صفحة محمد الحميري

اخي محمد
إن الكهرباء عندنا أمرها سيء للغاية فهي تاتينا في كل ست ساعات ساعة و نصف و ليتها تاتي بشكل مستمر إذ أننا عددنا لها عشرين انقطاعا خلال مدة مجيئها .. فأحيانا لا أكاد أشغل الحاسوب و يقلع و يفتح سطح المكتب إلا و تنقطع , و احيانا أثناء كتابتي لرد ما تنقطع و هكذا , لقد قرأت من قصيدتك حوالي ثلثها أكثر من عشرين مرة و لم أكمل لا نقطاع التيار , فاعذرني قليلا ريثما ينصلح حالها .

لك محبتي و مودتي أبا بلال .

اخي محمد
إن الكهرباء عندنا أمرها سيء للغاية فهي تاتينا في كل ست ساعات ساعة و نصف و ليتها تاتي بشكل مستمر إذ أننا عددنا لها عشرين انقطاعا خلال مدة مجيئها .. فأحيانا لا أكاد أشغل الحاسوب و يقلع و يفتح سطح المكتب إلا و تنقطع , و احيانا أثناء كتابتي لرد ما تنقطع و هكذا , لقد قرأت من قصيدتك حوالي ثلثها أكثر من عشرين مرة و لم أكمل لا نقطاع التيار , فاعذرني قليلا ريثما ينصلح حالها .

لك محبتي و مودتي أبا بلال .

مقدر ظروفك أستاذي الغالي .

كنت أظن أننا الوحيدون نعاني من انقطاع التيار الكهربائي ،
لا سامح الله الربيع العربي ،
أبشرك معلمي لقد قضيت على هذه المشكلة قبل يومين فقط
اشتريت طاقة شمسية 250 وات ، أراحتني كثيرًا ووفرت
لي التيار على مدى 24 ساعة ولله الحمــد .
تحياتي .

إليك القصيدة كاملة معلمي الغالي ، وقد أعطيت الأبيات الجديدة اللون الأحمر




الصًّرخَةُ الصَّامِتَة
صمتُ .. البراكين

مِنْ جُرْحِكَ انْتَزِعِ السِّيَادَةَ سِلْسِــــلَة
وَاسْفَـعْ بتَرْقُــوَةِ العـدوّ ، وَسَلْسِــلَهْ

اسْلُكْ بنـي صَهيُـــونَ حَيْثُ ثَقِفْتَهُــمْ
فــي ذَرْعِهـا أبَـدَ القــرونِ المُقْبِـــلَةْ

مِنْ صَبْرِكَ اقْتَطِف السَنَابِلَ بِالرَّحَى
واخْبِزْ رَغِيْفَكَ فـي انْفِجَـارِ القَنْبُــلَةْ

وَاصْنَعْ مِنَ العَظْمِ المُشَظَّـى خِنْجَرًا
وَانْبِشْ عَـدُوَّكَ .. بَطْنَهُ المُتَرَهِّــــلَةْ

مِــنْ جُرْحِكَ انْتَزِعِ السِّيَــادَةَ سُلطَـةً
قانونُها ــ الرِّيــحُ العَقِيْــمِ المُرْسَـلَةْ

كَحِّـلْ عيــونَكَ بانتصــــارِكَ ــ كُلَّمَـا
سَرْبَلتَ بِالبَارودِ خَصْمَـــكَ سَرْبَــلَةْ

فَجِّـــــرْ ، فلا شَطَبَ الزِّنـادُ بِطَلقَــةٍ
عَنْ مَقْتَــلِ المُحتَــــلِّ قابَ الأنْمُـــلَةْ

وَإذا الغُرابُ أتاكَ.. يَنْعِقُ بالسَّــــلامِ
ارفَـعْ حِـذَاءَكَ باعْتِذَارِكَ ، وَارْكُــلَهْ

يا غَـــزَّةَ الأحــرارِ .. دُمتِ عَصِيَّـةً
يا قَلعَةَ الأبطالِ .. دُمتِ المُعْضِـــلَةْ

فَلتَحتَفـي بِالنّصــرِ .. غَــزَّةُ هاشِــمِ
وَلْيَخْتَفـي بالخُسْــرِ خَصْمُـكِ هروَلَةْ

