابِعِنا=أَوْرَى لَظَاهَا اصْطِبَارًا قَدْ غَرَسْنَاهُ
كَانَ التَّوَلِّي بِدَاءِ الْكِبْرِ أوَّلُهَا=وَ مَنهجُ الرَّيبِ تَرتيلٌ حَفَظْنَاهُ
وَالتَّالِيَ الْكُفْرُ إِذْ حَطَّتْ مَطَامِعُهُ = تَهْوَى انْقِضَاضًا عَلَى رِزْقٍ رُزِقْنَاهُ
حَتَّى مَتَى يَا عِرَاقَ الدَّمْعِ أَشْرِعَتِي= تَمْضِي لَدَى التِّيِهِ فِي لُجٍ وَلَجْنَاهُ
حَتَّى مَتَى شِقْوةٌ وَ المحتلُّ نَطْلُبَهُ=يَسْتَشْرِفُ النَّصْرَ مِنْ زنْدٍ أَمِنَّاهُ
يَسْتَرْضِعُ الْعَوْنَ مِنْ أَثْدَاءِ قَابِلَتِيْ=وَ يَلْبَسُ الدِّرْعَ مِن نَزْفٍ نَزَفْنَاهُ
إِخْوَانُ تُرْبٍ يَمُدُّونَ النَّدَى يَدَهُمْ =كَفٌّ أَغَاثَتْ بِذَا التَّنْكِيلِ يُمْنَاهُ
كََْمْ مَرَّةٍ -كَمْ تَمَنَّى لَوْ يُغَاِدرُنَا= مِنْ شِدَّةِ الْقَنْصِ شَقَّ الدَّمْعُ مَجْرَاهُ
كَمْ فَرَّقَ الْجَمْعُ حَتَّى يَرْتقِي عَرْشًا =كُنَّا الَّذِينَ عَلى بَعْضٍٍ أَعَنَّاهُ
قَالَ التَّشَيُّعَ بَعْضًا مِنْ مَصَائِبَنَا = وَ السُّنََّةُُ الْعُرْبِ إِرْهابًا جَنَيْنَاهُ
كَمْ يَحْصُدُ الْكُفْرُ أَرْوَاحًا لِإِخْوَاِتَنا = ثُمَّ اتِّهَامٌ بِأَنَّا قَدْ فَعَلْنَاهُ
مَاذَا اجْتَنَيْنَا مِنَ التَّمْزِيقِ مُذْ هَجَمُوا =إلَّا التَّشَرْذمَ والتقتيلَ حُزْنَاهُ
هَلْ ذِي الْوَقِيعَةُ مَا نَدْرِي غَوَائِلَهَا =أَمْ خَيَّمَ الغلُّ فِي قَلْبٍ حَمَلْنَاهُ
تَجْرِي دِمَانَا لَدَى شُرْيَانِ قُرْبَتِنَا=وَ الدِّينُ كُنَّا مَزِيجًا مِنْ عَطَايَاهُ
كُنَّا فراتًا كَأَنهارٍ رِفَادَتُنَا = أَوْ دِجْلَةَ الْخَيْرِ بَعْضًا مِنْ مَزَايَاهُ
يزَّاوَجُ الْبَدْرُ مِنْ حُبٍّ حَرَائِرَنَا = نَخْتَارُ لِلْبِكْرِ بِكْرًا كَيْمَ تَرْعَاهُ
مِنْ سَابِعِِ الْجَدِّ كَمْ مَدَّتْ عَشَائِرُنَا = أَصْلًا حَفَظْنَاهُ أَمْ دِينَا رَعَيْنَاهُ
سُنِّيَّةُ الْحَقِّ تَرْعَى شِيْعَةً غُرَرًا = إِخْوانُنَا سُنَّةٌ أَوْ شِيعَةٌبَاهُوُا
مَاذَا دَهاَنَا كِتَابُ اللِه يَجْمَعُنَا = وَ الْعِرقُ وَ الدِّينُ وَ التَّارِيخُ كُنَّاهُ
لَنْ يُنْجِدَ الضَّأْنَ ذؤبانٌ تُحَاصِرنَا =عُرْبٌ رَجَوْنَاهُمُو فِي ذلِّهِمْ تَاهُوُا
يَا أُخْوَةَ التُّربِ وَ الْأَمْجَادِ وِحْدَتُنَا =تَسْتَخْلِصُ النَّصْرَ مِنْ كَلْبٍ قَهَرْنَاهُ
ثُوُبُوا نَثُبْ فَهَلِ اسْتِئْثَارُ يَنْفَعُنَا = مِنْ فَجْرِ تَارِيخِنَا فُزْنَا وَ عِفْنَاهُ
كَرْكُوكُ تَبْكِي وَ بَغْدَادٌ تُعَاتِبُنَا = وَ الموْصلُ الْبُعْدُ فِي التَّفْرِيقِ بَلْوَاهُ
إِنْ يُحْسَدَ الخَلْقُ بِِالْبَلْوَى حَوَاسِدُنَا = فِيْ غَزَّةٍ أَيْقَظَتْ ذَا العَالمَ الْآَهُ
هَاتُوا قُلُوبًا رِضَا التَّوْحِيدِ مَنْهَجُهَا = فِي ضِفَّةِ الْوَعْدِ نَصْرٌ سَوْفَ نَلْقَاهُ
الَّليْلُ مَهْمَا تَمَادَىْ الْحُبٌّ يَجْمَعُنَا = بَلْ - جَاهِدُواْ-فِي حِمَاهَا الْخَيْرُ وَ الْجَاهُ

