إســـــــداء

شكراً
بل لنا غيم المسافة
واخضوضر الأمل المسافر في بوادي الصمت
أياماً عِجافا
فباسمك الذي عانى المخاض أيام الربيع
أسكر التأريخ مداً وانعطافا
شكرا لعينيك
ألهمتا شدو الناي
بوح الناي
ألق الناي
سر الناي أبعاد الخرافة
شكراً لجلماز من كانت تواسيني
وما تركت أثراً وانصافا
غير أشتات ما برحت لتسقيني
كاسات أحقافا
فتمخر في عباب الشوق أشرعتي
وتنهل من غرار البين اوردتي
واستمدك من سنى النجمات سيدتي
ولا ألمس سوى اثر من التأريخ
مرسوم بهيأة كان
شكراً لكل العائدين على رحيق الأغنيـــــــات
شـــــــــــكراً لكل الماثلين أمام باب الزكريات
وآآآه لو ترجل الشوق المــــــــهاجر للأماني
وغدا لهيب الكون طـــوراً كالأغـــــــــــــــــــا ني
لزغرد الفرح إبتهالاً
وماتت عند عينيك الثواني
عبدالعزيز إسماعيل > السودان

سأعيدها للواجهة بعد الترحيب بك أخي الكريم عبدالعزيز إسماعيل في واحتك
لتنال حظها من القراءة .

تحياتي وتقديري.

الأخ الفاضل الشاعر عبد العزيز اسماعيل
اسمح لي أن أرحب بك شاعرنا الجميل , في الواحة المباركة , حيث النخبة الكرام , من الأدباء والشعراء والمفكرين , أهلا بك .
حلو هذا السراح الشعري , نبض جميل , وشاعرية متميّزة , وأشكر الأخ الغالي الشاعر هاشم الناشري , الذي أسعدني بإعادة القصيدة إلى الواجهة , فقد أتاح لي فرصة الاستمتاع بالقصيدة , وأن أتشرف بالترحيب بك في ربوع الواحة المباركة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

كل الشكر لرواد الواحة ومنتهى الإعزاز للقامات السامقة في الإشراف والإدارة والمتابعة , والشكر الأستاذ الناشري ود.محمد حسن السمان .
ولأني مازلت على العتبات الأولى لهذا السلم غير المتناهي أحتاج كل نقد إيجابي هادف الأخطو بإيجابية إلى الأمام.
وفقكم الله وسدد خطاكم
أ.عبدالعزيز إسماعيل

بوحٌ رقيق وشاعريّة مسافرة على أجنحة الأمل والشوق البعيد.
اهلا بالشاعر الكريم في واحة الادب والفكر.
تحياتي.

أرحب بك أخا كريما و خيرا في واحة الخير

و شكرا

لبوحك الشفيف

و دام لك البهاء

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

كل الود الرائع سامي الحاج دحمان واتمنى دوام التواصل والمزيد.............

إلى أريج البابلية
....وكون الحلم في عمري يظل نجيمة تنأى
وبعض الحلم في الدنيا دموع تطلب السلوى
وأطيافا من الجنة تصارع موجة الشكوى
و لا تقوى
كم كنت طفلاً يا نشيدي
فمعالم الأزهار قد غارت مع الزمن السعيد
وتشربت حتى غدت إزميل ذكرى ينحت في الوريد
يلوح يا أيها الرجل المسافر
تحت وهج الشمس وزخة الأمطار
يا من تسيل شجونه عبقاً من القيثار
تلوح لي زهيرات الربى اجتاحها التيار
فيض من أكليل الاميرة تمخضت اصفار
وهي الت ما كونت أحسبها يوماً تمارس الاتجار
فعواً يا أريج البابلية كل الذين احبهم
شربوا من وصفت العطار
وظل الحلم في عمري بصيص نجيمة تنأى
وصار الوجد في الدنيا رحيقاً ينشد المأوى
يراه ملءعينيه وصوت ضميره يأبى
............ ولا يقوى...........
عبدالعزيز إسماعيل > السودان

شكرا ايها الشاعر الجميل على هذا النسج
الجميل وهذه المعاني التي حملتها حروفك
مودتي

كل الود والاعزاز الاخ الشاعر محمد ذيب سليمان صاحب التفرد والنقاء والانات المحتدمة ... حياك الله