الأخت الكريمة
شاعرتنا الكبيرة ربيحة
لقد رفعتِ مقام الكلمات المتواضعة بنظرتك إليها
وأخرجتها من جبّها المظلم بهذه الإضاءات الإبداعية
لقد صمتُ اياما دون الكتابة في هذه القراءة الجميلة
وذلك بسبب هذا الذهول الذي أدخلتني به
وكلما أفقت دخل متداخل حبيب آخر
لينثر عطره حول حروفي التي تعلمتها في مدرستكم الكبيرة
فهي منكم وأصلها بذورا نمت في تربتكم الخصبة
وكلّكم لكم فضل فيها أيّما فضل
الاخت الكريمة ربيحة ربّما علمك ببعض التفاصيل قد ساعد بفتح الأبواب
ولكنك أذهلتني بأنك تجاوزت حدود المكان والزمان وما علمتِ من تفاصيل
خصوصا عن يوسف السجين الفلسطيني
شكرا لك اختاه ولسوف أعود لباقي المشاركات والردود كلّ لأشكره على حده