هَذَا الْعِرَاقُ الْأَصِيلُ اِلْــ لَا يُحَرِّرَهُ= إِلَّا عُقُولٌ وَعَتْ للهِ تَقْوَاهُ

/
\
/
\
دمتم مبدعين
للحق مؤيدين

أخي الطنطاوي
تحية طيبة
أولا شكرا لك على نص يستحق القراءة والوقوف عند فكرته واللغة الشعرية والانتقال من الشاعر للمتلقي/ة ومدى تفاعل المتلقي/ة مع تسارع النص .
لا أخفيك رأيي ،بهذا النص فقط ، كان دون مستوى شعرك يا أخي ويميل إلى التكلف أحيانا ، أرجو ألا تغضب يا أخي يبقى هذا رأيي الشخصي ، وكذلك وجود تكلف في الأبيات التي اشرت إليها باللون الأحمر .مثل رزق رزقناه ، لج ولجناه وهكذا ، وأما كلمة أخوة فيهي إخوة ولكن بالمسلسل وردت الكلمة مضمومة الهمزة أُخوَّة ُالتراب
وأما تاهوا وباهوا ففيهما عيب في القافية ،
أرجو منك تحمل ثقل رأيي
وفقك الله
والشكر لك

هَاتُوا قُلُوبًا رِضَـا التَّوْحِيـدِ مَنْهَجُهَـا
فِي ضِفَّةِ الْوَعْدِ نَصْـرٌ سَـوْفَ نَلْقَـاهُ

لله درك شاعري
لله در هذه المشاعر المتدفقة
شاعر أصيل وحرف أبي
صدقت شعرا وشعورا
فبوركت عاطفتك الجياشة
وبورك نبضك الأصيل

باقات من الورد والعنبر
ودمت أخي الحبيب بألق دائما

اخي الحبيب الفاضل جهاد درويش
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
شكرا للتلقي الجميل والمسارعة الوضيئة
وشكرا أخي لإقالة عثرة اخيك اكرمك الله
والحمد لله ان حازت الرضا والذائقة
تحياتي ايها الشاعر الهمام المقدام
دمت مبدعا جميلا روحا وادبا وخلقا

