أحبك جدا

فكيف قفـزتِ .. وكيف دخـلتِ
وكنتُ ضربت على القلبِ ألف حجـابْ
وأوصـدت دون الهوى ..كل بـابْ
وقلت أودِّع طيش الشبابْ
فكيف اخـترقت ..جميـع السـدودْ
وأشعلت بالقلبِ ..تلك البـروقَ..
وتـلك الرعـودْ


غزلية نابضة بالمشاعر والمعاني وعذب القول
في قصيد رق حسا وراق نصا يغفر له كونه من قديمك في بعض هنة من مثل

تكرر تسكين أفعال محرك آخرها بتنوين الفتح وهذه نقف فيها على الألف كما في " ألقى جوابا"
أخشى أن شاعرنا وقع في خطأ أظنه كان سهو في رسم بعض الكلم كما في خطء ودعاء

دمت بألق شاعرنا

تحاياي

ألف حجاب ...واستطاعت الولوج.
ألم تُحكم غلقها أم تركتها عمدا؟
أم سهوا؟
أو ربما أعطيتها المفاتيح؟.
أحييها على براعتها في الولوج.
كما أحييك على دقة استعمالك للمفردة والأسلوب المناسبين.
ناهيك عن الصور الجميلة
التي تجعلك ترتشف الكأس حتى آخر قطرة
كما قال الفاضل : حسين العقدي.

مودتي وتقديري

جميلة بحسها وجرسها أخي الحبيب وراقت لي بتوزيعها الجرسي ونبضها القوي الصادق حسا وعاطفة!

كانت قصيدة رائقة جميلة خلا بعض مواضع شابتها وأنصح بتنقيحها وإن كانت قديمة فهي جميلة تستحق!

تقديري

اخي شاعرنا البارع الاستاذ عبد الحكم
بوح شفيف ومناجاة عشق تفوح عذوبة
اسجّل اعجابي بهذا النص الجميل لغة وانسيابا فنيا في التعبير
دمت بفرح وشعر
مع خالص الاحترام والحب

ماهذا المطر ْ؟؟
الشاعر عبد الحكم
أمتعتنا حقاً
أمطرت جمالاً
وحروفاً ذهبية
أعجبتني بشدة

قصيدة عذبة أيها الشاعر
ليتها لم تنتهِ

خالص تحياتي لإبداعك

مجنونة هي إن لم تدرك حجم هذا الحب..

ورفقا بقلبك يا صديقي..

وشكرا لمتعة عاطفية نثرتها دفقات شعور صادق..

لو تعيد النظر ، أخي، في رسم الهمزة المتطرفة في الممدود الذي همزته منقلبة عن الواو أو الياء

فعند مجيئ اللفظة نكره منصوبة ، تنتفي الالف

اشتقتك أيها العزيز:عبدالحكم

أعود وأراجع فأجد هذا الفيض من الحس الجميل
الاستاذ /عبدالرشيد
حملت معك الأنس والبهاء والجمال وإننا لتمر بنا لحظان كمون يبددها مثل هذا الحضور البهي الصادق
فشكرا على هذه المنة والفضل الغامر الآسر

خالص ودي ومحبتي

بوح يهطل في جمالية رائعة

اعجبت بها كثيرا
تحيتي

جعل الله حياتك كلها سعادة ويمن ورضا
خالص ودي

فكيف قفـزتِ .. وكيف دخـلتِ
وكنتُ ضربت على القلبِ ألف حجـابْ
وأوصـدت دون الهوى ..كل بـابْ
وقلت أودِّع طيش الشبابْ
فكيف اخـترقت ..جميـع السـدودْ
وأشعلت بالقلبِ ..تلك البـروقَ..
وتـلك الرعـودْ


غزلية نابضة بالمشاعر والمعاني وعذب القول
في قصيد رق حسا وراق نصا يغفر له كونه من قديمك في بعض هنة من مثل

تكرر تسكين أفعال محرك آخرها بتنوين الفتح وهذه نقف فيها على الألف كما في " ألقى جوابا"
أخشى أن شاعرنا وقع في خطأ أظنه كان سهو في رسم بعض الكلم كما في خطء ودعاء

دمت بألق شاعرنا

تحاياي

لاحرمنا من تلك الاطلالات البهية والقراءة المصوبة من شاعرتنا الراقية ربيحة
وإنه لجميل منك شاعرتنا الراقية ما وقفت عليه وفضل غامر
لأني قد لا أراجع قصائدي البتة ويظل الأمر على ماهو عليه فأنت تقدمين هدية نفيسة
خالص ودي وتقديري

ألف حجاب ...واستطاعت الولوج.
ألم تُحكم غلقها أم تركتها عمدا؟
أم سهوا؟
أو ربما أعطيتها المفاتيح؟.
أحييها على براعتها في الولوج.
كما أحييك على دقة استعمالك للمفردة والأسلوب المناسبين.
ناهيك عن الصور الجميلة
التي تجعلك ترتشف الكأس حتى آخر قطرة
كما قال الفاضل : حسين العقدي.

مودتي وتقديري

الشاعر الجميل / عماد
ما أبدعك وأرقك وأبهى مرورك
و انني لآسف إذ أضطر للانقطاع على غير ماأود فيفوتني شرف الرد
عل مثل تلك المشاعر الندية
ألف شكر لك أيها الحبيب