.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانَ الطريقُ طويلاً لدرجةِ الغثيانْ،
وكانتْ تسيرُ بقربـي ،
حاوَلَتْ أنْ تشبكَ يدَها تحتَ إبطي ،
تملصتُ برويّة ،
ولمّا عدنا للبيتْ ،
جلَسَتْ تقرأ القرآن ،
دونَ صلاة !
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانَ الطريقُ طويلاً لدرجةِ الغثيانْ،
وكانتْ تسيرُ بقربـي ،
حاوَلَتْ أنْ تشبكَ يدَها تحتَ إبطي ،
تملصتُ برويّة ،
ولمّا عدنا للبيتْ ،
جلَسَتْ تقرأ القرآن ،
دونَ صلاة !
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
احسان........
رفيق الوجع .........
في القصة تكثيف للدلالات ،التكثيف من خلال اعتماد دوال مفتوحة على أكثر من دلالة ،اسلوب جميل ،تمكن فيه في اللغة وقاموسها، ويظهر ذلك من خلال الجمل والطلمات الموظفة والتي عبرت عن الفكرة بكل دقة فاصبح النص واللغة لحمة و سدى ،وليست القفلة هنا الا تأكيد على ماهية الرؤية التي طغت على النص والتي اصلا سخر النص من اجله ،جلست ، ودون .
ايها العزيز.......
كن بالقرب .....
محبتي
جوتيار
التدين الظاهري الذي تمارسه العقلية البراجماتية اليوم في مجتمعاتنا ... يعد ايذاناً بأخطار متجددة ..
الصلاة بلا قرآن .. رؤية مفخخة.
/
اشتقنا لك حسون ...
الإنسان : موقف
نصّ أثار الاستغراب والدّهشة لدى المتلقّي
شابه بعض الغموض الذي يجذب القارئ للبحث والاستكشاف
دام جمال حرفك مبدعنا
مودّتي
فاتن
تناقضات تجعل كل الأشياء قبيحة
ومضة جميلة
شكرا لك
بوركت
الفكرة تاهت في تناقضات المعنى
دمت بخير
تقديري