أَيْتَمَهَا - كعشقه - الدَّهرُ
تنتظرُه على أعتاب سورٍ قديمٍ
تُدندنُ أتُعيد فُؤادِي يا يوسف !!
يُرددُ عبير الزهرُ صداها
... رُبَّما
السلام عليكم أخي العزيز منتظر
جمال النص كله أسطوري يسبح في حلم بعيد
وهذا قلب المرأة الذي يتألم طويلا ولا يموت
شكرا لك أخي
نصك هذا مميز
ماسة