عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله الله
نص ماتع عذب زلال
يالحرفك الرقراق شاعرنا المبدع
دمت وهذا السخاء .
[COLOR="Indigo"][SIZE="4"]القصيدة جميلة وتعكس شاعرا موهوبا
وتظل في القصائد حساسيات استخدام الألفاظ والصور بابا مفتوحا
ولقد وفقت شاعرنا الرائع في معظمه
لكن الأستاذ أحمد أشار إلى ملاحظات لها اعتبار وهي محل نظر
أما إسناد الفعل المعتل إلى ضميرالرفع واو الجماعه فله قاعدته
1 - نحذف حرف العلة دائمًا ، فإن كان ألفا ؛ بقي ماقبله مفتوحًا سواء كان الفعل ماضيًا أو مضارعًا أو أمرًا ،
والفعل تمنى معتل الآخر بالألف وتحذف عند إصافتها لواو الجماعة ويفتح ما قبل واو الجماعة
(تمنَوا)
2 - وإن كان حرف العلة المحذوف ( الواو أو الياء) فقبْله يكون مضمومًا إذا اتّصل بواو الجماعة مشل
ليبقُوا
في قصيدة شوقي
وفي العمل الفني الجيد حبذا لوكان كل منا عينا للآخر بما يدعم الجمال والكمال
دمت شاعرنا ميدعا متألقا على الدوام
مشت على ضفّة ِ النسيانِ وحيَ قرى
أ نغامها شا بهت ترنيمةَ الفقرا
هزّت عناقيدَ وجدِ الغيمِ شاكية
حتّى تساقطَ من أجفانهِ مطرا
إلى الواجهة يا ترنيمة الفقرا!
لله درك أيها الشاعر المتألق وهذا الحرف المحلق عزة وشجنًا وإبداعًا!
دمت عزيزًا أبيًا أخي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
قصيدة مميزة الحرف عالية الحرفة سامقة القصد والقصيد فلا فض فوك.
والحق كان استوقفني أكثر أبيات القصيدة استمتاعا بإبداع شعري جميل ، واستوقفني ما دار على هاش هذا النص الجميل من حوار وأحب أن أشارك فيه مستأذنا وراجيا أن لا أكون متطفلا.
بداية فإن تناول الشاعر أحمد رامي للمواضع تلك لم يكن تناولا للمعنى بل تناولا للغة والتركيب. ثم ..
أما صال اشتياقا فهي صحيحة باعتبار صال لازما واشتياقا حالا وليس مفعولا به.
وأما تمنوا ففيه كسر بسبب قاعدة اللغة التي شرحها الشاعر عبد الحكم ، وهذا أمر يقع فيه المرء في عصر لا نتحدث اللغة الفصيحة فتغلبنا الدارجة في مثل هذه المواضع ، وشوقي وغيره لا يمثل قاعدة تتبع فهو ليس معصوما من خطأ. وأجد فيما طرح الحبيب أحمد رامي من مقترج بديل ما يناسب المعنى والمبنى.
في ذلك التركيب تقديم وتأخير يميل للركاكة فعلا ، ولعل أن يخفف ذلك قولك كي يستروا عري ماء فيه حين جرى.
وأما الملحوظة الأخيرة ففيها خطأ لغوي باعتبار إضافة كل إلى جمع نكرة كأن تقول مثلا كل ناس أو كل فوارس والصواب أن تقول كل إنسان أو كل فارس.
بقي لي ملحوظة عابرة أيضا:
ألقى عليهِ حروفي حينما انطفأت
فيهِ الجهاتُ قميصاً يبرئ النظرا
رأيت البصرا هنا أجمل وأصوب باعتبار أن البصر هو الذي يمرض ويبرأ وباعتبار التماهي مع النص القرآني "يرتد بصيرا".
تقديري