كَبُرْتَ يا هذا!

هكذا نحن بطيبعة الحال

أسعدني المرور من هنا

نص فاخر وحرف فاره وأداء بديع!

لله درك أديبا محلقا شعرا ونثرا!

للتثبيت

دمت بألق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

تتقازم هذه الحروف أمام قامة كرمكم وطيب حديثكم يا دكتور!
مودتي!

حديث نفس صادقة لا تخدع ذاتها
نكبر ونذوي وننتهي
وماذا يكون حصادنا

أسأل الله أن يجعله في الطاعات لا في المعاصي

نص رائع

جزاك الله خيرا

فلسفة تحاول ترجمة حال
نحاول دائما أن نغطي اعيننا عن
واقع لا يحمل لنا إلا الجدب
لكن روعة نبضك وإيصال الفكرة احببنا
الولوج لعالمك هذا, نص الق.
كن بخير.

أسعدني حضورك يا لمى!
وفقك الله!

تدرجت بنا اللغة في هذا الحيز المنطقي الذي يوظف فلسفة الكون لتأتي متوافقة على هيكل الحياة ...حياة فرد أو جماعة او العكس صحيح ..بل هي سنة الحياة, وهنا التساؤل المنطقي أوصلنا الى مالم توصلنا اليه الطرق التي نبتكرها كثيرا للهروب او لاعادة الاكتشاف حين نأمل بعيدا عن التعمق والتبصر.

نص رائع

هكذا نحن بطيبعة الحال

أسعدني المرور من هنا

وأنا أيضاً أسعدني مرورك يا إسماعيل!