ما نونت باءهم
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
ما نونت باءهم
صدقت شاعرنا
هو حال بني الأعراب ما بين مفعول به و مجرور..
قصة و قصيدة جميلتان ثقيلتان في ميزان الأدب.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وأيُّ حالِ؟! وما في القوم معذورُ
......................والحقُّ إنَّ غرابُ البَيْنِ مسرورُ
يَحومُ فوقَ رَؤوسٍ مَسَّها خبَلٌ
.................والرأسُ في النيرِ بالتَّرْهيبِ مَبْهورُ
ماذا أضيفُ وقد أدْمتْ مَشاعِرَنا
..................هذي القصيدةُ فيها الجمرُ مسطورُ
لله درك يها الحبيب وانت تصف الحال بقليل من القول وكثير من المعنى بعمقه
نسأل الله ان يزيل الغمة وينير بقدرته الظلمة
خالص الود
قصة جميلة تحكي ما عليه كنا ، وقصيدة ظريفة تحكي ما عليه أصبحنا
راقية الهدف والمضمون، قوية ومعبرة
أبدعت شاعرنا.
نعم بتلك الطرافة قد أحسنت تصوير وتمثيل الحالة الآخذة في التردي ولله الأمر من قبل ومن بعد لا أمل إلا بالعودة إلى الطريق الذي رسمه الله لنا وكان فيه عزنا .. خالص التقدير
سلم البنان والجنان أخي وأستاذي أحمد عبد المعطي
كلا وربّيَ ما في القوم معذورً
...................فكلهم لزنيم الروم مأجور
ألا تراهم على شعبٍ قساورةً
.......... وهم يطيرون إن يأمرهم (طيروا)
طاروا فما طار نسرٌ في السماء وما
...........غير الذباب رفيقا وهو محبور
ومن يبادر نتنياهو لنجدته
..............يعد علينا كبيرا وهو مغرور
من حيرته من الأعْراب هرولةٌ
..............نحو العدو ففيما قلت تفسير