وصفت فأجدت ...
صورة من صور المآسي التي يعانيها شعبنا,
وأطفالنا الذين يختلفون الآن عن أطفال العالم ...
وأصبح الموت يلاحقهم .. بل وينتظرهم في الطرق والشوارع .. وحتى في المدارس.
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
وصفت فأجدت ...
صورة من صور المآسي التي يعانيها شعبنا,
وأطفالنا الذين يختلفون الآن عن أطفال العالم ...
وأصبح الموت يلاحقهم .. بل وينتظرهم في الطرق والشوارع .. وحتى في المدارس.
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
رائعة و اكثر شاعرنا الحبيب
برغم المأساة وكبر حجمها
و برغم الألم الذي يعتصر الفؤاد عند قراءتها
و صفت المشهد الأليم بكل دقة فأجدت الوصف
لله درّك أستاذنا
دمت في حفظ الرحمن
ثار القلم وانسكب مداده عاطفة ثائرة
أججتها أحداث مبكية بقلم مداده الواقع الأليم
مهارة في التصوير لمشهد موجع
ولكن الواقع أكثر وجعا
السطور ملونة بجمالها روح الحزن المستحوذة على النص
وتزداد بصدق حرفك وعمقه جمالا
دام إبداعك.
حياك الله شاعرنا القدير وتحية للعراق المجيد من بلد المليون ونصف مليون شهيد..
هذه الكلمات:
دارٌ ودورٌ والعلم والعراق وبناء وحضارة ومدرسة وإرهاب..
دعتني لأكتب هذه الكلمات..
أرضُ العراق..
أرض الحضارة والعراقةِ والفصاحةِ والأدبْ..
بغدادُ كانت عاصمةْ..
من كلّ غدرْ..
بغدادُ كانت قاصمةْ..
للمعتدين..
واليوم باتت مثخنةْ..
مما اِعتراها من كُروبٍ..
وحروبٍ..
يا ربّ فرّج كربها..
كي تستعيد عزّها..
------------------
... أخي أ. خالد .. بغداد لها مكانة خاصة في قلوب الجزائريين.. واسم [بغداد] شائع عندنا عند الرجال .. نسمي به أبناءنا، ولدينا لاعب كرة قدم مشهور اسمه بغداد وفي أقاربي أيضا ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..