قصيد أبي ينبض حسه بوجع الشام وتنزف حروفه بجراحه، سكن الأنين منخ المضامين كما سكنها الغضب، فجاءت الصرخة قويّة معبرة
وكأني به طال فاعترته حاجة لتكثيف
فرج الله كربة شآمنا وأسدل عليها برحمته خيمة الأمن والأمان
ودمت بخير أيها الرائع
تحاياي
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
الدكتور العمري طيب الله خاطره لديه مشكلة مع التكرار لكن يبدو أنها مشكلة منبثقة من ذوق نمطي كلاسيكي ،، إن للتكرار وظاثف فنية أقرها البلاغيون القدامى والمشتغلون بالنقد في العصر الحديث ، لذا يرجى من صديقنا العمري وفقه الله أن يراجع كتب البلاغة القديمة وكتب الحداثة تحديداً مثل كتاب "قضايا الشعر لمعاصر "لنازكك الملائكة ففيه بسط فني موفق لمعايير توظيف التكرار في الشعر أو في النثر ...
عَجِبَ اللهُ كيفَ يَعْصِفُ بالطفْلِ شُواظٌ رمى بهِ عاصفُوهُ؟!
ليسَ للطفلِ عندَهُ إنْ تجنَّى==== مَأْثمٌ يُرْتجَى فَلِمْ قَتَلُوهُ؟!
لِمْ رمَوْهُ في نارهمْ ؟ أيُّ ذنبٍ====قدْ جَناهُ ؟ ولِمْ ولِمْ خنقُوهُ؟!
هم لم يقتلوا الأطفال فقط يا أخي بل قتلوا كل شيء وكل حياة وصارت مأساة الشام تاريخا للبشرية ودليلا على وحشية البشر
شكرا لك على هذا الشعر وهذا الحس
بوركت