مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ القدير الشاعر شكراً لما أبديته من تواضع الكبار
ليس هناك اعوجاج لأقومه
ولكن هذه القصيدة الساحرة كالسحر النافذ ، الجزلة والقوية جعلتني أبحر في أعماقها
فكان لي رأي قد يفيد و قد يكون مخطأ ولعله يصيب
فقلت أبحثه معك
فدعنا نبحث المقطع الأول من القصيدة كبداية
فقد قرأت المقطع الأول بهذا الترتيب وقد أجريت تعديلا طفيفاً لكلمة أو كلمتين من تلميذك الصغير في هذا المقطع فأصبح هكذا:
مــا ثَــمّ بـارقـةٌ فــي بـؤبـؤِ الـدعَـجِ
وإنـمـا صـــورةٌ للـقـاتـلِ الهـمـجـيْ
ففـي مُحيّـاه عَتْـبٌ مـا نـظـرتُ لــه
إلا أَغُصَُّ بأمواجِ الشـؤونِ شجـي
أرخى فمًا فاغرًا مـن هـولِ مطلعِـه
وصيحةً وئـدت فـي غمـرةِ الهـرَجِ
وجسمُـه الغـضُّ كـم أدمـوا براءتَـه
حتى تغضّن مـن شـرطٍ ومـن بعَـجِ
كأنما الغُرْلُ غاروا مـن "حمامتِـه"
فاستأصلوهـا لتُطفـيْ غيـرةَ النـعـجِ
أظـفـارُه كـازرقـاقِ البـحـرِ داكـنــةٌ
كـأنـمـا الـــدمُ فـيـهـا مـقـلـةُ الـعِـلِــجِ
قـولـوا لـوالـدةٍ لـــم تـسْــلُ غيـبـتَـه:
هذا الفتى الآنَ أمسى خيـرَ منعـرِجِ
*****
أليس التسلسل في الوصف من العينين للوجه للفم للجسم للأظافر أنسب ؟
كذلك كلما نظرت له أغصّ ( أنا ) بدلاً من يغصّ ..
تقبّل مودتي وتقديري
يتبع...
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
التعديل الأخير تم بواسطة نافع مرعي بوظو ; 13-08-2013 الساعة 11:55 PM سبب آخر: تعديل نوع الخط لأنه غير مقروء
ما أروع ما تخطّه أستاذنا
ملحمة رائعة بكلّ المقاييس
قمت باقتباس شذى حروفها في صفحة الواحة على الفيس بوك على الرّابط التّالي
https://www.facebook.com/pages/%D9%8...23028141151833
مودّتي
لن أقتبس ولن أقول إلا جعل الله لك عز الدنيا والآخرة وبوأك مكانا مع النبيين والصديقيين في أعلى عليين آمين يا رب العالمين
قصيدة معبرة عن لحظة تاريخية عصيبة في تاريخنا (الأسود)
شكرا أستاذ عمر
لشعرك سحر خاص في النفوس و لكلماتك وقع يحرّك القلوب.
دمتَ مبدعا شاعرنا الكبير عمر غريبة و سلمتَ و سلم اليراع. تحاياي و تقديري
شاعري الذي أتبتل شعرا وتذوقا في محراب شعره, الشاعر القدير أبا غريبة
لا زلت أجدك فحل الشعر وإنسان الشعور الذي يتغلغل في تفاصيل الحياة والمعاناة والمحنة والكربة ثم يخرجها شعرا شعرا.
أنت أعجوبة بلاغية وبيانية ولا أجامل في ذلك ولا اجدني إلا آسر للشعرك كلما قرأته ... فلله درك وسبحانه على ما وهبك.
لو أننا عشنا الحدث الواقعة التي وصفتها (قتل حمزة) لما أحسسنا بها هذا الإحساس الذي عشناها في القصيدة.
إن كان ما أبصر آلم فما قرأ هنا أشد ألما...
آمل حقيقةً أن أحظى بشرف جمع شعرك وقراءة ما تيسر منه قراءة ذاتية تذوقيةً.
أكبر فيك تواضع الذي لا يزديك إلا رفعة وأستسمحك بهمسة متعلقة باللغة رغبة في أن تخلو من قليل لعلك تعلمه, وما ذلك إلا سعيا للكمال والتمام.
وفي كل ختام أسأل الله أن يرفع عن إخواننا المستضعفين البلاء في الشام وفي غيرها.
تحياتي وإكباري
دمت بخير
أستاذي نافع
كم يشرفني يا سيدي هذا الفيض الكريم منك
على نصي المتواضع.
أما الترتيب الذي سقتموه فهو منطقي وسليم
ولكن النظر إلى جثة ممثل ومنكل بها لا يأتي في العادة متسلسلاً
بل بعين والهة وبصر زائغ لا يملك صاحبه التركيز.
بخصوص يغص فقد جئت بها لكون فاعلها شجي
فلو قلت اغص لوجب نصب شجي على الحالية.
محبتي وتقديري