وقفت هنا أتأمل شعرك الذي يحمل وصف السهل الممتنع ، وبين فكرك السامق الذي شدني بروع وروعة حتى وجدتني أنبهر بما كان فيه.
للتثبيت تقديراً.
ووعد مني أن أعود في وقت غير بعيد لأتناول هذا النص تناولاً نقدياً وافياً هو الأول لي.
تحياتي
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقفت هنا أتأمل شعرك الذي يحمل وصف السهل الممتنع ، وبين فكرك السامق الذي شدني بروع وروعة حتى وجدتني أنبهر بما كان فيه.
للتثبيت تقديراً.
ووعد مني أن أعود في وقت غير بعيد لأتناول هذا النص تناولاً نقدياً وافياً هو الأول لي.
تحياتي
انها الحكمة قد برزت في زين أثوابها تنطق بها كلماتك ايها الأبي
شكراً لك
لقد أبدعت
تحية لقلم رائع
وبوركت والوطن
لا فض الله فاك أيها الشاعر الرائع .
تقديري .. بل كل تقديري .
تقتلني شوقا دائما إلى الخاتمة .. وتعبث بي حتى أغضبَ منكَ فإذا بي ألتقمك في أحضاني ..
إنه الإبداع والعبقرية .. أو بصيغة أخرى : إنه مصطفى الجزار ..
الحب كله يا من هو قليل عليك ..
شاعرنا المعطاء
مصطفى الجزار
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
اتيت هنا
وكنت اعرف انني سأجد الابداع
الله الله ياشاعر القضايا الساخنه
ابدعت ورب البيت
قل في هذه الدنيا الخير .. ومن اين تأتي الرسائل . فكل ماذكرته صحيح .. وليس فيه جديد
الا للذكرى .. علها تنفع المؤمنين
ويبقي الصوت الاقوى
صوت
آتي
من هناك .. وكان بيت القصيد
هنا
ولسنا نُريدُ (سلاماً) بـ (مِيمٍ)
ولكنْ نُريدُ (سلاماً)..... بـ (حَاءْ)
دمت كما انت
رائع ايها الشاعر
وجزاك الله خيرا
سلام
مصطى نص شيق وروح أبية .
أتابعك دوما أيها الشاعر المجيد .
نعم أيها الحبيب الغالي / مصطفى ..
نحن نرفض السلام بمذلة ونريده بحرية
سلم الله قلبك النابض بالخير وقلمك الصايغ إبداعا
لقد والله صورت الجرح وجئت بالبلسم
فلك منا الحب والتقدير ، ولأطفال القدس وبغداد النصر والتمكين من رب العالمين .
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
ما شاء الله ايها الشاعر الملهم
رائعة قصيدتك .. و هي في نهايتها مذهلة ، و فكرتها ملهمة .. مبدع مذهل بارك الله فيك
دم مبدعا .. تحياتي
الأخ الشاعر مصطفى ، تحية طيبة
فكرة رائعة ، وحوار داخلي يصل بنا بعد حل العقدة الدهشة لبيان المقصود بطريقة درامية تطبع بسمة الرضا على شفة القرار
تحيات أخ