الأستلذة المعلمة ربيحة
كنت وما زلت محظوظا بهذا الحضور البهي الرائع
الذي يوجه ويسكب الحماس والتشجيع في النفس
لكلماتك أثر السحر في النفس
والأخوات من قبل كانت داعمة لدرجةأنني صدقت نفسي
بالغ الشكر والتحايا لك سيدتي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأستلذة المعلمة ربيحة
كنت وما زلت محظوظا بهذا الحضور البهي الرائع
الذي يوجه ويسكب الحماس والتشجيع في النفس
لكلماتك أثر السحر في النفس
والأخوات من قبل كانت داعمة لدرجةأنني صدقت نفسي
بالغ الشكر والتحايا لك سيدتي
والورق ألم يصاب بالقلق ؟
وأرتاح وابتسم بعد العناق
لهذه الرقة من القلم
فقد نثر بين طياته العبير
وكان حرف تفتح كالزهور
والطيب فواحٌ شذاه
آه لعناد القلم
وقت الصمت يلجم حبره
ودم حبره يتجمد يراد له بركان حمم
كم هذا يصيب الورق بالألم
ورقتة ونقاء لونه
يشتاق لعناق دم حبر القلم
وقلم قلبك أديبنا الرائع
محمد ذيب سليمان
كانت ذائقتنا إحساسنا له يرق كالورق
كتبت بها ورسَّخت من جمال وإبداع تألقك
كل الكمال لاحرمنا من مسك هذه المحبرة
وهي تروي ذائقة إحساسنا
من أجمل ماقيل ويقال
دمت منارة ترفرف بالعلم والأدب
وأجراس مشاعرك تشدو بأنغامها
ولك التميز ولنا الجمال
نجــوى الحمصي
وطني أنت النبض في شريان دمي
الأديب الإنسان محمد ذيب
شكرا كثيرا
فقد عبرت عن حالة عصيان مع قلمك اعيشها أنا
لكن الفارق بيننا
أنت أجدت التعبير عن الحالة وأنا عجزت
فشكرا مرة أخرى ولقلمك المبدع والذي يكتب حتى وهو يعاند
ومن مثلك عليه أن يكتب ما استطاع وما له أن يتوقف
وكما قال أستاذ عبد الله راتب وأعجبني ما قاله
إن كانت كتابتكم و أنتم أهل الخير و الأدب تسويداً للصحائف
فما تكون كتابة غيركم أمثالنا ؟؟؟؟؟؟؟؟
تقديري الكبير اليك أيها السيد المعطاء
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الحبيب إسماعيل
وما زلت َ تعانق الجمال
بقوة حرفك وجميل تواصلك
دمت بهيا
لك استاذي محمد دهاليزك الخاصة في الإبداع التي لا يجرؤ أحد علي الإقتراب منها .. تدهشنا عوالمك المحيرة حتي النخاع باشياء لا تخطر علي بال وعندما تكون بين أيدينا نشعر وكأنها ملكنا وحدنا .. حفظك الله من كل سوء .
نسكب ذاتنا على الورقة ، نضمنها أوجاعنا ، ونستشف مايغسل الألم في صدورنا .. حينها يبدأ الظلام يلف كل ماحولنا وتتساوى الملامح إلا من أوراقنا التي تصبح مثخنة بما يجثم على صدرها ..
هكذا أعتقد
محمد ذيب سليمان
دمت أستاذي بهذه الروعة
رمضان مبارك