ألم تسمع خفقات قلبي تناديك ؟!

أمسكت بقلمي وتمنيته
لو صار بعروقي مرتحلا

صورة رائعة
فالقلم في عروق الاحساس غائراً

بوركت على هذه التحفة الثرية

هذا النص ينتمي الى مدرسة الوجد وقد رايتك تجلسين فيها في الصف الاعلى وصوتك يصدح تألقا وحرفك يزاحم سطور الدهشة

نص ثري
وشفاف

ما شاء الله وتبارك الرحمن


قرأت وتنزهت واستمتعت



حماك الباري أستاذة نور





رمضان كريم

جميل هذا النص يا نور
ولكني اصر دائما على أن النص النثري تقتله القافية
فلا تتبعي قافية تمنعك من الابداع

جميلة مشاعرك أخيتي

بوركت

لكل من مر من هنا

شكري وتقديري

لي عوده تليق بالجميع


محبتي

ناديته .. أرسمني بروحك فهمس فى اذنى نغماً وألقي بعينيه في عيني فصنع من قلبى لحناً وأنفاس شقت صمتي فصرخت .. أحبك علناً فأمسك ريشته مبتسما ففرش في قلبي أمنا انى أدمنتك يارجلاً فرويدا علي قلبي رويدا أمسكت بقلمي وتمنيته لو صار بعروقي مرتحلا من خلف جدارى ألقاك فأتوه بقلبك وأنساني والى عالم حبى أدعوك لتكون فارسا لزماني وفى جوف القلب أسكنتك فسري حبك بدمي فأحياني وبنهر الحب اطعمتك وعبرت سهولي وودياني بورد الكون طوقتك وأهديتك فلي وريحاني وبربيع العمر أزهرتك وازهرت جذوري وأفناني قد خاب ظني بوصفك فكيف أصف ملاكاً بإنسان؟ تحياتى نور الجريوى

نور
حرفك منعش..كنسائم من زمن بعيد تهب على القلب فتمنحه طراوة..
ما زلت قادرة على رؤيا الملائكة
دمت كما أنت