حزينة!!

عندما أقرأ مثل هذا ، أشعر بالإرتواء ,, لكأني أقتات الحزن أينما حل
لكني دائما اتخير أجود الأطعمه ..

لفتة : لا أحب السكون كمن يشد لجام حصان فجأة .. وهو يرقص للجمال
فلو تركت هذا اللجام .. " في نظري " أمتعتينا أكثر .. تحيتي وودي

أخي محمد
أحب مرورك
لا تغب عن مواضيعي
أهلا بك

رائعة جداً أختي سهى....
رسمت الحزن بصورة فذة تحفر الوجدان وتبقى كما الوشم لايزول.
أبدعت أختي.

الرائعة أميمة
أهلا بحضورك الجميل
كل تقديري

نص وجداني لا يخلو من وجد وألم ، والشاعرية موجودة ولكن الشعر كان يمكن أن يكون أفضل ببعض جهد أكبر.

لعلني أيضا أنصح بما يلي:

وكلّ ُ دموعي تسيلْ
كل الدموع؟؟ دموع المرء لا تحصر ما عاش المرء. ربما تقبل عند بعض القراء باعتباها البلاغي بالمبالغة في شرح عمق الألم ولكني أجد أن تتخيري لفظة أفضل لهذا المعنى.

كآه ِ الثكالى
طويلاً طويلْ
لو أردتها طويلا فالثانية يجب أن تكون أيضا طويلا هكذا ... طويلا طويلا ، ولكن إن أردت مراعاة القافية الداخلية فارفعيها هكذا طويل طويل.

حزينة
هنا لم أجد فجاءة التصريح هنا مناسبا فلو قلت مثلا ... وإني حزينة أو دموعي حزينة أو ونفسي حزينة .... لكان هذا أنسب للجرس وللحس.

ويحيى هدوئي بهذا الجحيم ْ
ويحيا

َ أمٌّ تأن على طفلها
تئن

غيابك ْ
لم أجد لها موقعا هنا.

ونزفُ مِحنْ
في مثل هذا هناك ما يسمى بالاعتماد في العروض خصوصا في الطويل وفي المتقارب يكون حينها اعتماد الزحاف أو عدمه أمرا واجبا ، وفي المتقارب في مثل هذا الوضع يكون التزام عدم الزحاف قبل فعو لازما فلا يصح القول فعول فعو فهذا يفسد الجرس ولكن الصحيح أن تكون فعولن فعو.


تقديري

الاستاذ سمير العمري
اشكر مرورك
أسعدتني كثيراً
عندما أكون متفرغة أكثر سأتابع نقدك هذا
خالص تقديري

نص شعري جميل يجدد الوعد بقادمك الذي بدأ يرسم ملامحه
ومشاعر غامرة أجد تصويرها لولا ما شاب النص من هنات سبق بالاشارة إليها الأمير

دمت بخير غاليتي

تحاياي

سيدتي ربيحة
خالص ودي
وتقديري

ما أجمل مشاعرك وما أحلى بوحك أختي سهى

شكرا لك

بوركت

ما أجمل مشاعرك وما أحلى بوحك أختي سهى

شكرا لك

بوركت

مرورك الابهى والاحلى
أحبك ِ
وأهلا بك

لله أنت !!
نازعة حزينة و مهجة قمينة

و من بعد أن قرأت القصيدة
ها حضور شديد للخوف يا سهى
يلفني أيضاً
يلفّ ورودي بخيط ٍ قديم ْ


رائعة


تقبلي إكباري

حزينة

.......
فراقك َ ريح ٌ
تدقّ النوافذ
تهزّ الستائر َ تُعمي الفتيلْ
كموتِ النساءْ
كنسف ِ المنازل عندَ المساءْ
كدفن ِ بقايا بعمق التراب ْ
كنقش ِ سؤالٍ بدون ِ جواب ْ
...........

الشاعرة الرقيقة و الأديبة الأنيقة سهى رشدان: كلماتٌ تلامس شغاف القلب و نَسْجٌ يهامس أنفاس الروح برغم لكنة الحزن و الأسى.

أحسنتِ أختي الكريمة بارك الله فيك، تحاياي و تقديري