وعلى بِسَـاطِ النَصْرِ صَلِّي واحْصُدي
الزَّيتونَ ، وَاقْتَطعي اليَـدَ المُتَسَــلِّلَةْ

مَــنْ يَمْلِك العنقــودَ ــ يوم حَصَــادِهِ
يَجنيهُ ، لا تجنــي اليَـــدُ المُتَسَــوِّلَةْ

أحــلى مِنَ النَّصْـرِ المُبِيْنِ ــ تَـــذَوُّقًا
أنْ صَارَ خَصْمُكِ بالهَـزيْمَـةِ مَهْـزَلَةْ

وأمَــرُّ مِنْ كأسٍ تَجَـــرَّعَ ــ ما أرى
ماذا أُحَـــدِّثُ ، فالحَقِيْقَـــةُ مُخْجِــلَةْ!

صُبِّـي لِقَلبي السُّـمَّ ــ إنْ لَـمْ تَغْفــِري
ما كانَ مِنِّــي في الظُّروفِ المَمْحِلَةْ

عُــــذرًا إليــكِ حَبِيْبَتَــاهُ ــ وَدَدْتُ لـو
أفْـــدِيْكِ ، لَكِنَّ المَعَـــابــرَ ـ مُقْفَـــلَةْ

يا أيُّها المَـــــــلِكُ المُخَنَّثُ ــ كُلُّكُـــمْ
عُمَـــلاءُ تلكَ القِـــــــرْدَةُ المُتَطَفِّـلَةْ

فُكُّوا المَعــابِرَ ، فالخَنَـاجرَ لَمْ تَجِــدْ
إلا الحبيبَ ، أوِ القَـــريبَ ــ لِتَقْتُـلَهْ

كالموجِ إذْ يَرتَــدّ يَصْــــرَعُ بعضَـهُ
لَمَّــا ثَنَــاهُ الشَّـــطُّ عَمَّـــا اخْتُـطَّ لَهْ

لا تَزْرَعــــوا البَغْضَـاءَ فيما بيننـا
لِتُجَهِّلـــــونا بالعّــــدوِّ ، فَنَجْهَـــلهْ

هل تَألمـونَ ــ لِآهِ غَـزَّةَ في الدُّجى
أم تَسْكَـرونَ على دموعِ المُثــكَلَةْ !

هل تَسْمَعـونَ القُـدسَ ، أمْ آذانكمْ
للقِشَّـةِ الحَمْقَـاءِ ــ صارت مِبْوَلَةْ !

إنَّا نُحَــــــذِّركمْ .. ( تسونامـي ) إذا
التَّنـورُ فارَ ، فلا قَرَابَـةَ ، أو صِـلَةْ

لَنْ تَرْكبـــوا مَعَنَـا ، فأحْقَــرُ قَشَّــةٍ
قَتَلَـتْ بَعِيْـرًا ، صَارَ بعضُ الأمثِـلَةْ

صيروا مِثَـــالًا لِلسُّفُــولِ ، وَعِبْـرَةً
لِلْسَّاقطينَ ، وَعُـرضَـــةً لِلْمَهْـــزَلَةْ

سَيُريكُـمُ التاريــــخُ ــ مـوتًا أسـودًا
سُحْقًا لَكُـمْ ــ مـوتـوا بِأقْـذَرِ مَزْبَـلَةْ

صَمْتُ البَـراكينِ ــ اتِّقَــادُ حَمِيَّــــةٍ
فَتَرَقَّبُـــوا حِمَــــمًا بِريــحٍ مُقْبِـــلَةْ

بانتظــارك سيـــــــدي ،
تقبل محبتي وتقديري .

إليك القصيدة كاملة معلمي الغالي ، وقد أعطيت الأبيات الجديدة اللون الأحمر




الصًّرخَةُ الصَّامِتَة
صمتُ .. البراكين

مِنْ جُرْحِكَ انْتَزِعِ السِّيَادَةَ سِلْسِــــلَة
وَاسْفَـعْ بتَرْقُــوَةِ العـدوّ ، وَسَلْسِــلَهْ

سلسلْه : فعل أمر مبني على السكون

اسْلُكْ بنـي صَهيُـــونَ حَيْثُ ثَقِفْتَهُــمْ
فــي ذَرْعِهـا أبَـدَ القــرونِ المُقْبِـــلَةْ

