هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
هو
تراقُصُ الليلِ على مسرحِ عينيها
هو الأرضُ التي تؤوي عظامي حينَ لا مأوى
هوَ الأحلامُ تَصلِبُني على جُدرانِ أوهامي
هو
جزئي المفقود
دومًا أحتاجه
دومًا يُكْمِلُني
هو قلبا .. حلما .. روحا أسكنها وتسكنني
وَيَكَأَنَّهُ .... أَنـَــــا .!
رائعة يافاتنة البوح البديع
تحاياي
هُوَ الأنيسُ حينَ يَهْجُرُني الرِّفاقْ
وَهُوَ الرَّبيعُ حينَ تُجْدِبُ دُنْيَتي