أبا رامي العزيز
قرأت قصيدة تحمل روحك وفكرك وإنسانيتك
دمت للأدب الصادق
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أبا رامي العزيز
قرأت قصيدة تحمل روحك وفكرك وإنسانيتك
دمت للأدب الصادق
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
الأخ الحبيب الشاعر د جمال أبا رامي ـ تحية
ألا ليت الكلام به استطابا نزيف الشر ما شذ اغترابا وألقى تحت نعل الدهر قولا ينجس خطو من سفه الكتابا أرى للبحر معضلة تغذت بأعشاب الوليمة فاسترابا وأغضى مده بأكف موج تطامى غضبة سفت ترابا قرى منبوشة من لحد ماض تمد بقوس كفر الفكر قابا ويمنحها المجاز كبير إثم عليه الرأس للحجاج طابا
ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي
ها أنا أعود فأزور ثانية قصيدة ـ وليمة لم تتناولها أعشاب البحر ـ التي غيرت عنوانه ، و ما كان لك دلك ، لأنني أرى أن العنوان الأول يحيل فعلا إلى أصل القصة التي استقيت منها قصيدتك، و هي رواية ـ وليمة لأعشاب البحر ـ للروائي حيدر حيدر و ما أحدثته هده الرواية من ضجة تدخل في باب ـ خالف تعرف ـ الدي ما انفك يقف عنده العديد من الأدباء و الروائيين والشعراء طلبا للشهرة و الرزق . لا أريد العودة إلى موضوع كهدا ، فقصيدتك بما تحمله من رد مفحم تكفي، لكن عندما يعرف القارئ المضارب تتضح له المقاصد ... فشكرا لك ألف شكر.. أخوك عبد القادر
أخي الحبيب د. اكرامي
أولا شكرا لك على ملحوظتك بالأمس و قد قمت ساعتها للتو بالتعديل بحذف الحرف الزائد في الطباعة و ممتن لاهتمامك
أما رسالتي في القصيدة فهي رسالة كل حر غيور على دينه و ما قد يمسه به بعض السفهاء أمثال صاحب الوليمة
دمت لي وفيا خلوقا أحبه و أقدره
أخوكم أبو رامي
البنفسج يرفض الذبول
ألله الله يا دكتور
رائع كعادتك
أحييك وأحترمك
كنت أود الرد شعرا
ولكن الصداع لا يدع مجالا للإرتجال
بوركت والوطن
الأديب والشاعر د.جمال مرسي ..طابت الأنفاس الغيورة على الحق،ودمت علما في ميدانه.