مِنْ صَبْرِكَ اقْتَطِف السَنَابِلَ بِالرَّحَى
واخْبِزْ رَغِيْفَكَ فـي انْفِجَـارِ القَنْبُــلَةْ

وَاصْنَعْ مِنَ العَظْمِ المُشَظَّـى خِنْجَرًا
وَانْبِشْ عَـدُوَّكَ .. بَطْنَهُ المُتَرَهِّــــلَةْ

مِــنْ جُرْحِكَ انْتَزِعِ السِّيَــادَةَ سُلطَـةً
قانونُها ــ الرِّيــحُ العَقِيْــمِ المُرْسَـلَةْ

كَحِّـلْ عيــونَكَ بانتصــــارِكَ ــ كُلَّمَـا
سَرْبَلتَ بِالبَارودِ خَصْمَـــكَ سَرْبَــلَةْ

فَجِّـــــرْ ، فلا شَطَبَ الزِّنـادُ بِطَلقَــةٍ
عَنْ مَقْتَــلِ المُحتَــــلِّ قابَ الأنْمُـــلَةْ

وَإذا الغُرابُ أتاكَ.. يَنْعِقُ بالسَّــــلامِ
ارفَـعْ حِـذَاءَكَ باعْتِذَارِكَ ، وَارْكُــلَهْ

يا غَـــزَّةَ الأحــرارِ .. دُمتِ عَصِيَّـةً
يا قَلعَةَ الأبطالِ .. دُمتِ المُعْضِـــلَةْ

فَلتَحتَفـي بِالنّصــرِ .. غَــزَّةُ هاشِــمِ
وَلْيَخْتَفـي بالخُسْــرِ خَصْمُـكِ هروَلَةْ

وعلى بِسَـاطِ النَصْرِ صَلِّي واحْصُدي
الزَّيتونَ ، وَاقْتَطعي اليَـدَ المُتَسَــلِّلَةْ

مَــنْ يَمْلِك العنقــودَ ــ يوم حَصَــادِهِ
يَجنيهُ ، لا تجنــي اليَـــدُ المُتَسَــوِّلَةْ

أحــلى مِنَ النَّصْـرِ المُبِيْنِ ــ تَـــذَوُّقًا
أنْ صَارَ خَصْمُكِ بالهَـزيْمَـةِ مَهْـزَلَةْ

وأمَــرُّ مِنْ كأسٍ تَجَـــرَّعَ ــ ما أرى
ماذا أُحَـــدِّثُ ، فالحَقِيْقَـــةُ مُخْجِــلَةْ!

صُبِّـي لِقَلبي السُّـمَّ ــ إنْ لَـمْ تَغْفــِري
ما كانَ مِنِّــي في الظُّروفِ المَمْحِلَةْ

عُــــذرًا إليــكِ حَبِيْبَتَــاهُ ــ وَدَدْتُ لـو
أفْـــدِيْكِ ، لَكِنَّ المَعَـــابــرَ ـ مُقْفَـــلَةْ

يا أيُّها المَـــــــلِكُ المُخَنَّثُ ــ كُلُّكُـــمْ
عُمَـــلاءُ تلكَ القِـــــــرْدَةُ المُتَطَفِّـلَةْ

فُكُّوا المَعــابِرَ ، فالخَنَـاجرَ لَمْ تَجِــدْ
إلا الحبيبَ ، أوِ القَـــريبَ ــ لِتَقْتُـلَهْ

كالموجِ إذْ يَرتَــدّ يَصْــــرَعُ بعضَـهُ
لَمَّــا ثَنَــاهُ الشَّـــطُّ عَمَّـــا اخْتُـطَّ لَهْ

لا تَزْرَعــــوا البَغْضَـاءَ فيما بيننـا
لِتُجَهِّلـــــونا بالعّــــدوِّ ، فَنَجْهَـــلهْ

هل تَألمـونَ ــ لِآهِ غَـزَّةَ في الدُّجى
أم تَسْكَـرونَ على دموعِ المُثــكَلَةْ !

هل تَسْمَعـونَ القُـدسَ ، أمْ آذانكمْ
للقِشَّـةِ الحَمْقَـاءِ ــ صارت مِبْوَلَةْ !

