أخي محمود
مرورك السريع جود أشكرك عليه
وشهادتك وسام أعلقه
مرحبا بعودتك دائما
تقبل خالص تحياتي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي محمود
مرورك السريع جود أشكرك عليه
وشهادتك وسام أعلقه
مرحبا بعودتك دائما
تقبل خالص تحياتي
بالفعل قصيدة تعلن عن شاعرة كبيرة وبقوة وما أراك خيبت لي حدساً يوم قرأت أول كلماتك في الواحة.
لعلي أشير فقط إلى أنني لا أرى تصنيف الكلمات بشاعرية وغير شاعرية فكل كلمة توظف في مكانها بموسيقاها ومعناها فهي شاعرية والعكس بالعكس.
أمر آخر بسيط ربما أشير إليه على استحياء ولكن لتعميم النصح لما ورد في هذه المواضع:
وَيُثيرُ حينًا غيرَتـي، فَـإِذا بَـدَتْ *** يُخْفي ظُنونـي قَوْلُـهُ: (أَهْـواكِ)
وَيُثيرُ حينًا غيرَتـي، فَـإِذا بَـدَتْ *** أوهَى الظُنونَ بقَوْلِـهِ: (أَهْـواكِ)
لعل الاهتمام بموسيقى الكامل الجميلة هو ما دفعني لهذا الاقتراح ومن التميز الشعري الاهتمام بالحروف وتوافقها ومخارجها ومراعاتها للنفس. جربي الفرق البسيط في التركيب وسترين فرقاً كبيراً في الموسيقى والنفس.
وَيُطِلُّ فَجْرُ البَيْنِ يُسْرِعُ في الخُطى *** فَيَقولُ: (ديكُ الفَجْـرِ قَـدْ نـاداكِ)
يسرع المرء الخطى ولا يسرع فيها. ولك من هذا مخارج كثيرة كأن تقولي "يسرع خطوه" أو أن تقولي "ينتهب الخطى" وهكذا...
أَنْوي النُّعاسَ فَإِذْ بِـهِ شَـوْقٌ لَـهُ *** بِوِسادَتـي كَالنّـارِ كَـالأَشْـواكِ
المرء لا ينوي النعاس وإنما ينوي النوم فالنعاس يأتي دون نية أو إرادة. يخرجك من هذا قولك "أنوي الرقاد" وفيها ما يناسب العجز في لفظة الوسادة.
أشير إلى روعة الخاتمة ... إبداع حقيقي.
ولعل قصيدتك هذه ذكرتني بقصيدة قديمة لي جداً على ذات البحر وذات الروي ونفس الغرض ... سأبحث عنها وأنشرها قريباً بإذن الله.
تحياتي وتقديري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الفاضلة
مي علي
سردٌ شيقٌ هادئٌ لحالةِ عشقٍ وما ينتاب صاحبه من شعورٍ عاطفيٍّ مقلق بعض الشيء ..
شدَّ انتباهي استخدامُ المضارع كثيراً كأنَّها حالةٌ مستمرة فما زال هذا العشق يهيم بالعاشق كلَّ ليلةٍ في صراع بينه وبين الشوق النوم وإنْ وصل الحال في النهاية إلى الإقرار بصدق الحبِّ ..
أخذتُ عليها إكثار الفعل " أقول , فيقول " مما أضعفها فنياً كشعر , بالإضافة إلى الأبيات التالية :
وَيُثيرُ حينًا غيرَتـي، فَـإِذا بَـدَتْ
يُخْفي ظُنونـي قَوْلُـهُ: (أَهْـواكِ)
أرى أنَّ جملة " يخفي ظنوني .." أضعفَ سبكاً من الصدر مما لا يقوي المعنى فالأجمل أن نقول : أخفى الظنون بقولهِ ( أهواكِ ) .. ولله درُّ سمير إذ سبقني إلى ذلك ..
أَنْوي النُّعاسَ فَإِذْ بِـهِ شَـوْقٌ لَـهُ
هنا أفاض أخي سمير .ولي نظرة حول الفعل " أنوي " لما لمْ يعطِ جمالاً للمعنى بالإضافة إلى " به " وأرك تقصدين " فإذْ بشوقٍ لهُ " ويمكن إبراز الجمال كأن نقول : تَغْفُو الجفونُ فإذْ جوىً متوقدٌ=بوسائدي كالنار .. فتكون الجملة :
تغفو الجفون فإذْ بوسائدي جوى متوقدٌ كالنار .. "
وَأَتى السُّهادُ يَقولُ:"أَيْـنَ فَتـاكِ؟")
السهاد لا يأتي ولا يثير القلق إنما هو حالة لمسببات منها الشوق والصبابة .. الخ
يكمن القول :" وطغى الهيامُ .. " .