أخي الطنطاوي
تحية طيبة
أولا شكرا لك على نص يستحق القراءة والوقوف عند فكرته واللغة الشعرية والانتقال من الشاعر للمتلقي/ة ومدى تفاعل المتلقي/ة مع تسارع النص .
لا أخفيك رأيي ،بهذا النص فقط ، كان دون مستوى شعرك يا أخي ويميل إلى التكلف أحيانا ، أرجو ألا تغضب يا أخي يبقى هذا رأيي الشخصي ، وكذلك وجود تكلف في الأبيات التي اشرت إليها باللون الأحمر .مثل رزق رزقناه ، لج ولجناه وهكذا ، وأما كلمة أخوة فيهي إخوة ولكن بالمسلسل وردت الكلمة مضمومة الهمزة أُخوَّة ُالتراب
وأما تاهوا وباهوا ففيهما عيب في القافية ،
أرجو منك تحمل ثقل رأيي
وفقك الله
والشكر لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الفاضل شلال واحتنا الكريم محمد الحريري
اشكرك للولوج والمتابعة الرائعة بملئ قلبي من حب
واشكرك لانتهاج نهج التصحيح مع شعري القاصر الضعيف
صدقني الآسباب كثيرة اسوقها ولكن يبقى الخطأ طرفي
ونعم اخي سوف اصحح ما اشرت علي به ان شاء الله تعالى
و ارجوك لا تستحي من التصحيح ابدا معي فأنت في العين والقلب أخي محمد الحريري
وأنت من علمتنا كيفية استقبال كل حسن والتغاضي عن كل قبيح
وما في ردك ابدا إلا كل خير وما نعلم إلا أنك أستاذنا توجهنا وتصححنا وترشدنا لكل جميل وجمال وإبداع
فأنا على استعداد أن أملآ كل صفحاتي من نصائحك ففي النهاية أنا الرابح إن شاء الله
فقط اعذرني لساعات العمل التي تكل الآيادي معها ويحدث إجهاد للذهن بها
تحياتي وتقديري وشكري

ما زلت أخي تحمل الهم العربي الإسلامي
في جميع نصوصك
وما هذا إلا واحدا منها أتيت به
الوجع هو السبب
فما أراك إلا مهموما يؤلمك الحال
فتعود للورق لعلك تفرغ ما في نفسك من قهر
شكرا لك

ما زلت أخي تحمل الهم العربي الإسلامي
في جميع نصوصك
وما هذا إلا واحدا منها أتيت به
الوجع هو السبب
فما أراك إلا مهموما يؤلمك الحال
فتعود للورق لعلك تفرغ ما في نفسك من قهر
شكرا لك

أخي الشاعر الكريم محمد ذيب سليماناعتذر عن التأخر عليكم ولكن ذلك لرغبة في نفسي كنت عزمتهاان امر على القصيدة لتنقيحها و الآستزادة من الجمال ولكن حال الوقت دون ذلكفرفعتها الآن مرة أخرى لعلي أرى ما بها من جمال وغيرهتحياتي ونصر الله الآمة ومحى الظلمة اللهم آمين

نعم أخي الفاضل إنّ الجسد واحد لأهل الضاد
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
بوركت مشاعرك المباركة الطيبة
وغيرتك الرشيدة ودمت بكل خير
تحياتي

يَــسْــتَــرْضِــعُ الْــــعَــــوْنَ مِــــــــنْ أَثْــــــــدَاءِ قَــابِــلَــتِــيْ
وَ يَــلْـــبَـــسُ الـــــــــدِّرْعَ مِـــــــــن نَـــــــــزْفٍ نَـــزَفْـــنَـــاهُ
إِخْـــــــوَانُ تُــــــــرْبٍ يَــــمُــــدُّونَ الــــنَّــــدَى يَــــدَهُــــمْ
كَـــــــــفٌّ أَغَــــاثَـــــتْ بِـــــــــذَا الــتَّــنْــكِــيــلِ يُـــمْـــنَــــاهُ


نصركم الله اخواني في العراق الجريح امين

شاعر عروبي مسلم حرّ ديدنك الإباء وصدق الانتماء
وسموّك نسق حرفك وإطار نزفك


دمت بخير أيها الكريم

تحاياي