إنَّا نُحَــــــذِّركمْ .. ( تسونامـي ) إذا
التَّنـورُ فارَ ، فلا قَرَابَـةَ ، أو صِـلَةْ

لَنْ تَرْكبـــوا مَعَنَـا ، فأحْقَــرُ قَشَّــةٍ
قَتَلَـتْ بَعِيْـرًا ، صَارَ بعضُ الأمثِـلَةْ

بعضَ .. لو قلت : في متون الأمثلةْ
أنت أردت أن تقتبس قصة نوح و سفينته .. ( لي عودة لقراءة أخرى فالكهرباء اقترب انقطاعها )

صيروا مِثَـــالًا لِلسُّفُــولِ ، وَعِبْـرَةً
لِلْسَّاقطينَ ، وَعُـرضَـــةً لِلْمَهْـــزَلَةْ

المهزلة تكررت و هذا إيطاء . و البيت لم أجده جيدا

سَيُريكُـمُ التاريــــخُ ــ مـوتًا أسـودًا
سُحْقًا لَكُـمْ ــ مـوتـوا بِأقْـذَرِ مَزْبَـلَةْ

صَمْتُ البَـراكينِ ــ اتِّقَــادُ حَمِيَّــــةٍ
فَتَرَقَّبُـــوا حِمَــــمًا بِريــحٍ مُقْبِـــلَةْ

بانتظــارك سيـــــــدي ،
تقبل محبتي وتقديري .

أراك أسهبت كثيرا و شرحت كثيرا مما ألجأك لتطويل المباشرية

الصًّرخَةُ الصَّامِتَة
صمتُ .. البراكين

مِنْ جُرْحِكَ انْتَزِعِ السِّيَادَةَ سِلْسِــــلَة
فالقِــردُ .. لا يأتــي بغير السِّلسِـــلَةْ

اسْلُكْ بنـي صَهيُـــونَ حَيْثُ ثَقِفْتَهُــمْ
فــي ذَرْعِهـا أبَـدَ القــرونِ المُقْبِـــلَةْ

مِنْ صَبْرِكَ اقْتَطِف السَنَابِلَ بِالرَّحَى
واخْبِزْ رَغِيْفَكَ فـي انْفِجَـارِ القَنْبُــلَةْ

وَاصْنَعْ مِنَ العَظْمِ المُشَظَّـى خِنْجَرًا
وَانْبِشْ عَـدُوَّكَ .. بَطْنَهُ المُتَرَهِّــــلَةْ

مِــنْ آهِـــكَ اختَلِسِ السِّيَادَةَ سُلطَـةً
قانونُها ــ الرِّيــحُ العَقِيْــمِ المُرْسَـلَةْ

كَحِّـلْ عيــونَكَ بانتصــــارِكَ ــ كُلَّمَـا
سَرْبَلتَ بِالبَارودِ خَصْمَـــكَ سَرْبَــلَةْ

اطلــقْ ، فلا شَطَبَ الزِّنـــادُ بِطَلقَـةٍ
عَنْ مَقْتَــلِ المُحتَــــلِّ قابَ الأنْمُـــلَةْ

وَإذا الغُرابُ أتاكَ.. يَنْعِقُ بالسَّــــلامِ
ارفَـعْ حِـذَاءَكَ باعْتِذَارِكَ ، وَارْكُــلَهْ

يا غَـــزَّةَ الأحــرارِ .. دُمتِ عَصِيَّـةً
يا قَلعَةَ الأبطالِ .. دُمتِ المُعْضِـــلَةْ

فَلتَحتَفـي بِالنّصــرِ .. غَــزَّةُ هاشِــمِ
وَلْيَخْتَفـي بالخُسْــرِ خَصْمُـكِ هروَلَةْ

وعلى بِسَـاطِ النَصْرِ صَلِّي واحْصُدي
الزَّيتونَ ، وَاقْتَطعي اليَـدَ المُتَسَــلِّلَةْ

مَــنْ يَمْلِك العنقــودَ ــ يوم حَصَــادِهِ
يَجنيهُ ، لا تجنــي اليَـــدُ المُتَسَــوِّلَةْ

أحــلى مِنَ النَّصْـرِ المُبِيْنِ ــ تَـــذَوُّقًا
أنْ صَارَ خَصْمُكِ بالهَـزيْمَـةِ مَهْـزَلَةْ

وأمَــرُّ مِنْ كأسٍ تَجَـــرَّعَ ــ ما أرى
ماذا أُحَـــدِّثُ ، فالحَقِيْقَـــةُ مُخْجِــلَةْ!

