عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
احترت من أي زهرة أتنشق , ومن أي جام أغب , فكل ما سطرت كان عطرا منعشا .
محبتي لك ولشعرك أيها الكبير , أطال الله عمرك ووفقك لكل خير....
وقد راقني المسُ
................................
دمت و دام هذا الإبداع
بوركت ايها النابض بالخير والجمال
نص حملنا معه الى تلك الطاهرة التي
تعاني رجسهم
نسأل الله سبحانه ان يفتح الطريق السوي
لزيارتها والمكوث كيفما يشاء الله وييسرها
لمن احبها وارادها
شكرا لك
بـلـغــتُ مــــن الـعـمْــرِ الـصـلــيِّ رمـــــادَه=ويومـي جُـذىً تخبـو فيُوقـدُنـي الأمــسُ
وجُــــلُّ أمــانــيّ الــتــي شِــبـــتُ خـلـفَـهــا=خـضـيـبُ يـــدٍ تـحـنـو لحِـنّـائـهـا الــــرأسُ
أهـــيـــمُ بــأحــضــانِ الــنــســاءِ مــجــدِّفًــا=وليلـى هـي المرفـا وفـي صدرِهـا أرســو
لَــئــنْ مُــوّهـــتْ لـيــلــى بـــــزيٍّ وصـبــغــةٍ=هداني الهوى قُدْمًا وما خانني الحدْسُ
ألـيــلايَ امـســى حـبُّـنـا مـحــضَ تـهـمـةٍ=ورغــمَ قُـضـاةِ الأرضِ لــم يَنفِـهـا قـيـسُ
وصوتُـكِ إذْ ينـداحُ فـي عُجـمـةِ الـدجـى=أُسـامــرُه وحـــدي وكـــلُّ الـــورى خُـــرسُ
لـعـيـنـيــكِ تــنــشــقُّ الــســمــاءُ كـــــــوردةٍ=وتـنــتــثـ رُ الأفـــــــلاكُ والأرضُ تــنــبـــسُّ
يا لطييييييييييييييييييييييف
اكتفيت باقتباس هذه الأبيات بعد أن خبطتً بكفي الأيمن على قبة رأسي حتى وجدتني
غير قادر على احتمال هذه الصواعق الشعرية.
سأقرأ { ألم ترى الى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا } و أعود بحول الله
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
عدت للاستزادة و استمتاعاً بجمال القصيدة أكثر
معتذراً عن إضافة الألف المقصورة سهواً عند اقتباسي للآية : { ألم ترى الى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا }
و متسائلاً عن سبب وجود الياء هنا في قولك :
دعـيـنـي أُصـلّــي فـــوق صـــدرِكِ ركـعــةًفـثـمــةَ كــــم يـحـلــو لـمـعـتـكِـفِ حــبـــسُ
دمت سيدي نهراً من الشعر و بحراً من علومه
صلواتي