فَيَقـولُ: (آوي للنُّعـاسِ فَإِنَّـنـي
النعاس كما أشار أخي سمير هو لا إرادي بلْ لحظي وهو بداية النوم بالإضافة إلى الفعل " آوي " ماضيه أوى ومضارعه يأوي كأتى يأتي والأمر منه " اِأْوي " للمؤنث .. "اِ " همزة الأمر مكسورة في بعض الأفعال ومضمومة في أخرى والسبب في همزة الأمر هو امتناع البدء بساكن ,, أمَّا " آوي " فأصله " ءاوي " ومعناه " أُنزلُ " من آويتُ فلان أي أنزلته .. وهذا استطراد للفائدة..والله أعلم
فيكون البيت : فيقولُ : اِأْوي للفراشِ .. " لتناسب الفعل مع الاسم , فالمرء يأوي للمكان ..
عذرا لهذا الاستطراد فالقصيدة الجميلة هي ما يُلتفتُ إليها بذكر محاسنها وما دون ذلك ..
لك التحية والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .
جل من لا يسهو
اِأوي=اِئوي .. ما قبل الهمزة مكسور .
ممتاز أيها الشاعر الجميل وشكرا على الشعر الرائع
تحاياي
أستاذي العزيز د. سمير
بداية أود أن أجعل فاتحة ردي إعلان عجز كلماتي عن شكرك على دعمك ونقدك البناء وتواصلك المتميز... فدمت لي أستاذي
بالنسبة لموسيقى البيت التالي:
وَيُثيرُ حينًا غيرَتـي، فَـإِذا بَـدَتْ *** يُخْفي ظُنونـي قَوْلُـهُ: (أَهْـواكِ)
وَيُثيرُ حينًا غيرَتـي، فَـإِذا بَـدَتْ *** أوهَى الظُنونَ بقَوْلِـهِ: (أَهْـواكِ)
فقد لمست الفارق فعلا.. وبشكل كبير.. غير أنني لم أتمكن من معرفة السبب، لا سيما أن البديلين مستقيمان وزنا.. لذا أرجو أن يتسع صدرك وتجود عليّ بتفسير سلاسة بديل دون آخر بما في ذلك ما عنيته من توافق الحروف ومخارجها ومراعاتها للنفس.. هذا بالطبع إن كانت له مقاييس معينة لا إن كان غير خاضع لمقاييس معينة.
بالنسبة لـ ...
"ينتهب الخطى" ... " أنوي الرقاد"
فسلمت يداك على بديلين رائعين سأكون سعيدة بهما بصمة لك في قصيدتي المتواضعة
أنتظر بشوق قصيدتك أستاذي
تقبل خالص تحياتي
وجزيل شكري
أخي الكريم بندر
شكرا لوقوفك على قصيدتي وتشريفك لصفحتي
والشكر الأكبر لك على نقدك الطيب
أتفق معك أخي في معظم ما طرحت..
بالنسبة لتكرار أقول ويقول.. فربما هي حوارية النص التي جعلتني أكررها وإن كنت أتفق معك على أنها مأخذ.. لم يتسن لي تداركه ربما لأنني كنت أكتب النص مستسلمة لتلك الحوارية في خاطري..
لي استفسار إن عدت مشكورا إلى صفحتي
بالنسبة لـ...
تَغْفُو الجفونُ فإذْ جوىً متوقدٌ=بوسائدي كالنار كالأشواك
أرى أنه من الصعب أن تغفو الجفون والجوى متوقد... فلا غفوة لها من الأصل طالما اتقد الشوق.. ألست معي في ذلك؟؟
بالنسبة لـ إئوي فالشكر لك أخي على لفت نظري... وسأعدلها لكني أفكر في استبدال اللفظة، فتتابع الهمزتين ولد ثقلا لها في أذني... وربما هذا البديل سيكون ألطف على الأذن مع المحافظة على المعنى
فيقول نامي يا حبيبة إنني... روح ترفرف بالخفا ترعاك
لا عذر على الاستطراد.. وإنما هو جزيل الشكر مني لهذا الكرم منك أخي..
أدام الله الود
أخي مجذوب العيد المشراوي
شكرا لمرورك الكريم
تقبل تحياتي
في محاولة لتحليل جانب من جمالية القصيدة واستعادة م/ع
تقرأ على خلفية:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ead.php?t=2996
وَيُطِلُّ فَجْرُ البَيْنِ يُسْرِعُ في الخُطى
1 3* 3* 2* 2* 3* 1 3* 3
م/ع =6/1=6.0
وَاليَوْمَ يُرْدينـي اشْتِياقـي قائِـلاً
2* 2* 3 * 2 2* 3 1 3 3
م/ع= 4/4 =1.0
في الشطر الأول : يغلب الألم ومعاناته ومقاساة إطلالته فيرتفع المؤشر إلى 6
في الشطر الثاني: شوق ولكنه أقرب إلى الاستسلام للأمر الواقع وهو الابتعاد تقل فيه الثورة ويغلب عليه الحزن فينخفض المؤشر إلى 1.0
مع التحية.
كلما قرأت المساء وأثيره أو شاهدته عرفت ان للقصيدة صلة بأختنا مي..
أحسنت في مسائياتك، وحيدة بعيدة عن من أشهدت العالم على نسيانه..
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