صُبِّـي لِقَلبي السُّـمَّ ــ إنْ لَـمْ تَغْفــِري
ما كانَ مِنِّــي في الظُّروفِ المَمْحِلَةْ

عُــــذرًا إليــكِ حَبِيْبَتَــاهُ ــ وَدَدْتُ لـو
أفْـــدِيْكِ ، لَكِنَّ المَعَـــابــرَ ـ مُقْفَـــلَةْ

يا أيُّها المَـــــــلِكُ العَمِيْـلُ ، وَكُلُّكُـمْ
ذاكَ الذَّليلُ .. عِصَــــابَةٌ مُتَطَفِّــــلَةْ

فُكُّوا المَعــابِرَ ، فالخَنَـاجرَ لَمْ تَجِــدْ
إلا الحبيبَ ، أوِ القَـــريبَ ــ لِتَقْتُـلَهْ

كالموجِ إذْ يَرتَــدّ يَصْــــرَعُ بعضَـهُ
لَمَّــا ثَنَــاهُ الشَّـــطُّ عَمَّـــا اخْتُـطَّ لَهْ

لا تَزْرَعــــوا البَغْضَـاءَ فيما بيننـا
لِتُجَهِّلـــــونا بالعّــــدوِّ ، فَنَجْهَـــلهْ

هل تَألمـونَ ــ لِآهِ غَـزَّةَ في الدُّجى
أم تَسْكَـرونَ على دموعِ المُثــكَلَةْ !

هل تَسْمَعـونَ القُـدسَ ، أمْ آذانكمْ
للقِشَّـةِ الحَمْقَـاءِ ــ صارت مِبْوَلَةْ !

إنَّا نُحَــــــذِّركمْ .. ( تسونامـي ) إذا
التَّنـورُ فارَ ، فلا قَرَابَـةَ ، أو صِـلَةْ

لَنْ تَرْكبـــوا مَعَنَـا ، فأحْقَــرُ قَشَّــةٍ
قَتَلَـتْ بَعِيْـرًا .. في سُـلافِ الأمثِـلَةْ

سَيُريكُـمُ التاريــــخُ ــ مـوتًا أسـودًا
سُحْقًا لَكُـمْ ــ مـوتـوا بِأقْـذَرِ مَزْبَـلَةْ

صَمْتُ البَـراكينِ ــ اتِّقَــادُ حَمِيَّــــةٍ
فَتَرَقَّبُـــوا حِمَــــمًا بِريــحٍ مُقْبِـــلَةْ



بانتظــارك سيـــــــدي ،
تقبل محبتي وتقديري .

ما يزال العجز عصيا على الإبداع ,
حاول ثانية .


أنتظرك ...

أخي الشاعر محمد
أسعد الله أوقاتك ، مروري فقط لأحييك ، وأنا متابع معك قصيدتك الجميلة ، وبانتظار نشرك لها بعد أن يضيء أستاذنا أحمد الضوء الأخضر لمرورها
وفقك الله دائما وسدد خطاك .
لك محبتي

ما يزال العجز عصيا على الإبداع ,
حاول ثانية .


أنتظرك ...

أحسست بذلك عندما أضفته .. كانت الإضافة على عجل لانشغالي ،
سأعود قريبًا ..
شكرًا معلمي الحبيب .

أخي الشاعر محمد
أسعد الله أوقاتك ، مروري فقط لأحييك ، وأنا متابع معك قصيدتك الجميلة ، وبانتظار نشرك لها بعد أن يضيء أستاذنا أحمد الضوء الأخضر لمرورها
وفقك الله دائما وسدد خطاك .
لك محبتي

مرحبًا أخي الحبيب الشاعر ــ غسان عبدالفتاح
سعيد لكونك هنا متابعًا ، وهذا ما يزيدني فخرًا واعتزازًا
سأرسل لك رابطها على الخاص عندما أنشرها ,
حقيقة لقد أخذت من وقتي كثيرًا هذه القصيدة ، كذلك من وقت
أستاذنا الحبيب حفظه الله .. لست أدري كيف أشكره .
تحاياي .

اولا لا داعي للشكر ,
من يستحق الشكر هو أنتم الذين جعلتموني أعود لمذاكرة لغتنا بعد انقطاع خمس و عشرين سنة إلا من النزر اليسير .

محبتي لكم جميعا .