فكرة مستهلكة ولم تحمل المفارقة أو الخاتمة اللافتة. هي حالة ندم لمن يصر على أن يتحدى الصروف العاتيات يحسب أنه يقوى عليها.
دمت بخير!
تقديري
عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
فكرة مستهلكة ولم تحمل المفارقة أو الخاتمة اللافتة. هي حالة ندم لمن يصر على أن يتحدى الصروف العاتيات يحسب أنه يقوى عليها.
دمت بخير!
تقديري
ومضة عميقة..
اختزلت في عتاب على شفرة حادّة من الواقع
روى الإمام أبو داود في سننه وابن ماجه في سننه بإسناد حسن من حديث أبي هريرة قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((الريح من رَوْح الله تعالى، تأتي بالرحمة، وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها فلا تسُبُّوها، واسألوا اللهَ خيرَها، واستعيذوا بالله من شرها))، معنى من رَوْح الله - بفتح الراء - قال العلماء: معناه: من رحمة الله بعباده، كما بين الإمام النووي في كتابه المجموع.
لكنّ المرآة التي عكست لنا هذه الصورة لا تقصد الرّياح بمعناها و مفهومها المنطقي.. بل ترمي إلى عمق في الفكرة التي نسجتها ببراعة أسلوبك، بحيث تحذر الإنسان من عواقب الانجرار ذيل الأحداث الواقعية و ضرورة التصدّي لها بأي طريقة تمنع الإصابة بزكام الحدث.
دمت متألقة الغالية لبنى
احترامي و تقديري.
بوركت.
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك
حسن التدبير كياسة وسياسة ...
/
نص جميل .
الإنسان : موقف
ومضة قصصية موجزة ومعبرة وناقدة
سوء التدبير قبل العمل يورث الندم
بوركت لبنى وقلمك المبدع.